Story cover for من الخصام إلى السلام 💔❤ by resa707
من الخصام إلى السلام 💔❤
  • WpView
    Reads 584
  • WpVote
    Votes 152
  • WpPart
    Parts 16
  • WpView
    Reads 584
  • WpVote
    Votes 152
  • WpPart
    Parts 16
Ongoing, First published Jul 05
في زقاقٍ صغيرٍ من حيٍّ اعتاد الدفء، عاشت عائلتان لا يفصلهما سوى جدار، ولا يجمعهما سوى الخبز والملح والمواقف القديمة. كانت الأبواب تُفتح بلا استئذان، والأفراح تُقسَم، والأحزان تُخفف بلقمةٍ وجلسةٍ عند الغروب.

لكنّ شرارةً صغيرة... أشعلت خلافًا كبيرًا.

تصدّعت الجدران، وسادت القطيعة، وغابت الوجوه التي كانت مرآة بعضها البعض. كبرت الخصومة، وكبر الأبناء وهم لا يعرفون من الماضي سوى ما تركته القلوب المجروحة من أثر.

فهل يظل الخصام قدرًا؟
وهل تموت العشرة حين يغيب الصفح؟
أم أن في القلب متسعًا لسلامٍ يعود... حين تشتاق الأرواح إلى ما كان؟

"من الخصام إلى السلام" رواية تحكي قصة الجيرة، والكرامة، والتسامح، حيث تتصارع القلوب بين الكبرياء والحنين... وبين من كانوا يومًا أكثر من جيران.
❣️❣️
All Rights Reserved
Sign up to add من الخصام إلى السلام 💔❤ to your library and receive updates
or
#124عائليه
Content Guidelines
You may also like
محاميه قلبي by user706540285076
15 parts Ongoing
👩‍⚖️💔 رواية: محامية قلبي 💔👨‍⚖️ هي كانت داخلة تشتغل... وهو كان عايش يحكم العقل، لحد ما قلبه اترافع قدامها. زينب، بنت بسيطة، خريجة حقوق. سنين بتحلم تشتغل وتبني لنفسها مكان في الدنيا، ولما جات الفرصة تشتغل عند أكبر محامي في البلد، ما كانتش مصدّقة نفسها... مكتب فخم، ناس بأناقة من عالم تاني، وهي داخلة بطقم "ندى قالت عليه ترند"، وجزمتها عاملة حرب أهلية في رجليها! أما هو؟ ياسين الجارحي. محامي معروف، ناجح، قوي... وبارد. مايعرفش للحب طريق، ولا عمره اهتز قدام واحدة، لحد ما دخلت "هي"، بكل تلقائيتها، بضحكتها الغريبة، وباللي جواها وهو مش شايفه... بس حاسه. وما بين القضايا، والمواقف، والنظرات اللي بتعدّي كأنها مش مقصودة، بدأت القضية الأخطر: قلبه هو... وهي المحامية الوحيدة اللي قدرت ترافع فيه. ❤️‍🔥 "محامية قلبي" مش مجرد قصة حب... دي قضية حياة، بين العناد والمشاعر، بين الفرق الاجتماعي، واللي مايتقالش... بس بيتحس. 📚 لو بتحب الروايات اللي فيها ضحك، رومانسية، فرق طبقات، وكيمياء حقيقية بين الأبطال... هتعيش جوّا "محامية قلبي" من أول صفحة.
"يا غُصنَ أمَلي المُزهِرِ‏وأنتِ فَجرُ الأمنياتِ" ||  by SNEK_BLACK
32 parts Ongoing Mature
روايه سعوديه 🐆.. في قصر يزخر بالفخامة والوجوه المتزينة بالهيبة، تُخفي الجدران أسرارًا تحترق ببطء كجمرة تحت الرماد. جاسر ال جابر - الملياردير الصارم اللي يملك كل شيء إلا قلبه، ضيّعه في حب الجوهره ال سلطان، المرأة اللي كانت جوهرة حياته وصارت سكينه المغروز في ضلوعه. بعد حادث غامض، يختفي غراب - ولده اللي كان شعلة من التمرد والحقد، ويترك ثقب أسود في حياة أهله. لكن مع حريق مفاجئ في القصر، تبدأ الشكوك تطلع للسطح... هل غراب مات فعلاً؟ أم إنه قاعد يراقبهم من الظلام؟ في الجانب الآخر، فيه أمل العوام - بنت تعيش في ظل قسوة أهلها، تحمل في قلبها جرح ما يبرى وحلم بحياة أبسط من اللي تعيشها. لكن قدرها يتعقد لما تلتقي بظل غراب، وتبدأ تدور في دوامة من الكذب، الانتقام، والحب اللي يكسر كل القواعد. الرواية مليانة صراعات نفسية، علاقات معقدة، وأسرار كل ما تنكشف، تزيد الحريق اشتعال. هل بينجح جاسر إنه يلاقي ولده؟ وهل الجوهره بتقدر تحمي قلبها من السقوط في هاوية الماضي؟ الكاتبه || الجوهره
You may also like
Slide 1 of 10
البحـر الصـافـي | CLEAR SEA cover
محاميه قلبي cover
عشقٌ مُلوث بالدماء  cover
حكاية ميران:  بين الالم والشفاء  cover
وجع صار رسالة  cover
أنتي قصّيدة غزل لاجيت أبكتبها // أغار من واحدٍ يتخيل أوصافك cover
نحو الفجر  cover
"يا غُصنَ أمَلي المُزهِرِ‏وأنتِ فَجرُ الأمنياتِ" ||  cover
NIVARA _And the six founders                                cover
اوجاع الروح  cover

البحـر الصـافـي | CLEAR SEA

31 parts Ongoing

<🇩🇿> هي لم تكن سوى مراهقة تحيك أحلامها بخيوط الخيال... أحلام كلها تدور حوله: ابن خالتها، الرجل الذي سكن قلبها حتى الجنون. لكن بالنسبة له، كانت مجرد طفلة تكبر أمامه، فيما هو يحمل على كتفيه أثقل مما يحتمل شاب في الثلاثين... بعد وفاة والده، أصبح الأب والأخ والسند، يلمّ شمل العائلة ويضحي من أجلهم. بين جدران قصره الفسيح، كانت تعيش زوجته السورية التي احتواها منذ كانت لاجئة صغيرة، ورباها حتى صارت حبيبته ورفيقة عمره... حُبّ صادق وهادئ، توّجاه بثمرة قلبهما: أريج. لكن الحياة لا تمنح السعادة دون ثمن... فبين قسوة القدر وغيرة القلوب وأسرار الماضي، يظل السؤال: هل ستستطيع قلوبهم النجاة وسط أمواج «البحر الصافي»، أم أن التيار سيجرفهم نحو نهاية لم يتوقعها أحد؟