Story cover for بين الصدفة والقدر  by ManarSameh8
بين الصدفة والقدر
  • WpView
    Reads 179
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 179
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Jul 05
في زحام المترو، ووسط عالم لا يلتفت لأرواحنا الهشة، كانت "ليلى" تعيش على الهامش: موظفة هادئة، لا يراها أحد، ولا تتوقع أن يراها أحد.
كل يوم يشبه الذي قبله... حتى وقعت عيناها على شاب مختلف - كريم.

شاب بسيط، تلقائي، بيحب القهوة والونس والكلام القليل اللي يلمس القلب. لقاءهم الأول كان عابر... أو على الأقل، هكذا ظنّت.
لكن بعض القلوب لا تعرف الصدفة، بل تبحث عن الهدوء الذي يشبهها - ووجدته.
وعلى الهامش الآخر، تتقاطع حكايات قلوب تانية، كل قلب فيهم شايل حكاية، وكل حكاية فيها ملامح مننا
All Rights Reserved
Sign up to add بين الصدفة والقدر to your library and receive updates
or
#823تشويق
Content Guidelines
You may also like
سقوط الاقنعه  by MalakKashash
9 parts Complete Mature
نلتقي بالناس كل يوم. في الممرات، على الأرصفة، في المقاهي، أو حتى من خلال شاشة صغيرة. نبتسم، نضحك، نحكي، ونعتقد أحيانًا أننا وجدنا شخصًا يشبهنا بطريقة غريبة. شخص نفهمه من دون شرح طويل، ونرتاح له من أول كلمة. نفتح له أبوابًا في قلوبنا ما كنا نظنها ستُفتح يومًا. لكن، من قال إن ما نراه حقيقي؟ ومن يضمن أن من نحبّه ليس قناعًا جميلًا يُخفي خلفه شيئًا لا يُقال؟ ‏‎في عالمٍ مليء بالأسرار، يصبح الصدق عملة نادرة، والثقة مغامرة لا ينجو منها الجميع. ماذا لو كان الذي أحببناه يعيش كذبة تشبه كذبتنا؟ ماذا لو كان وجهه المألوف يخفي حياة لم تُكتشف بعد؟ ‏‎الحب؟ ربما كان صادقًا... وربما كان مُخططًا له. ‏‎ ‏‎نحن لا نعرف من هم الآخرون حقًا، لأننا أحيانًا لا نعرف حتى من نكون نحن. ‏‎وفي لحظة، يصبح كل شيء سؤالًا، ويصير الحب معركة بين القلب والواجب. ‏‎فمن سينتصر؟ ‏‎(حبك مثل الذهاب الى الحرب لم اعد بعده نفس الشخص ابدا ) هو
You may also like
Slide 1 of 8
سقوط الاقنعه  cover
مصباح مظلم cover
حياة كاتبة cover
اراك في الجنة cover
حين ناداني البحر🌊 cover
اشواك في وريدي||  cover
# أسير_ال�ليل بقلمي نورهان رضا  cover
حين تتكلم العيون  cover

سقوط الاقنعه

9 parts Complete Mature

نلتقي بالناس كل يوم. في الممرات، على الأرصفة، في المقاهي، أو حتى من خلال شاشة صغيرة. نبتسم، نضحك، نحكي، ونعتقد أحيانًا أننا وجدنا شخصًا يشبهنا بطريقة غريبة. شخص نفهمه من دون شرح طويل، ونرتاح له من أول كلمة. نفتح له أبوابًا في قلوبنا ما كنا نظنها ستُفتح يومًا. لكن، من قال إن ما نراه حقيقي؟ ومن يضمن أن من نحبّه ليس قناعًا جميلًا يُخفي خلفه شيئًا لا يُقال؟ ‏‎في عالمٍ مليء بالأسرار، يصبح الصدق عملة نادرة، والثقة مغامرة لا ينجو منها الجميع. ماذا لو كان الذي أحببناه يعيش كذبة تشبه كذبتنا؟ ماذا لو كان وجهه المألوف يخفي حياة لم تُكتشف بعد؟ ‏‎الحب؟ ربما كان صادقًا... وربما كان مُخططًا له. ‏‎ ‏‎نحن لا نعرف من هم الآخرون حقًا، لأننا أحيانًا لا نعرف حتى من نكون نحن. ‏‎وفي لحظة، يصبح كل شيء سؤالًا، ويصير الحب معركة بين القلب والواجب. ‏‎فمن سينتصر؟ ‏‎(حبك مثل الذهاب الى الحرب لم اعد بعده نفس الشخص ابدا ) هو