Story cover for جناح بلاكثورن | Blackthorne Wing by Blurinasiatl_
جناح بلاكثورن | Blackthorne Wing
  • WpView
    Reads 2,214
  • WpVote
    Votes 137
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 2,214
  • WpVote
    Votes 137
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 03
كان يُفترض أن تكون حياتي، لا حياة توأمي، هي المُعرّضة للخطر، لكنه الآن راقدٌ في غيبوبة، جسدٌ حيّ وروح غائبة، وأنا أُطارِد ظلّ الحقيقة متنكرة كصبيّ وسط وكر من الذئاب، اسمي أيفا ونتشير، ابنة التسعة عشر ربيعًا، وأعيش ككذبة متنكرة وسط مدرسه داخليه تُخفي أكثر مما تُظهر، دخلتُ إليها لأفضح عصابةً تُديرها مجموعة من الأولاد المشوهين نفسيًا، يُقال عنهم إنهم لا يتبعون قوانين الأرض؛ بل قوانين الدم.

لم أتوقّع يومًا أن أنام في غرفة واحدة مع قائدهم..لم أتوقّع أن يُحدّق بي وكأنّه يعرف من أكون..ولم أتوقّع أن أتورّط في شعور، كان يجب ألا يوجد أصلًا..
All Rights Reserved
Sign up to add جناح بلاكثورن | Blackthorne Wing to your library and receive updates
or
#88my
Content Guidelines
You may also like
أسرار العائلة المحرمة  by Di_sovrana
28 parts Ongoing
منذ أن فقدت ذاكرتي وأنا أحاول فهم كل ما يحدث من حولي... ومع ذلك، كل شيء بدا أكثر غموضًا منذ لقائي بديابل. لماذا يشعرني وكأنني له منذ زمن؟ ولماذا اسمي الحقيقي يبدو غريبًا على لساني بينما "ماريا" يتردد في داخلي وكأنه منزلي القديم؟ بعد نصف ساعة من القيادة، وصلت إلى مكانٍ مهجور، معزولٍ تمامًا عن المدينة... الأشجار الكثيفة تخفي المستودع عن الأعين... بدا كأنه مكان خُلق ليبتلع من يدخله. ترجلت من السيارة. كنت خائفة، نعم... المكان كان موحشًا، الإضاءة خافتة كأنني أمام مشهد من فيلم رعب قديم. اقتربت من الباب الكبير ببطء، أنفاسي ترتجف داخلي... نظرت للداخل، ويا ليتني لم أفعل... تجمدت في مكاني. كان ديابل هناك... يدير ظهره نحوي. وكريس... كريس كان مقيّدًا على كرسي صدئ، والدماء تسيل على جبينه، على ملابسه، على وجهه... إحدى عينيه لم تعد موجودة... أصابعه مشوهة... لم أعد أميز إن كانت يدًا بشرية أم قطعة من جحيم. أحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري... قدماي رفضتا الحراك. تجمدت. رأيت ديابل يلتقط عصا حديدية... وبدأ يطوف حول كريس ببطء. "هذا... لاقترابك مما هو لي"، قال بصوت قاتم، ثم ضربه بقوة حتى سقط هو والكرسي معًا، أحد الحراس أقامه مجددًا. "وهذا... لإمساكك بيدها... وهذا لاستهزائك بها... وهذه لاختطافها... وهذه لأذيتها... وهذه... لي..." ضربه م
مِقْصَلَة by HebaMystique
42 parts Complete
حين يصبح البقاء خيانة... والموت خلاصاً في عالمٍ تُصاغ فيه التحالفات بالدم، ويُباع فيه الولاء بالصمت، لا أحد ينجو بنقائه. فالكذب هو درعهم، والندوب التي لا تُرى... هي من ترسم مصيرهم كان عمره ثماني سنوات فقط عندما كان صراخ أمه آخر ما سمعه قبل أن تُنتزع الحياة من عينيها. لم يكن هناك وقت للحزن. لم يكن هناك وقت للهروب. يدٌ قاسية أمسكت به، وسُحب إلى الظلام، حيث لا يوجد سوى الألم، حيث يُصنع الوحوش. والآن... عاد. لكنه لم يعد طفلًا. لقد أصبح شيئًا آخر. إنْ كنتَ تبحثُ عن حكايةٍ تُخدعُ بها حتّى وأنتَ تَعرفُ الحقيقةَ... فأنتَ وجدتَ ضالتكَ. هل أنتَ مستعدٌّ أن تقرأَ نهايةً لم تُكتَبْ لِتُرضي، بل كُتِبَت لِتَقطعَ؟ ملحوظات* جميع الحقوق محفوظة للكاتبة هبة. تم حفظ نسخة من هذا العمل بتاريخ [25/4/2025 ] بصيغة رقمية لإثبات الملكية. الرواية تحتوي بعض الدموية* خالية من العلاقات المحرمة (نقية)* مافيا و صراعات، في بلاد اجنبية* لا تحتوي على مشاهد غير لائقة* الرواية بالفصحى كاملة*
Sacrificium Mafiae قُربـان المـافِيـا by chaymaxi
6 parts Ongoing Mature
أُبيدت عشيـرته المافيوزيـة عن بكـرة أبيهـا إثرَ مؤامرَة دنيئـة دبَّـرها جنـرالٌ خبيـث، لفقَ لهم أبشعَ التُهَم وأسقطَهم في فخِّ الهلاك غير أنَّ أحدًا لم يعلم بوجودِه حيًّا إذ أخفاه والداه بحِكمةٍ ودهاء لينجو من المذبحة ويظلَّ طيفًا غائبًا عن أعينِ الأعداء. وبعد أعوامٍ من التواري قرَّرَ العودة سعيًا خلفَ انتقامٍ دامٍ يُشفي به صدْرَه ولا يتحقَّقُ إلا باختطافِ ابنةِ ذلكَ الجنرال التي خَبَأها والدُها بدهاءٍ بالغ خشيةَ أن تقعَ فريسةً لثأرٍ قديم، وحين اكتشفَ مكانَها أخيرًا... اقتحمَ ليلَة زفافها واقتادَها كأسيرةٍ إلى عالِمٍ من القسوةِ والعذاب. لم يُدرك أنَّ تلك الفتاةَ البريئة ما كانت إلا ضحيّةً لخطةٍ ماكرة وأن ابنةَ الجنرالِ الحقيقيةَ قد غادرت منذ أمدٍ بعيد ليكتشفَ بعد فواتِ الأوان أنَّه سقطَ في فخِّ عدوهِ مجدَّدًا. وبينما تتوالى الأيام وتتمازجُ القسوةُ بالجنون تشتعلُ في صدرِه متلازمةٌ غريبة يُسميها الأطباءُ {متلازمة العدوان اللطيف} إذ يزدادُ هوسُه بتلك الأسيرةِ حدَّ الجنون فهل سيسمحُ لها بالرحيلِ بعدما صارَ وجودُها جزءًا لا يتجزأُ من ظلماتِ قلبِه؟ أم ستفرُّ منه في لحظةٍ لا تُنسى فتتعقَّد الأمورُ أكثر ويصبحُ هوسُه بها أشدَّ ضراوةً من ذي قبل؟ 🍷🚬ملاحظة: لا تتناسبُ مع مَن هُم دون🔞
R.I.D.E | قيد التعديل by __riona_
40 parts Complete Mature
كل القصة ابتدت بـِ "هل تريدين الذهاب في جولة؟" جولة لم أكن أعلم أنها ستغير حياتي...كُلّيًا إيفالين كارتر,الطالبة المعروفة بصاحبة العقل الأكثر ذكاءً في الحرم الجامعي ولكن تحت براعتها الأكاديمية يكمن فضول لا يعرف حدودًا جعل عالمها ينقلب رأسًا على عقب عندما أرادت السعي خلف شخص غامض، ذلك السعي الدؤوب خلفه أدى إلى وقوعها في براثن منظمة تعمل في أعماق العالم السفلي.. وبعد أن وقعت في لعبة القط والفأر المميتة، قيّدتها الأغلال في ذلك المكان البائس لكنها لم تكن من النوع الذي يستهانُ به.. متسلحةً بذكائها ودمائها، رفضت الإستسلام للقوى التي سعت إلى إسكاتها..فهل ستستطيع الإفلات من تلك المنظمة ونيل حريتها؟ أم أن القدر له رأي آخر؟ مقتطف :"لا أعلم مالذي يحدث لك؟هل أنت معجب بي لدرجة الغيرة؟" قلت بسخرية ليقترب مني مقلصًا المسافة جعلت دقات قلبي تتسارع لسبب لا أعلمه ليرفع يده ببطء قبل أن يضعها على خدي بلطف قائلا "هل تظنينني كإحدى رواياتكِ السخيفة أين يقع رجل المافيا في حب ضحيته؟" أمسكت يده و ازحتها عن خدي أجيبه "وهل صدقت للحظة أنني تلك الضحية التي تنتظر حب خاطفها؟"
You may also like
Slide 1 of 9
أسرار العائلة المحرمة  cover
 Inferno di Arora /جحيم آرورا cover
مِقْصَلَة cover
Sacrificium Mafiae قُربـان المـافِيـا cover
innocent lies|أكاذيب بريئة cover
هوَس . cover
ADIB II أَدِيب cover
R.I.D.E | قيد التعديل cover
BIG BӨY   cover

