Story cover for "دفتر ليان الأسود" by LuluLulu257
"دفتر ليان الأسود"
  • WpView
    Reads 0
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 0
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 03
استيقظت "ليان" في صباح صامت...
لا تتذكر الحلم، لكنها تتذكر جيدًا الاسم الذي ناداه أحدهم ثلاث مرات قبل أن تفتح عينيها.
في زيارة عابرة لمقبرة منسية، تعثر على دفتر أسود، تالف، مغطى بالرماد...
وعليه جملة محفورة كأنها نُقشت بظفر شيطان:
"اكتب... وإلا سيكتب هو عنك."
ومنذ تلك اللحظة، بدأت الأمور تتشقق.
كل كلمة تكتبها تتحقق.
كل حلم يتحوّل إلى جريمة.
وكل من تحبّه... صار في خطر.
يدها تكتب دون وعي، وأفكار لا تخصها تغزو عقلها.
فهل هي من تكتب الموت؟
أم أن شيئًا آخر... يستخدمها كقلم؟
All Rights Reserved
Sign up to add "دفتر ليان الأسود" to your library and receive updates
or
#36lou
Content Guidelines
You may also like
قيامه اورورا 🪐 by leylaStefan
4 parts Ongoing Mature
من كتابه: فيكتوريا مونتغمري ليليث ليس مجرد شيطان، بل لعنة تمشي على قدمين، خُلِق من رماد خطيئة قديمة لا يذكرها أحد، لكنه ما زال يدفع ثمنها. يحيي الموتى بلمسة، لا رحمة فيها ولا دفء، ويخسر في كل مرة جزءاً من روحه التي لم يبق منها الكثير. يعيش في الظلال، يراقب العالم من خلف حجاب البرود، لا يسمح لأحد بالاقتراب، لأن من يقترب منه... يحترق. ومع ذلك، خلف القسوة المميتة، يوجد قلب منسي، قلب لم يمت، بل أُجبر على الصمت لقرون، حتى ظهرت أورورا. أما أورورا، فهي فتاة عادية في الظاهر، لا تتذكر سوى شظايا من ماضٍ مشوّش، مشبع بالخوف والصراخ والنار. كل ليلة تستيقظ من كوابيسها والدموع في عينيها، ولا تعلم السبب. لكنها تشعر، في أعماقها، أنها ماتت من قبل... مرات. وأن هذه الحياة ليست الأولى، وربما ليست الأخيرة. بداخلهـا فراغ لا يملؤه أحد، إلا ذلك الشيطان الذي يخطف أنفاسها بنظراته، والذي أعادها للحياة دون إذن منها. هي ليست ضحية، لكنها تجهل ما تكون. بريئة، نعم، لكن تحت هذه البراءة، هناك قوة نائمة تنتظر القيامة... تماماً مثلها.
حجة الذنب by ijlo_00
12 parts Ongoing Mature
"كيفَ يُروى الحريق؟" ماذا أكتب... وكيف أنسج الحروفَ لأروي حكايةَ أنفاسٍ لم تُخلق للراحة؟ عن فتاةٍ وُلدت من صمتِ الغُربة، ومشت فوق رمادِ الذاكرة، تُطارد خيال أمٍّ غائبة، وصوت أبٍ خُنِق في الظلام، وقلبٍ ظلّ يصرخ بالأسئلة: لماذا أنا؟ ولماذا وحدي؟ هي ليست مجرد حكاية انتقام... بل رحلة عقلٍ يُمزّق الغموض ستائره، ويفتش بين الأنقاض عن معنى النجاة. هناك، بين أشجارٍ لا تعرف الدفء، وبيتٍ ناءٍ عن العالم، تتوارى ريناز. ليست ضحية... بل فريسةٌ قررت أن تفترس. بجسدٍ نحيل يُخفي عاصفة، وعينين تكتبُ بهما قبل أن تنطق، تمضي لتكشف ما حيك باسم العائلة، ودفن تحت لقب "الرحم". لكن ماذا لو أن الغريب الذي عبر دربها، كان أقرب من حبل دمها؟ وما العمل حين يضحك العدوّ بملامح من يشبهها؟ حين يكون الحُب بابًا نحو الحقيقة... والخيانة أقرب من الوسادة؟ رواية ليست كغيرها، لأنها لا تعِدك بالعدالة، بل بالحقيقة... والحقيقة دومًا مؤلمة. ستكتشف فيها أن الذاكرة لا تحفظ فقط، بل تختبئ وتُدافع... وأن الشر لا يرتدي دومًا السواد، بل أحيانًا يأتي بثيابٍ تشبهنا. فاستعد، لأن المسرح لن ينهار فجأة... بل سيُفتح على مشهدٍ لم تتوقعه أبداً. وكل خطوة فيها ليست نحو النجاة، بل نحو الاختيار بين أن تكون إنسانًا... أو نجاتك.
You may also like
Slide 1 of 9
الحُب القاتِل🔪✨ cover
إِلْيُورِينْ cover
حين ناداني البحر🌊 cover
الأمان المسموم cover
قيامه اورورا 🪐 cover
𓋹 𝙈𝙨. 𝓔𝓖𝓨𝓟𝓣 𓂓 cover
حجة الذنب cover
معزوفة الموت  cover
جمرٌ تحت الجليد cover

الحُب القاتِل🔪✨

11 parts Ongoing

مِن أين ابدأ؟ وكيف اواسي روح أراها مُتأكله بارده فارغه لا تعرف السعاده طريق لا عنوان عيون ذابله وروح مُرهقه وجَسد مُتعب الوَقت كَفيل في بيان كُل شيء اما هَوا يُخلق الحَيره في العقل، المُعتم ام المضيء. اصابتني الحَيره في البدايه دَوماً حَتى غُرقت في طيات هاذا الواقع المُرير وتَجولت كَثيراً مُرهقه مِن شَدة التفكير.....! ما هاذا الحدث العَجيب الذي جَعلها تتَمنى الشهيق؟ هَل نهاية الطريق سَينتصر الحَق و الوضوح ام يَبقى الظلال رَفيق؟ لَنكتشف هاذا الشيء مَعاَ ونتمكن من قراءة الروايه بَدقه وحَذر....