حين سبق القلب السلاح - Rahaf - Wattpad

Story cover for حين سبق القلب السلاح by Rahaf9243

حين سبق القلب السلاح

Reads 27
Votes 2
Parts 8

Reads 27
Votes 2
Parts 8

بعدما قُتل والدها أمام عينيها، قضت "رهف" عشر سنوات من حياتها تُخطط للانتقام.
كبرت وسط النار، وتربّت على الحقد، لكن حين وصلت للحظة الحاسمة... ظهر "سعود".
لم يكن مجرّد عائق في طريقها، بل كان الحاجز بين قلبها وسلاحها.All Rights Reserved

Table of contents

8 parts

Sign up to add حين سبق القلب السلاح to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

لهب الاجواف by mr__arg28

في قلب مدينة يغلفها الظلام وتحت أنوارها الكاذبة، كانت هناك عائلة تسيطر على كل شيء. عائلة "الأسرار المخفية"، اسم يحمل معه الخوف والرعب لكل من يسمعه. جماعة من المشعوذين لا يعرفون الرحمة، عاشوا على الظلم واغتنوا من دماء الأبرياء، حتى صار الجميع يخشى مجرد ذكرهم. لكن خلف تلك القوة المهيمنة، كانت هناك أسرار مدفونة، جراح لم تلتئم، وأرواح مظلومة تحاول الانتقام. في قصرهم المظلم، حيث الهيبة تتحدث والقسوة تحكم، كانت قصص الخيانة والغدر هي القانون. أبناء هذه العائلة تربّوا على القسوة، لا يعرفون سوى الانتقام، ولا يرون الحياة إلا ساحة حرب. "حين يكون الظلم أسلوب حياة، فمن يزرع الشر يحصد الدمار." من وسط تلك العتمة، وُلدت "لهيب". حفيدة الأسرة التي كانت بالنسبة للجميع رمزًا للقوة، لكنها كانت النور الوحيد في عتمة الانتقام. كانوا يظنونها امتدادًا لقسوتهم، لكن دماء والدتها، التي كانت ضحية خيانتهم، أشعلت في قلبها لهيبًا لا يخمد. كبرت وهي تحمل كراهية لكل ما يمثله اسم عائلتها. بخطة محكمة وذكاء فاق كل توقعاتهم، تسللت إلى قلوبهم كالثقة المزيفة التي تدمرهم. خطوة بخطوة، كانت تقتص منهم جميعًا، لتسقط نصف العائلة بيدها قبل أن ينكشف السر الذي خبأته طويلًا. "الانتقام ليس مجرد فعل، بل هو عدالة مؤجلة..."

ابنة الجزار by FATIMAZAHRANOM

في قبوٍ باردٍ كالموت، حيث الجدران لا تنطق إلا بالهمس المرعب والظلال ترقص فوق البلاط المبلل، كانت سوزي تعيش جحيمًا لا يُصدَّق. لم تكن طفولتها سوى سلاسل من الرعب، وسنواتها السبع عشرة خلف بابٍ صدئٍ موصد بالحديد كانت أقسى من أن يحتملها عقل بشري. والدها، الرجل الذي كان يجب أن يحميها، كان وحشًا في هيئة إنسان. رجلٌ فقدَ عقله وسُجِن في وهمِ السيطرة والموت. كان يتفنّن في القتل، لا لشيء سوى ليرى الحياة تُسحب من العيون. ثم يجلس أمام الجثث، يُحنّطها بأصابع باردة كالجليد، ويهمس لها كما لو كانت ما تزال تنبض بالحياة. كل ذلك أمام ناظري سوزي... كل ذلك غُرِس في ذاكرتها كسكّين صدئ لا يُنتزع.

ما انطفتش 🥀 by ByLolo24

لم تكن سوى طفلة حين انكسر عالمها فجأة. شاهدت أمّها تُنتزع من بين يديها، وذبلَ حضنها الذي كان يأويها من قسوة الحياة. كبرت وفي قلبها غُصة، وفي ظهرها وجعٌ لا يُرى... تحمّلت ما لا يُحتمل، وسارت في طريقٍ مُظلم دون يدٍ تُمسك بها. أضاعها أبٌ غائبٌ عن الوعي، وقتل فيها الأمان قبل أن تعرف طعمه. لكنها، رغم كل ذلك، لم تمت من الداخل... في قلبها ظلّت نُطفة من نور، وذكرى حب، وحلمٌ صغير بالاحتواء. هذه ليست فقط حكاية وجع... بل حكاية فتاة نهضت من تحت الركام، وتعلّمت كيف تحب من جديد، رغم ضَهرٍ مكسور... ورغم قلبٍ لم يتوقف عن العشق

لعنة لويس تومليسون .... by tgreed778

هي فتاه جميله في الـ19 من عمرها تعرضت لصدمه بسبب مقتل والدها و هي نائمه بين احظانه لتستيقض من نومها و تجد نفسها ملطخه بدماء والدها لتفقد حينها القدرة على الكلام ، ولاكن ستنقلب حياتها رئساً على عقب بعد ان تتزوج والدتها بعشيقها و بعد ان تلتقي بلويس تومليسون .......

