Story cover for حين تبتسم الذئاب by salmaeysa0
حين تبتسم الذئاب
  • WpView
    Reads 1,004
  • WpVote
    Votes 175
  • WpPart
    Parts 58
  • WpView
    Reads 1,004
  • WpVote
    Votes 175
  • WpPart
    Parts 58
Complete, First published Jul 04
---

🔥 وصف "حين تبتسم الذئاب":

 "في عالمٍ تُخفي فيه الجدران أنين الضحايا، والابتسامات تُخبّئ وراءها أنيابًا... وصلت هي."

"ليان" فتاة عادية تمامًا، حتى تقبل عرض عمل غريب في قصرٍ لا يدخله أحد... ولا يخرج منه أحد كما دخل.

هناك، ستقابل رجلًا لا يشبه أحدًا... رائف. رجل لا يعترف بالعواطف، ولا يؤمن بالرحمة.
ابتسامته لا تُطمئن، بل تُرعب. وصمته لا يعني الهدوء... بل اقتراب العاصفة.

مع كل يوم داخل القصر، تكتشف "ليان" أن هناك من يراقبها، من يكتب ماضيها، ومن يتحكم بمستقبلها...
والأغرب؟ أن "رائف" لا يتركها ترحل.

لماذا هي بالذات؟
ولماذا كلما حاولت الهرب... اقترب منها أكثر؟

رواية دارك رومانس ستجعل قلبك ينبض من الرعب، ثم يشتعل من الحُب... ثم ينكسر من الحقيقة.

"حين تبتسم الذئاب"... بعض الابتسامات قاتلة.




