أعبرُ في طُرُقِ تلكَ الحياة، لا أعلمُ إلى أينَ سأنتهي، ولا أعلمُ كيفَ ينبغي أن أعبر، ولا أعلمُ إن كان ذاك الطريقُ لي أم لا، ولكنّ السؤالَ الذي لا يُفارقُ ذهني: لماذا أعبر؟
تحكي عن بنت يتيمه تروح فصليه بسبب ابن اخاه بيت شيوخ عاداتهم و تقاليدهم غير رح تعيش بيتهم بضلم و إهانات و كتل و هل هاذا الحياته تضل الطريقه الموت لو العيش 😞