أسرار العائلة المحرمة

28 parts Ongoing

منذ أن فقدت ذاكرتي وأنا أحاول فهم كل ما يحدث من حولي... ومع ذلك، كل شيء بدا أكثر غموضًا منذ لقائي بديابل. لماذا يشعرني وكأنني له منذ زمن؟ ولماذا اسمي الحقيقي يبدو غريبًا على لساني بينما "ماريا" يتردد في داخلي وكأنه منزلي القديم؟ بعد نصف ساعة من القيادة، وصلت إلى مكانٍ مهجور، معزولٍ تمامًا عن المدينة... الأشجار الكثيفة تخفي المستودع عن الأعين... بدا كأنه مكان خُلق ليبتلع من يدخله. ترجلت من السيارة. كنت خائفة، نعم... المكان كان موحشًا، الإضاءة خافتة كأنني أمام مشهد من فيلم رعب قديم. اقتربت من الباب الكبير ببطء، أنفاسي ترتجف داخلي... نظرت للداخل، ويا ليتني لم أفعل... تجمدت في مكاني. كان ديابل هناك... يدير ظهره نحوي. وكريس... كريس كان مقيّدًا على كرسي صدئ، والدماء تسيل على جبينه، على ملابسه، على وجهه... إحدى عينيه لم تعد موجودة... أصابعه مشوهة... لم أعد أميز إن كانت يدًا بشرية أم قطعة من جحيم. أحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري... قدماي رفضتا الحراك. تجمدت. رأيت ديابل يلتقط عصا حديدية... وبدأ يطوف حول كريس ببطء. "هذا... لاقترابك مما هو لي"، قال بصوت قاتم، ثم ضربه بقوة حتى سقط هو والكرسي معًا، أحد الحراس أقامه مجددًا. "وهذا... لإمساكك بيدها... وهذا لاستهزائك بها... وهذه لاختطافها... وهذه لأذيتها... وهذه... لي..." ضربه م