Story cover for 𝘿𝙞𝙣𝙜 𝘿𝙤𝙣𝙜 ( دَقَّة المَوتٖ).  by _xbira
𝘿𝙞𝙣𝙜 𝘿𝙤𝙣𝙜 ( دَقَّة المَوتٖ).
  • WpView
    Reads 114
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 114
  • WpVote
    Votes 21
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jul 04
تمطر المدينة ببطء... لكن القطرات لا تغسل شيئًا.
الوجوه ذاتها... الأحاديث ذاتها... والجدران تزداد صمتًا كلما اختفت فتاة جديدة.

لا أحد يتحدث عنهن بصوت عالٍ.
الشرطة تصدر بيانًا كل أسبوع، ثم تعود للنفي، للغضب، للصمت.
الصحف تسميه "الشبح"، "الظل"، "العين التي لا تنام".

لكن الحقيقة أبسط من ذلك...
هناك أحدٌ ما يعرفهن. يعرف أعمارهن، مشيتهن، ارتجاف أصابعهن حين يطرُق الليل نوافذهن.
يختارهن، كأنهن نغمة واحدة يُعيد عزفها كل مرة... ثم يخمدها.

الناس يخافون.
الأمهات يغلقن النوافذ.
والمحققون بدأوا يتساءلون:
أليس فينا من يشبهه؟
أليس فينا من يفهم هذا السكون الذي لا يترك أثرًا سوى أنثى خامسة، سادسة، سابعة... بنفس الابتسامة المرتجفة... ونفس العُمر؟

ما يحدث هنا ليس قتلًا... بل طقسٌ يتكرر.
ومَن يُقيم الطقوس، لا يفعلها عبثًا.








- أودَلف رينَارد. 

- رينَا كَابيلُّو. 



