
> "أنا زينب... لا ملاك ولا ضعيفة... بس أعرف أگطع الحچي إذا تعدّى حدوده. چنت أفكر المجلس بس سوالف نسوان وچاي، لين دخلت وحدة... من ريحتها، حتى الدعاء اختنق. والبيت الي كان نذر للحسين، صار گعدة سحر، وحچي، وطيوف تمشي بنص الليل. بس مو كل شي يتسكت عليه... وأول طبرة باسم الإمام علي، چانت نقطة الفصل. هاي مو سالفة بكاء... هاي رواية نذر، حقد، ودم..."Seluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang