Story cover for ملائكة آثمة by _ermais_
ملائكة آثمة
  • WpView
    Reads 851
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 851
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 05
قالوا إن الملائكة لا تسفك الدم.
لكنهم لم يروا ما يحدث حين تُنتزع الأجنحة... ويُترك القلب في العراء.

في عالم تُكتب قوانينه بالرصاص،
وتُوزن الكرامة بأكياس الجثث،
تولد ملائكة من نوع آخر...
بعيون باردة، وأيدٍ ملطخة، وقلوب لا تؤمن بالغفران.

عرش العالم السفلي بات بلا سيد.
والصمت الذي أعقب ذلك... لم يكن سلامًا، بل نبض العاصفة.

هنا، لا أحد طاهر كفاية لينجو،
ولا آثم بما يكفي ليستحق الرحمة.

بين من تربى على الولاء
ومن تربت على الانتقام،
يبدأ صراع لا يرحم، حيث تتداخل الحدود بين العدو والعاشق،
بين السقوط والانبعاث،
وبين ملاك... لا يعرف كيف يحب
وآخر... لا يعرف كيف يكره.

هذه ليست مجرد حرب.
إنها وصيّة الخطيئة الأخيرة... مغلفة بجناح مكسور.
All Rights Reserved
Sign up to add ملائكة آثمة to your library and receive updates
or
#81عشيرة
Content Guidelines
You may also like
𝙅𝙐𝙎𝙏 𝙁𝙊𝙍 𝙔𝙊𝙐 by Asta_5N
5 parts Ongoing Mature
إيثانيا دراكنهوف... الملقبة بـ "مينيث". لم تكن يوماً فتاة عادية... مظهرها يحمل صرامة الرجال، ونظراتها باردة كأنها وُلدت دون خوف، ولسانها حاد كحدة السيف. ترعرعت بين رجال المافيا و العصابات ، بعد أن شهدت مقتل والدتها أمام عينيها، ومنذ ذلك اليوم أقسمت ألا تكون مجرد أنثى ضعيفة... ففي عالمهم، الضعف يعني الموت... والأنوثة ليست سوى عبء لا مكان له بينهم. و لا تهتم بنظرات الآخرين إليها.. أو نعتها بغريبة الاطوار... فالعواطف بالنسبة لها مجرد ضعف لا وقت له ------- ميكائيل فالكون... أو كما يُقال عنه، "القديس الاسود" زعيم إحدى أخطر العشائر في العالم السفلي، إبليس في هيئة لباس استقراطي . حاد النظرات... و هادئ الملامح، لكن خلف ذلك الهدوء... تكمن عاصفة من الدم... و الغضب المكبوت. لا يعرف الرحمة، ولا يمنح الغفران، وتتبعه مدينة كاملة من الجثث تركها خلفه بدم بارد. متدين حتى الجنون، يؤمن أن القتل طقسٌ من طقوس التطهير، وأن جهنم تنتظره بصبر... لكنه مستعد لإحراق العالم بأسره قبل أن يطرق أبوابها. ----- •••••••••• ميرا بلاكروز.. أنثى بكل تفاصيلها.. تبدو كفتاة لا علاقة لها بالدم أو الرصاص. لكن الحقيقة؟ كل قطعة فيها مصممة للقتل. تُزين أسلحتها بشرائط وردية، وتطلق النار وكأنها تضع أحمر شفاه. تُلقب بملكة الاشواك... رقيقة في ظاهرها،
my painful love by Meliknor
5 parts Ongoing Mature
عندما يتحوَّل الهروب إلى سرابٍ، ويَختنق الحب بنَفَسِ الانتقام، تَجدُ "كارولين" نفسَها في قفصِ ذاك الوحشِ الذي لاحقَ ظِلَّها سنواتٍ طِوال. رَفضَتْه ذاتَ يومٍ، فَكانَ قَدَرُها أن تَعْبُرَ جحيمَ الهربِ وَحيدةً، تُطارِدُها أشباحُ ماضٍ مُثقلٍ بالخيبات. والآن، ها هي ذي تُواجهُه أخيرًا: عَينانِ تتأجَّجانِ بشوقٍ عاصفٍ وغضبٍ مُكتومٍ. هل ستكونُ هذه اللحظةُ نهايةَ المأساة، أم شرارةَ عاصفةٍ جديدةٍ؟ في أعماق صقلية، حيث تُنسجُ خيوطُ السلطةِ في زوايا الظلام، وحيثُ يُمكنُ للحبِّ أن يكونَ نقمةً لا تُغتفر، تَعلَقُ "كارولين" في شباكِ عالمٍ غريبٍ عنها. عالمُ "سلفادور دي مارتيللي"، وريثُ عائلةِ "كوزا نوسترا" المُحيِّرة، الرجلُ الذي حَفرَتْ جراحُ الماضي خطوطًا على ملامحِه القاسية، والذي يؤمنُ بأنَّ القوةَ هي لغتُه الوحيدة للبقاء. لكنْ عندما تَتصادمُ حياتُهما، يُجبره قلبُه على خوضِ معركةٍ لم يعرفها من قبل: صراعٌ بين قيودِ الماضي ونداءِ الحبِّ . "هل سيُصبحُ هذا الحبُّ ملاذًا من عالمٍ دمويٍّ، أم سِحرًا أسودَ يَجرُّهما معًا إلى الهاوية؟"
آلُِأۈرٍڪيِډيِآء by Nouratallsh
7 parts Ongoing
تُزهر الوردة رغم شوكها، ‏وتضحك الأنثى رغم وجعها، ‏لكن لا أحد يرى القلب... حين ينزف صامتًا." ‏ زهرة الأوركيديا و البراءة والسر المخبّأ خلف الوجه الملائك، - "الأوركيديا البنفسجية" كانت تشبه زهرة الأوركيديا... جميلة، نادرة، تفيض هدوءًا وتخفي عاصفة. رائحتها لا تُشم، بل تُشعر، كأنها ذكرى قديمة تسكن في زاوية من القلب لا تعرف كيف دخلتها ولا كيف تعيش فيها. أوليفيا... فتاة بعينين من عسل وملامح لا تعرف القسوة، تدخل عالمًا لا يرحم. في وجهها الملائكي يسكن سرّ، وفي قلبها المجروح صمتٌ يُشبه المقابر. ليست ضعيفة كما يظنون، ولا عابرة كما يُراد لها أن تكون. حين خطت قدميها داخل شركة أحلامها، لم تكن تعلم أن الأقدار تخبّئ لها مصيرًا على هيئة ثلاثي مافيا يُحكمون العالم من خلف الستار... لوسيفر، الرجل الذي يتقن قتل كل شيء عدا الشعور بها. دارك، الذي لا ينطق إلا حين يتكلم العنف. أسير، الذئب المبتسم، والجرح الذي لا يُشفى. وحدها أوليفيا... اقتربت من الجدران الملساء التي بنوها حول قلوبهم. لكن ماذا لو كان ثمن الاقتراب... الاحتراق؟ وهل تنبت الأوركيديا في أرضٍ تغرق بالدماء؟ هي لا تعلم، لكنّ القدر يعلم. وهو من كتب اسمها على ورقةٍ حمراء، ثم ألقاها بين أنياب الوحوش. --- #رواية # الاوركيديا # سر # انتقام# حب # الاحزان # قلم # نور عطاءل
You may also like
Slide 1 of 8
مـــيراث الـــدم cover
𝙅𝙐𝙎𝙏 𝙁𝙊𝙍 𝙔𝙊𝙐 cover
الطريق إلى القاع cover
دماء الانتقام cover
my painful love cover
آلُِأۈرٍڪيِډيِآء cover
في قبضة الظلام  cover
قانون الدم -Blood law cover

مـــيراث الـــدم

6 parts Ongoing

༺༻ مـــيراث الـــدم༺༻ ‎ ‎By:✧Hoda✧ ‎ ‎✧ تقــــديـــم: ‎ ‎وُلدَت بين جدران النفوذ، وسط عائلةٍ تملك المال والسلاح والرجال... لكنها لم تكن مجرّد ابنة لعائلة مافيوية نافذة في قلب الدار البيضاء - بل كانت الخليفة المنتظرة، الوريثة التي تحمل ملامح أمها وصلابة أبيها. ‎ ‎لم تعد الطفلة الهادئة كما عرفوها، بل صارت ظلًا قاتمًا في عالم لا يعرف الرحمة. كانت تحلم أن تأخذ مكان والدها، أن تحكم المنظمة بقبضة من نار... لكن دخول "ذلك الرجل" غيّر كل شيء. ‎ ‎دخل حياتها دون سابق إنذار، يحمل نظراتٍ لا تُقرأ، وسلوكًا لا يُفسَّر. ‎لماذا جاء؟ هل ليخدم؟ ليحمي؟ أم ليهدم كل ما بنته؟ ‎ ‎حب؟ انتقام؟ هوس؟ عشق؟ ‎لا أحد يعرف نواياه... حتى هي.