Story cover for ثلاثة علي حافة واحدة by samahergamal
ثلاثة علي حافة واحدة
  • WpView
    Reads 154
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 154
  • WpVote
    Votes 20
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Jul 05
> "ثلاثة على حافة واحدة"...
لم تكن الحافة واحدة، لكن الألم كان متشابهًا.

فتاة فقدت أمها، فصار عمرها أكبر من سنها.
وطفل تقاسمه والداه، فانقسم قلبه بين بيتين لا يشبهانه.
وشقيقتان تمسّكتا بدينٍ في بيتٍ لا يعرف غير الضجيج.

ثلاث حكايات، تنكسر فيها الجدران، وتتقاطع الطرق عند نقطة صداقة خُلقت من الرماد.

رواية قصيرة عن البيت، والفقد، والدين، وما يُصلح ما أفسده العالم.
All Rights Reserved
Sign up to add ثلاثة علي حافة واحدة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ظلها الأخير by ward_z11
35 parts Complete
وُلد من سرٍ ثقيلٍ لم يُكشف إلا ليكون لعنةً على اسمه منذ اللحظة الأولى. طفل جاء من علاقة محرَّمة، فكان دخوله إلى الدنيا أشبه بخطيئةٍ تتحرك على قدمين. في بيت الأب، لم يكن يُرى إلا كعارٍ يجب أن يُخفى، وعارٍ لا يزول مهما كبر أو تغيّر. لكن في عيون أمه، كان شيئًا آخر تمامًا: كان المعجزة الوحيدة التي صنعتها في عمرها القصير. سعت تلك الأم لتمحو بيديها ما تركه الناس على جبينه من لعنات، عملت ليلًا ونهارًا، قلبها ينهك قبل جسدها، لكنها لم تسمح ليأسٍ أن يقترب من قلب ابنها. كانت تُضحكُه حين ينامُ الدمعُ على خديه، وتعلمه أن الحياة تستحق أن تُعاش حتى لو كرهها الجميع. وحين صار فتىً يافعًا، قويّ الروح بضعفه وقويّ القلب بألمه، خانها الجسد الذي لم يخن حبه أبدًا، وفارقت الحياة. عندها، امتدت إليه يدٌ أخرى: صديق أمه في العمل، الذي رآه يكبر أمام عينيه مثل شجرة وحيدة تقاوم العواصف. تولّى رعايته لا بدافع الشفقة، بل وفاءً لصديقةٍ راحلة ولروح شابة لا تستحق أن تُترك وحيدًا وسط هذا العالم القاسي.
You may also like
Slide 1 of 10
ضحية ارهاب  cover
my  three brothers ☆ ( إخوتي الثلاثة ) cover
أَرواح ضَا�ئِعَة.  cover
"ياظالميـن المحبَّـه ماترحمـون الشَّـجي" cover
#فِي قَبْضَةِ الطُّغْيَان  cover
اِكْتِتام cover
ظلها الأخير cover
بَقايا عِماد  cover
لا أحد يعرفني  cover
الأمان المسموم cover

ضحية ارهاب

52 parts Ongoing Mature

"في ظلال الإرهاب والخوف، ثلاث بنات يصبحن ضحايا لعالم لا يرحم. الأولى تُجبر على الزواج كجزء من صفقة مشبوهة، والثانية تعيش في رعب من الانتقام والملاحقة، والثالثة تحاول النجاة من براثن العنف والدمار. ماذا يخبئ المستقبل لهن؟ هل ستتمكن إحداهن من كسر دائرة العنف والخوف؟ أم ستكون الضحية التالية في سلسلة من الأحداث المؤلمة؟" . . . دموعُ الفرحة عني غائبة.. مُنذ سنوات بعيدة لم تذرف عيني من الفرحة، لم أتنهد تنهيدة الراحة بعد حصولي على شيءٍ تمنيته، لم تتسارع دقات قلبي من خبر سار يأتيني فجأة، الأمر أصبح عاديًا جدًا، تشابهت كل الأشياء بداخلي، وتمادت الأيام في مواصلة أحداثها المُتشابهة ولم أعد أضحك من قلبي كما كان سابقًا..