                                      __  ﴿ دِيـنْغٖ دُونـْـغ ﴾ __
All Rights Reserved
Sign up to add 𝘿𝙞𝙣𝙜 𝘿𝙤𝙣𝙜 ( دَقَّة المَوتٖ). to your library and receive updates
or
#118killer
Content Guidelines
You may also like
آسيلون by Foratx
6 parts Ongoing Mature
نَـاظرتُ عينيه القَلِقة وهَو يَـطمئِن عَليّ بَـعد مَا حدث، زَفرتُ بِـقوة...وَجوده يَخنقني، يَقتلني "أبتعد عَنيّ" نَبستُها بِـصوتُ مَخنوق بالبُكاء، ألا أنهُ تَـجاهلني "قُلت لكَ أبتَعد عَنيّ! كَيف تَجرؤ عَلى العودة بَعد مَا كَسرتني؟" "أنتِ كُلي،حياتي، كيف استطيع خذلانكِ؟" "لَكنك فَعلت! لقد فعلتها! " صَرختُها بِـحده وأوصالي تَرتجف "عليكَ أن تَعلم يا أبن الرمَادي، لَن تَجد لَك مَكان في قَلبي بَعد فعلتكَ" بـخذلانٌ شَديد، أنهيتُ كلامي وهو يَقطر دماء جرحُ نبع من الثقة. ــــــــــــــــــــــــــــ الصمتُ يُخفي أنهيار. اسمٌ يُردّدهُ الريح في مَكان مُنسى. اختفاؤها.. بداية مرعبة لها. وعودتها، انتهاء الرعب وبداية الدمار. الظلامُ يُهدّد بكشفِ حقيقةٍ مُروّعة. والصمتُ يُخفي أسرارًا تُنذر بالدمار. هل سينجو كلاهما... أم سيُدمران العالم، بينما يبحثان في ظلام الماضي عن حياةٍ لا تُشبه الموت؟ ففي حياتهما، وعودٌ لم تُوفَ، وقلوبٌ لم تنجُ. كابوسٌ لا ينتهي صمتٌ مخيف وكأنه الأخير، نداءٌ لم يُسمَع، وذكريات... لإنقاذ ما تبقّى. ____________ صُنِفت للبالغين لاحتوائِها على بعض المشاهد الدموية، كل الحقوق محفوظة لي كـكاتبة. رجاءا عدم استنساخ شي من الروايه♭ تم التخطيط لها: 2022/7/18 تم الانتهاء: 2023/1/2 بدأت: 2025/6/27 أنته
forbidden love  by raventeentraigon
7 parts Ongoing
في قاع حفرة، تحت الأرض، حيث لا صوت سوى أنين الصخور، وُلد رايان. لم يكن له اسم في البداية... فقط رقم، فقط مشروع مشوّه. لم يعرف حضن أم، ولا وجه إنسان، فقط البرد، والعتمة، والصراخ. عاش سنواته الأولى مقيدًا، يُطعن بالجوع والخوف والتجارب... حتى تحوّل إلى شيء لا يشبه البشر. كسروا جسده، مزّقوا عقله، وبرمجوه على شيء واحد: الانتقام. لكن الحكاية لا تبدأ من هناك... الحكاية تبدأ عندما خرج من أعماق الأرض، ليتتبع آخر خيط للثأر: رجل قتل صديقه الوحيد، "مارك"... الرجل الذي منحه اسمه، ثم خُذل. وها هو الآن أمام ابنت عدوه ... جانيت.. بريئة، ناعمة، لا تعلم أنها وُلدت من دم. كانت المفروض تكون ضحيته... لكنها أصبحت مرآته. كل لحظة معها تشق قلبه نصفين... نصفٌ يريد أن يمزقها كما مزّقوه، ونصفٌ يصرخ ليحميها حتى من نفسه. لكن، هل يمكن لوحش أن يحب؟ وهل يمكن للنقاء أن يحتمل العفن الذي خرج من القاع؟ هذه ليست قصة حب... هذه قصة احتضار الحب وسط الخراب.
أراكَ حين يشتعل الظلام  by JeonJudith58
30 parts Complete
تصنيف الرواية (غموض - إثارة - دارك رومانس) > "هناك نوعٌ من الظلال... لا يُخلق من الضوء. هناك نوعٌ من الذكريات... لا يعود إلا عندما تنطفئ كل الأصوات. وهناك نوعٌ من الحب... لا يولد، بل يُستدعى من الماضي، تمامًا كما يُستدعى جنديّ من قلب المعركة." أحيانًا، لا تكتشف من تكون... إلا حين يبدأ الآخرون بالبحث عنك. "ريان"، فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، تعيش حياة تبدو عادية، إلى أن تبدأ رسائل مجهولة بالوصول إليها، وحلم متكرر يعيد نبضًا منسيًا إلى عقلها. تسير في عالم تغلّفه الأكاذيب، وسط صديقاتها اللواتي يعشن قصصًا يملؤها الحُب والصراع، بينما هي تغرق في متاهة لا تعرف نهايتها. وفي المقابل، هناك "هو"... رجل عسكري، غريب، وعينه لا تعرف الرحمة... إلا حين تقع عليها. كان يراقبها. يعرف أسرارها. يحفظ صوتها... قبل أن تتكلم. لكن الحقيقة بينهما أبعد مما تظن، وأقرب مما تحتمل. في عالم يسوده الصمت والمراقبة، تبدأ خيوط الحب، والندم، والحقيقة... بالتشابك. فهل الهروب ممكن؟ أم أن ما ينتظرها هو أكبر من الظلام ذاته؟
Catalonia's Bastard by __INNABELLA
5 parts Ongoing Mature
"ولدتُ في الظل... والآن، أُشعل النار." "أنا لا أنتمي إلى هذا العالم... لكنني خلقت لأدمّره." وُلدت هيلين ديفا ألفونس من خطيئة... فتاة منسية، مهجورة على أعتاب دور الأيتام، بينما تتلألأ والدتها على شاشات العالم كمغنية لاتينية مشهورة وسفيرة للماركات الفاخرة. نشأت في صمت، داخل فوضى اللغات، وألم الجذور المقطوعة. حتى جاء اليوم الذي انتُزعت فيه من برشلونة... لترمى وسط النار. نيويورك... حيث النخبة لا ترحم. لكن ما لم تتوقعه هو أن تصطدم بابن الشيطان نفسه... اسمه يهمس في الأروقة مثل لعنة مُغوية، وصوته... كالموت حين يقرر أن يتكلم برقة. وسامته لا تُشبه العارضين... بل تُشبه المجرمين الذين لا يُبتسمون إلا بعد إسقاط فرائسهم. يعانق بيد... ويخفي الخنجر بالأخرى. أوريليانو دياڤلو جينوفيز، وريث عائلة مافيا إيطالية فاحشة الثراء، لا يحب المتطفلين... وهي تجرأت على النظر في عينيه. > ـــ من أنتِ لتتحديني؟ ـــ لستُ سوى خطأ... لكني خطأ سيقلب كل قواعدك.
الرخام103 by shams1_1
5 parts Ongoing
أهذا ضريح أم قصر؟ -بل هو الرُخام... لا يفرق بين الموتى والأحياء. -وما الذي يُحفر على جدرانه؟ -أسرارٌ نزفتها الأرواح حين خانها الجسد. -وهل نُحاسَب على الصمت؟ -حين يكون الصمت خنجرًا... نعم. -أخشى أن وجهي انعكاس لما دُفن هنا. -بل أنتِ مرآة الرُخام... تلمعين حين يتشقق كل شيء. -وهل تُبنى الحقائق على حجرٍ بارد؟ -بل تُنقش عليه... كي تبقى حين ينهار كل شيء آخر. -وإن كنتُ من لحمٍ لا يُقارن بقسوة الرُخام؟ -ستلينين يومًا... لكنك ستتركين ندبة، كما يفعل الراقص على الزجاج. -ما الذي جاء بك إلى هذا المكان؟ -بحثًا عن الحقيقة... ولو كانت تحت قدمي قاتل. -أو داخل قلبٍ لا يعرف الرحمة؟ -كل القلوب تعرف الرحمة... لكنها تخافها. -وإن وُلدتُ بين الوحوش؟ -فأنتِ الوحش الذي تعلم كيف يبدو الجمال وهو يبكي. -أتخافني؟ -أخاف أن ألمسك... فأتهشّم كما يفعل الضوء حين يسقط على الرُخام. -إذًا، أين نقف الآن؟ -عند الباب الأخير... إما ندخله معًا، أو نظل حجرين يتآكلان بصمت. -وإن فتحتُه؟ -فليكن... لكن اعلمي، الرُخام لا ينسى من وطأه كذبًا. ♕ رُخامٌ أساسها وجعٌ دفين قائمةٌ على صمتٍ لا يلين يسري في الظلّ وجوهٌ بلا يقين ومغرّسةٌ في الأرض حكاياتُ أنين ♕ك الرُخام"103" بقلمي: كـانـون الـ عَليّ "للا احلل نشر الرواية في اي حساب ثاني داخل الواتباد" 🎀✨
You may also like
Slide 1 of 9
لقد انتظرت طويلا cover
الأمان المسموم cover
آسيلون cover
forbidden love  cover
The red thread cover
ملف القضية 17 cover
أراكَ حين يشتعل الظلام  cover
Catalonia's Bastard cover
الرخام103 cover

