Story cover for غِضبُ الله . by aIi_2003_10_15
غِضبُ الله .
  • WpView
    Reads 198
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 198
  • WpVote
    Votes 24
  • WpPart
    Parts 3
Complete, First published Jul 02
شِعليك وليِدي أقره وانجب .
(الروايه مختصره جداً)
All Rights Reserved
Sign up to add غِضبُ الله . to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 by watt_vani
2 parts Ongoing
__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا
بني القسورة دهاء متوارث  by fatima_alahmad
2 parts Ongoing
قصرٌ عظيم مُنتصب على أكتاف الماضي العَتيم رِجـالٌ وُلـدوا ، وَ في أعيُنهم خُبثٌ قَـديم! دهاؤهم سُـلالة مُتوارثة بالدماء ، نواياهم للآخرين عنـاء لا يكُترثون ، لا يتشابهون ، أعقل من فيهم "مجنون.! وَ نساؤهم؟.. سيداتٌ مِن نورٍ وَ ظِلال في كيدهنّ لُطفٌ قاتل وفي صمتِهنّ ألفُ نـداء لا يُجِيدنَ الصُراخ ، بل يَنسِجنَ مصائِر من حَولهنّ بخيِوطٍ ناعمةً لا تُرىْٰ ، حتىٰ يُصبحَ أقوَىْٰ الرِجْـال لُعبةً فيْ كفٍّ مِـن حـــرير. أمــا الإمـرأة التي كُل شيءٍ بين أناملها مُنتصب؟ لُقِبت بِـ الحَـارِيَة السَمــرَاءْ قَـوْيَةٌ مَـوْلـوَدَْةً مـِنْ رَمْـلة الصَحرَاءْ كَـ عَـزْوم السَّنابِل لـِ رِيـِحٍ شَهْيلِيٍّ صَرصَرَه كَـ عَزْوم الفَيْحـآءْ فِيْ قَبضَةِ الغلِيظ مِـن بَنْي القَسْــوَرَة. جنون العظمة في بعض الأحيان يكون مرضً! 𝐏𝐀𝐑𝐀𝐍𝐎𝐈𝐀 𝐈𝐒 𝐒𝐎𝐌𝐄𝐓𝐈𝐌𝐄𝐒 𝐀 𝐃𝐈𝐒𝐄𝐀𝐒𝐄 ━━━━━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━━━━━ ━⊰ بَنْي القَسْوَرة "دهــاء مُتـوارث" ⊱━ ━━━━━━━━━━⊰⚜⊱━━━━━━━━━━ #حقيقية - الكاتبه : فاطمه الأحمد حال إنتهاك حقوق الرواية وإقتباس أحداثه...إلى رواية أخرى.. تَتِمُ المُسألةُ قانونياً بموجب سياسة واتباد©
You may also like
Slide 1 of 10
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
عشق عائلة الجزار cover
وادي الدهر  cover
نقطة أنهيار  cover
الكبريت الاحمر cover
بني القسورة دهاء متوارث  cover
إلا وأنا معاك  cover
المأبون  cover
رهـــف  cover
تحت مسمى العادات والتقاليد cover

الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒

2 parts Ongoing

__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا