
ليال، فتاة في الثامنة عشرة، بريئة، ساكنة، لم تعرف يومًا كيف تُخفي ارتباكها... وإياد، مطلّق في الواحد والثلاثين، جاف كالصخر، لا ينتمي لأي شيء سوى الصمت. دخل إلى حياتها كأستاذ خصوصي، لا يرى فيها إلا واجبًا يجب إنهاؤه... لكن شيئًا ما تغيّر. حادثة صغيرة قلبت ا لموازين، وكشفت ما تحت الجليد. هذه ليست قصة حب. بل قصة رغبة محرّمة، تنمو في الظل، بصمت، وتوشك على الانفجار... لأن بعض المشاعر لا يُفترض أن توجد... لكنها وُجدت.All Rights Reserved