الشيطان بداخله؛ المرأة المستحيلة. by Lilithxy04

-«كانت امرأةً تنظر في عيني الفاجعة وهي تدرك أنها بواقعة؛ كانت ترى الموت مِراراً، على أوجه أحِبتها ولم تستطع أن تغيره أبدا.. ربما ذلك كان سبب حزنها، ربما كان ذلك جرحها الذي لم أستِطع أن أشفيها منه مع أني لمسته فيها مرارا.. وربّما كانت تلك فقط خيبتي الأبدِيّة، أنني رأيت مغادرتك دوماً، رأيت موتك حقيقة، وعلى يديّ، لكني تمسكت بكِ بِهما بأنانيتي هذِه التي دمّرتنا، والعالم الذي حلمنا به وبنيناه سوياً..» -إلى المرأة المستحيلة، التي واجهت الموت قُدماً، وتنكّرت للحقيقة بأكنة الأكاذيب الثقيلة، وإلى عاشِقها الأبديّ الذي فقد نفسه بين الأوجه الكثيرة التي يرتديها.. هذِه قصّتكِ التي بقيت تتخبطين في داخلي سبع سنواتٍ طوالٍ عِجافٍ لأحكيها؛ قصّتك، وقصتُكما الحقِيقية، التي لم تستطِع الفتاة المراهقة التي كنت عليها حينها أن تكتبها..

قـبل أن اقـابلك || Before I Met You by JAAAZ112

عاجزه تماماً لا معنى لحياتها لا تعرف حتى لما تتنفس الانتحار يراود افكارها...لا يتركها لكنها تقنع نفسها انها تعيش لأجل امها وابيها يائسه تماماً بدون هدف..كيف سيكون لها واحد وهي جالسه على كرسي ذو عجلات واحلامها تلاشت مع الرياح؟

حبيت بصدق فتجوز غيرى كان حب عمرى وكنت لحظة انتقام فى عمره by HaneenRashed246

في لحظة واحدة، خُذلَت، انكسر قلبها، وسُرقت أحلامها. الجميع ظن أنها انتهت... لكنهم نسوا أن النار تحت الرماد تحرق أكثر. عادت، لا لتسامح، بل لتُعيد لكل خائن نصيبه."

ملاك شيطاني / ج١ by suha_so

هي فتاة تعيش مع والديها و كانت باردة المشاعر و النظرات يعيشون في تنقل بين المدن ماذا سوف تفعل بطلتنا افلين و أمه التي تبنتها بعد موت والديها و أصلا كيف متا والديها سوف نعرف كل شيء لا أحلل السرقة أو الاقتباس لنتابع بطلتنا افلين

وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam

عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.

عشق بعد وهم _الجزء الاول(جاري التعديل) by Tota_Mahamoud

كان ينتقم منها بأبشع الانتقام بسبب اتهام باطل لا وجود له لكنها تخفي انهزامه وأوجاعها في العشق غدرك مر ولكن الامر ان استسلم لذا الحب _قريبا_

You may also like

Slide 1 of 10

لهب الاجواف cover

ابنة الجزار cover

ما انطفتش 🥀 cover

لعنة لويس تومليسون .... cover

الشيطان بداخله؛ المرأة المستحيلة. cover

قـبل أن اقـابلك || Before I Met You cover

حبيت بصدق فتجوز غيرى كان حب عمرى وكنت لحظة انتقام فى عمره cover

ملاك شيطاني / ج١ cover

وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover

عشق بعد وهم _الجزء الاول(جاري التعديل) cover

لهب الاجواف

في قلب مدينة يغلفها الظلام وتحت أنوارها الكاذبة، كانت هناك عائلة تسيطر على كل شيء. عائلة "الأسرار المخفية"، اسم يحمل معه الخوف والرعب لكل من يسمعه. جماعة من المشعوذين لا يعرفون الرحمة، عاشوا على الظلم واغتنوا من دماء الأبرياء، حتى صار الجميع يخشى مجرد ذكرهم. لكن خلف تلك القوة المهيمنة، كانت هناك أسرار مدفونة، جراح لم تلتئم، وأرواح مظلومة تحاول الانتقام. في قصرهم المظلم، حيث الهيبة تتحدث والقسوة تحكم، كانت قصص الخيانة والغدر هي القانون. أبناء هذه العائلة تربّوا على القسوة، لا يعرفون سوى الانتقام، ولا يرون الحياة إلا ساحة حرب. "حين يكون الظلم أسلوب حياة، فمن يزرع الشر يحصد الدمار." من وسط تلك العتمة، وُلدت "لهيب". حفيدة الأسرة التي كانت بالنسبة للجميع رمزًا للقوة، لكنها كانت النور الوحيد في عتمة الانتقام. كانوا يظنونها امتدادًا لقسوتهم، لكن دماء والدتها، التي كانت ضحية خيانتهم، أشعلت في قلبها لهيبًا لا يخمد. كبرت وهي تحمل كراهية لكل ما يمثله اسم عائلتها. بخطة محكمة وذكاء فاق كل توقعاتهم، تسللت إلى قلوبهم كالثقة المزيفة التي تدمرهم. خطوة بخطوة، كانت تقتص منهم جميعًا، لتسقط نصف العائلة بيدها قبل أن ينكشف السر الذي خبأته طويلًا. "الانتقام ليس مجرد فعل، بل هو عدالة مؤجلة..."