Story cover for همسات وهوامش✍☄🍃 by HatemAlomary
همسات وهوامش✍☄🍃
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 05
هذا الجيل رغم ما يُرمى به من فتن، وما يُغرق فيه من لهوٍ وشهوة...
إلا أن في قلبه بذرة وعي، وفي عروقه نبض فطرة، تنتظر من يسقيها صدقًا وعلماً ورحمة.

العدو يعرف قيمة هذا الجيل، لذا لا يتركه... فهل نتركه نحن؟
والله إنّ عودته للدين ستكون صاخبة، مبهرة، تقلب موازين الظنّ، وتُبكي أعينًا ظنّت أنه ضائع!

المطلوب من الدعاة أن يقتربوا لا أن يعظوا من بعيد، أن يفهموا لا أن يُهاجموا،
أن يصبروا على ألم العودة كما يصبر الطبيب على ألم العلاج.

هذا الجيل لا يحتاج التوبيخ، بل الاحتواء...
فمن بين ضجيج التيه، سيخرج من يقول: "ربّ ارجعني..."
وسيرجع... بإذن الله.💗
All Rights Reserved
Sign up to add همسات وهوامش✍☄🍃 to your library and receive updates
or
#237فتاة
Content Guidelines
You may also like
 الآنسة قزمة by Roma_Alfake
29 parts Complete
#روايتي الأولى كما أخبرتكم هذه روايتي الأولى لذى أعزائي أُعذرو سردي المتواضع. قد يكون القدر غامضًا... عجيبًا... وربما ساخرًا أيضًا. فما الذي قد يجمع بين شابٍ ملتزم، متدين، لا يبدأ يومه إلا بصلاة الفجر، ولا ينهيه إلا بين دفّتي كتاب قانونٍ أو في دعاءٍ طويل يسأل فيه الله التوفيق والعدل... وبين فتاة لا تذكر من حياتها شيئًا؟ لا اسمها، لا أهلها، ولا حتى كيف وصلت إلى هذا العالم؟ والأدهى من ذلك... أنها بحجم عقلة الإصبع! هو: طالب في كلية الحقوق، يحلم بأن يصبح قاضيًا ينصر المظلوم، ويردع الظالم، ويحمل في صدره مبادئ كُتبها بمداد الإيمان والاجتهاد. وهي: فتاة صغيرة، لا تعرف شيئًا سوى أنها استيقظت فجأة على غلاف مصحف، ترتجف من نغمة هاتف، وتصرخ فلا يسمعها أحد، ثم تتساءل ببراءة: "ما اسمي؟ ومن أكون؟ ولماذا هذا العالم... كبير جدًا؟" وحين شاء القدر، أو ربما عبث القدر، أن يلتقيا... وقعت هي عليه - حرفيًّا - من فوق الرف. وهنا... بدأت الحكاية.
أحببتُ خديجه لريحانه الجنة by meromerom
17 parts Complete
الحب. ما اداركم ما الحب. هو هناء وسعادة حينما نكون مع من نحب.مع من نعشق. مع من هواه القلب لكن . يكون عذاب ومرار والم. وكثييرا من الوجع. حينما نعيش مع اخر. لا نحبه تحكمنا حياتنا معه العشرة ... المودة.... الرئفة في بعض الاحيان. لكن ليس حب.. ليس عشق ... يريح القلب ويدواي الروح. وفي هذه الرواية يتعذب قلبان وتتألم روحان. ولكن كلا منهم يتألم في صمت. لم يستطيع اي منهم البوح بما في قلبه. ويعيش مع اخر في صمت قاتل وللحظ العسير. ان القدر جمعلهم يعيشوا في منزل واحد. تحت سقفا واحد. ولكن كلا منهم. مع شخصا آخر. يتألم كلاهما. كلما رأي الاخر بين احضان غيره . وتنهش الغيرة والنار قلبه وروحه. ولكن ليس باليد حيلة. ولكن...... هل يحنوا عليهم القدر ويجمعهم؟ هل يحيا معا بسعادة في يوم من الايام؟ لا احد يعرف. ما يخبأ القدر. *************************** زين: ضابط شرطة برتبة رائد . شاب يبلغ من العمر 33 من عمره. ببشرة قمحي رجولية. وعيون زرقاء تغرق الناظر لها مثل البحر. وشعر اسود بلون الليل الحالك. وجسد رياضي متناسق. وملامح رجولية. تجبر اعتي الفتيات والنساء بالوقوع في غرامه. ولكن ليس فقط لملامحة الجذابة ولكن ايضا لشخصيته الرائعة. فهو ذو شخصية قوية. شديد غامض بعض الشئ من ما يزيده جاذبية واثارة. خديچة: فتاة جميلة ببشرة بيضاء وملامح فاتنة. وعيون بندقي
غيوم سوداء(صهبائى الفاتنة) ®للكاتبة رومنتيكا by user771975100124
22 parts Complete
