في عالم الأعمال والانشغالات الباردة،
تعيش *ليلى* حياةً صاخبة بالواجبات والمسؤوليات التي لا تُروى.
امرأة في الثلاثين من عمرها، تُمثل والدها في إدارة أعماله،
رغم أن المسافة بين قلبها وقلبه أبعد من العواصم.
إحساس الأب بالحماية وتأنيب الضمير بسبب بعده عنها، دفعه لإرسال حارس شخصي لحمايتها، دون استئذان.
وهنا تبدأ فصول الحكاية
عندما ظنّت ليلى أن هذا الحارس هو قيد جديد، وتحكم آخر في حياتها،
ظهر أمامها "حارس من طراز آخر."
حارس لا يرفع صوته،
ولا يُنزل عينيه.
لا يفرض حضوره، لكنه لا يغيب.