لقد انتظرت طويلا

9 parts Ongoing Mature

أهلاً يا صديقي العزيز، أنت الآن في المكان، حيثُ أيّ شيء سيَحصُل لك سيكون بسببك أنت. قراراتك هي نتيجة مصيرك الآن. فإمّا أن تُعطيني تلك القلادة، أو تدلّني على صاحبها، وفي الحالتَين ستخرج من هنا سليم العقل، على رجليك، وربما نصبح أصدقاء نتسامر فيما بعد. "ولكن إذا اخترت أن تكون شهماً..." اقترب منه، وهمس كالافعى في أذنه، وهو يبصق سُمَّه: ❝ سأجعلك تتوسل لي أن أنزع لسانك بيدي فقط... كي لا تَصرُخ. سأقنعك أن الضوء وهم، وأن الظلام هو الحقيقة الوحيدة. سأكسر فيك كل شيء... حتى تظن أنك وُلدت هنا، مربوطًا على هذا الكرسي، تنتظر نظرتي كي تشعر أنك موجود. ثم... سأُريك وجهك في المرآة. ولن تعرف من أنت. ❞ ثم ابتسم، ابتسامة رجل لا يهدد... بل يُعلن حكمًا نهائيًا. وقال بهدوء قاتل: "فكّر بهدوء، صديقي... الوقت ليس في صالحك، والقلادة تحرق أكثر مما تلمع."