*هو ربما ذالك البطل مختلف..او غريب الأطوار هكذا وصفووه.. فمن فى عصرنا نحن عصر التكنولوجيا...يتمسك بذالك الشئ المسمى بالكتاب وفى وسط عالم من الحروف والكلمات....وجد كلمة لمست قلبه وهى كلمة "الإسلام" *هى ضائعة أنا بين الطرقات... حالى كحال أى بطلة من قصص الروايات.. بين ضعفى وقلة حيلتى.. ..ولكنى سأحارب... ..اليس علينا أن نحارب من أجل من نحب ..وأنا أحببته هو..وأخترته هو ولم أعتنق غير دين الإسلام ** وعندما اجتمعنا ** ""الفرق بيننا كبير...والطريق طويل ولكن عذراً يا عزيزى ولكن ان دق قلبى لك..واختار طريق اغضب ربى.. فأكسر قلبى وادق عقلى ولكن والله لن اعصى ربى **"انتظرينى يا عزيزتى ...فلم يعد إلا القليل والطريق الطويل سيصبح قصير والفرق بيننا سيكون صغير فأنا منكى وإليكى وقلبى لم يختار غيركى أنتى وقلوبنا علينا أسياد ونحن سمعاً وطاعاً وأخيراً أطعنا #تابعوا _رواية _من_نوع _مختلف #غيوم _ سوداء #أسرار #قسوة #غيرة #غموض #دينية #ديانات #تشويق #رومانسية #بقلم _وتأليف #رومنتيكا
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
أحببته ولكن by Esraa_7
26 parts Complete
احمد:انا مش مراهق علشان اخليكي تعملي حاجه مش عوزاها..انا شايف الرفض في عنيكي ..وعارف ان جوازنا حصل بسرعه ومنعرفش بعض كويس... >نظر اليها ببرود على عكس مايوجد داخله واكمل عندما لم يجد منها رد: وانا مش هقربلك غير لما تطلبي ده ولحد ما ده يحصل كل واحد فينا هيبقى في اوضه...بس احنا قدام الناس نبين اننا مبسوطين علشان مش عاوز اهلينا يقلقوا علينا وبعد كده تقدري تعملي اللي انتي عوزاه حتى لو طلبتي اننا ننفصل >تركها في حيرتها وخرج...وهي متعجبه منه هل يوجد احد في هذا الزمن يفعل هذا..؟! رغم كل مساوئه التي رئتها تركها على راحتها ولم يريد ان يجبرها على شئ هي لا تريده... >جميع الرجال تفكيرهم ينحصر في شئ واحده فقط...لكن هو ليس مثلهم على الاقل في هذا الامر... هو حقا انسان غير متوقع... كلما توقعت منه شئ فاجأها بما يخالف توقعاتها... >و كان هذا اول موقف نبيل يفعله معها... فهي حقا لم تريده ان يلمسها وهو لا يحبها على الاقل... فهي لا تريد ان تشعر انها رخيسه يريدها لمجرد انه يريدها... >حمدت ربها كثيرا على هذا... الروايه رومانسيه وبتتكلم عن الحب الحلال مع الطابع الديني.. بتمنى تعجبكوا ❤واسلوبي يعجبكوا
كبرتُ ولْم تجفُ ثيِاب طفولتي by s81___88
166 parts Complete Mature
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على سيدنا محمد اذا وقعت هذه الصفحات مابين يديك ف هي رساله لك ليست من عبث ماضيا مستمر في مستقبل اختلاف افكارنا.... وعقولنا..... لايدل على الكُره او البغضاء قال تعالى(وخلقناكم شعوبا وقبائل لتتعارفو) إهداء لكل شخص تألم بهدوء مع نفسه وعايش آلمه لوحده ونهض لوحده ولكُل انسان بمعنى الكلمه مدى العون بابتسامه او نصيحه عابره او ايديٍ تشبثت بمتألم بقوه رغم مراره الآلم اهدي بكُل حُب من رسم الابتسامه وشجعني على الاستمرار اهدي تلك الفتاه التي رغم هشاشه مشاعرها الا انها اصبحت اقوى وسط كل ألم رحمه رحمه رحمه فقدان الوآلدين وهُم احياء مؤلم اكثر من فقدانهم بحفره مظلمه تسعى جاهدا وفؤادك متصدع بان تلبس قناع القوه ولكنك بـ الحقيقه هشاً تريد عِناق والدتك ورائحتها تريد تشجيع والدك كبرت ولم اعرف لدموع طريق كان حزني عباره عن ضحك مستمر كنت شابا طائشا اضحك كثير حتى ونا استمر بإذاء نفسي حتى لمستيني وكشفتي تلك الجروح وانهرت بين تلك الايدي الناعمه الصغيره شكرا للألم للكتب للوعي شكرا لتكنولوجيا شكرا لمزرعه الاجداد احيان رائحه الحنين ع هيئه سعاده.. اتعلم م معنى ان تتلذذ بإيذاء نفسك دون وعي اعلم بانه شيء خطير ولكني افرغ بطرائق شرسه عكس م يجوب بداخلي من مشاعر كثيره واكثر م يمتعني اللعنا
You may also like
Slide 1 of 10
 الآنسة قزمة cover
أحببتُ خديجه لريحانه الجنة cover
رُزقت الحلال cover
حبيبي المتديّن!♡ cover
غيوم سوداء(صهبائى الفاتنة) ®للكاتبة رومنتيكا cover
 (سلسبيل والفهد) cover
خذي بيدي 🧸  cover
أحببته ولكن cover
كبرتُ ولْم تجفُ ثيِاب طفولتي cover
𝐅𝐚𝐫𝐚𝐡 cover

