ما زال صوتك في ثنايا مسمعي
والشوق في صدري يفتت أضلعي
والله إنّ الشّوقَ فاق تحمّلي
يا شوقُ رفقًا بالفؤاد ألا تعي
حاولت أن أخفي هواك وكلّما
أخفيته في القلب فاضت أدمعي
بالبين قد قضت الليالي بيننا
لكنّ روحك لم تغب دومًا معي
نعيش دوما على الذكريات لكن عندما يعود لصحابها هل سنستطيع تقبلهم مجددا ؟
رواية رومنسية لطيفة
الأبطال هادة & ثائر