---
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add حين تبتسم الذئاب to your library and receive updates
or
#76الذئاب
Content Guidelines
You may also like
وهل ينتهي الحب؟! by Nahaaaaar
60 parts Ongoing
حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟
"you're my beautiful revenge " by fairytairy
22 parts Ongoing
**"تحذير غير رسمي... لكن خذ الأمر بجدية."** --- 📜 **الرسالة الأولى:** "إلى القارئ الذي قرّر فتح هذا الملف" أنا لا أعرف من أنت، ولا لماذا أنت هنا... لكنني أعلم شيئًا واحدًا: إذا قابلت إيان كيم، *لا تصدق ابتسامته.* تبدو كأنها تقول: "أنا هادئ." لكنها تعني: "كم طريقة لديّ لأحطّمك دون أن ألمسك؟" هو الرجل الذي يمكنه إشعال مدينة كاملة فقط ليشاهد الرماد وهو يبرد. إنه بارع في التظاهر، في الالتفاف حول الحقيقة، في خنقك وأنت تبتسم. لا تقع في الفخ. تحذير ودّي... أو ربما لا. **- لورين** --- 📜 **الرسالة الثانية:** "إلى القارئ الفضولي الذي يقرأ ما لا يجب أن يُقرأ" إن قرأت رسالة لورين، فدعني أوضح لك شيئًا: هي أكثر خطورة مما تتظاهر. تملك لسانًا مسنّنًا، عقلًا لا يهدأ، وقلبًا مدججًا بالقنابل المؤجّلة. ستجعل نفسها البطلة... وستجعلك تصدق أنك بجانب "الخير". لكن تذكّر: في كل قصة انتقام، لا يوجد أبرياء. وإن كانت الرواية بدأت، فاعلم فقط أن *أنا من سينهيها.* **- إيان** --- *إذا أردت أن تنجو... لا تنحز لأي طرف. لكن بيننا... أنا أبدع أكثر في الكواليس.* **- مجهول** 😏 --- رواية مشتعلة بالغموض، والمطاردة، وشرارات حبّ يُزهر رغم الشوك. حيث لا أحد بريء... ولا أحد آمن... وحتى من تحبّه، قد يكون أنتقامك الجميل. ---
"علي حدود الحب والهلاك" by ZAHRA177
39 parts Ongoing
"علي حدود الحب والهلاك" حين يكون الحبّ أكثر من مجرد شعور... حين يتحول إلى دافع للنجاة، للانتقام، للجنون، بل وللقتل! "ليام" أحب "لونا" منذ أن كانت زميلته الهادئة في الثانوية، الفتاة التي أنارت عتمته بابتسامة واحدة. لكن الحياة لم تمنحهما فرصة لتكتمل قصتهما، فافترقا لسنواتٍ تغيّر فيها كل شيء. وعندما يلتقيان مجددًا، لا تكون "لونا" الفتاة ذاتها، بل امرأة تحمل في قلبها جراحًا لا تُشفى، وأسرارًا ترفض البوح بها. لكن قبل أن يتمكن "ليام" من معرفة الحقيقة... تُختطف "لونا" فجأة، ويجد نفسه أمام سباق مع الوقت، سباق مع الظلام، سباق مع رجل مهووس ، ظنّ أن بإمكانه امتلاك قلبها بالقوة. في رحلةٍ بين الغابات والمطاردات، بين الماضي والحاضر، تتكشّف الحقائق وتُختبر الحدود: هل سيكون حب "ليام" كافيًا لينقذها؟ أم أن "لونا" ستضيع للأبد بين من أراد حمايتها ومن حاول تحطيمها؟ 🌘 رواية طويلة غامضة، مليئة بالمشاعر المتضاربة، والصراعات النفسية، واللحظات الحابسة للأنفاس. إذا كنتَ تحب القصص التي تُدمج فيها الرومانسية بالدراما والتشويق والظلال الداكنة... فمرحبًا بك في عالم "علي حدود الحب والهلاك".
I'M A MOODY🥀 by LAMIABOUABDALLAH6
5 parts Ongoing
★يُرجى قراءتها قبل دخول الفصول... فبعض الأرواح تُحكى بصمت قبل أن تُروى بالكلمات★ ''أنا لست طيبة، ولا بطلة ناعمة مثلهم... أنا المزاجية، التي خبأت ألم الماضي خلف ابتسامة ساخرة. هذه قصتي... إن كنت تملك قلبًا قويًا، تفضل واقرأ.'' 📖قبل دخول هل سامحت؟ ربما. هل نسيت؟ أبدًا. أنا لم أعد كما كنت.... لكن لا تتسرع بالحكم علي، فالذين عشو في النار...لايكون في الضوء بسهولة. > لن تكون لغيري ولن أكون لغيرها. اسمي... وجسدي... وقلبي... ملكٌ لها وحدها. لا أحد يخطو نحوها، لا أحد يقترب، لا أحد يجرؤ حتى على التفكير بها... لأني في تلك اللحظة، سأكون جحيمه الأول. لا تهزني امرأة، لا تثيرني نظرة، لا يسكنني أحد... سواها. كيارا ليست "حبًا". كيارا "قدر". قدرٌ لا أفرّ منه، ولا أبدّله، ولا أشاركه. إن ابتعدت، أزحف إليها. إن صمتت، أقرأها. وإن آذتني، أسامحها... لأن قلبها يعتذر بصمته. لا تحاول أن تكون مكانها. ولا تظن للحظة أني قابل للنسيان. قلبي مغلق منذ عرفتها، وروحي مُختومة باسمها، "ونهايتي... إن لم تكن معها، فهي لا تستحق أن تروى." " لا أعلم لماذا... لكن قلبي دائمًا يشعر أنه هناك... يراقبني من حيث لا أراه، يحرسني من حيث لا يصلني أحد." وكأن روحه... تربّت على ظهري حين أضعف. لا أراه، لكني أتنفس وجوده في كل خوف... وكأن العالم كلّه... اختصر في عينيه.
You may also like
Slide 1 of 10
وهل ينتهي الحب؟! cover
"you're my beautiful revenge " cover
ليه تقسى علي cover
فخ الوردة الذهبية cover
Lotus Of The Mist-hours | لَوتِس السَاعَات الضَبَابِيّة  cover
"علي حدود الحب والهلاك" cover
اناتولي (مكتملة) cover
همسات تحت ضوء القمر Whispers Under The Moonlight  cover
I'M A MOODY🥀 cover
الأمان المسموم cover

وهل ينتهي الحب؟!

60 parts Ongoing

حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