Story cover for EYE GAMES  by Flonaeman
EYE GAMES
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 03
لم تكن روز سوى طفله بريئه
حتى تلك الليله التي تمزق فيها عالمها امام عينيها
رأت امها واباها يذهبان ببطء
بصمت
والات يعرفها قلبها
لكن حين همّت بالصراخ
لم يخرج صوت
وحين ركضت
توقف الزمن
وظهر الكائن
منذ تلك اللحظه
لم تعد روز ترى العالم كما يراه الجميع
اصبحت العيون ابوابا
والوجوه مرايا
والاصوات تأتي من مكان لا يعرف الرحمه
وفي قلب الظلال
عرفت ان النجاة ليست خيارا
وان من يلعب لعبة العيون
اما ان يفتح الباب
او يُمحى
هذه روايه عن طفله ضائعه
عن جريمه لا تنتهي
وعن عالم يعيش داخل نظرتك الاخيره قبل ان تُقتل
All Rights Reserved
Sign up to add EYE GAMES to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
�رُكام by Noor-18Aedn
4 parts Ongoing
في يوما شتوي ماطر، الساعه الثالثه فجرا، كان نائم على سرير المستشفى، والدته نائمه على الارضيه البارده بقرب سريره، لم تستطع النوم طوال يومان وقد غفت عيناها في هذه الدقائق، حيث وقف الموت امام ابنها المبتسم له، استيقضت على صوت شهقه، فزعت ضانةً ان ابنها اختنق اثناء نومه، لكن لم يكن هكذا، كانت تلك شهقه الموت، الشهقه الاخيره التي سحبها، الشهقه التي اخذت روحه، وتركت ذالك الجسد الصغير هامدا على السرير، نظرت له وكان مغمض العينين ووجه مشرق، ابتسمت وربتت على شعره قليلا، توقفت يدها عندما شعرت بان شيئا ما غلط، تنفست بصعوبه وتلمست وجهه حركته قليلا، لم يستجب! لم يبستم او يضحك لها كما يفعل عادة، خرجت صرخاتها متقطعه ونهارت على الارض باكيه، كان الموت جيدا له وكانت تعرف هذا، لكنها لم تكن مستعده لفراقه، كانت مستعده تخدمه طول سنين حياتها، ولكن ليس فراقه، اختلط صوت نحيبها العالي مع الامطار الغزيره خارج النافذه، ربما حتى السماء حزينه لفراق أماً لأبنها.
You may also like
Slide 1 of 10
كانت ليالي جح�يم cover
هوس العيون cover
احببت صامتة cover
رُكام cover
حبيبي هو هيسوكا الجزء ثاني  cover
لعنة الساهري�ن  cover
احببت منحرفه cover
أنتقام سيلينا " الأصليه " cover
مجزرة البشر Jungkook cover
اخطفني مرة اخري  cover

كانت ليالي جحيم

7 parts Ongoing

لم تكن تهرب، كانت تُدفَع. من مكانٍ لا يُحتمل... إلى مكانٍ لا يُفهم. هناك، خلف الأبواب المغلقة، كان الصمت مشوّهًا... والعيون تراقب دون أن تلمحها. هو لم يتكلم، لكنها شعرت به يصرخ داخلها. قالوا عنه أشياء كثيرة... لكنها رأت ما لم يُقل. لم تكن تعرف إن كانت تحتمي به، أم تهرب منه. كانت تعرف فقط أن ما بينهما... لا يشبه شيئًا. بعض الحكايات لا تُروى، لأنها ببساطة... لم تنتهِ بعد.