الآنسة قزمة

29 parts Complete

#روايتي الأولى كما أخبرتكم هذه روايتي الأولى لذى أعزائي أُعذرو سردي المتواضع. قد يكون القدر غامضًا... عجيبًا... وربما ساخرًا أيضًا. فما الذي قد يجمع بين شابٍ ملتزم، متدين، لا يبدأ يومه إلا بصلاة الفجر، ولا ينهيه إلا بين دفّتي كتاب قانونٍ أو في دعاءٍ طويل يسأل فيه الله التوفيق والعدل... وبين فتاة لا تذكر من حياتها شيئًا؟ لا اسمها، لا أهلها، ولا حتى كيف وصلت إلى هذا العالم؟ والأدهى من ذلك... أنها بحجم عقلة الإصبع! هو: طالب في كلية الحقوق، يحلم بأن يصبح قاضيًا ينصر المظلوم، ويردع الظالم، ويحمل في صدره مبادئ كُتبها بمداد الإيمان والاجتهاد. وهي: فتاة صغيرة، لا تعرف شيئًا سوى أنها استيقظت فجأة على غلاف مصحف، ترتجف من نغمة هاتف، وتصرخ فلا يسمعها أحد، ثم تتساءل ببراءة: "ما اسمي؟ ومن أكون؟ ولماذا هذا العالم... كبير جدًا؟" وحين شاء القدر، أو ربما عبث القدر، أن يلتقيا... وقعت هي عليه - حرفيًّا - من فوق الرف. وهنا... بدأت الحكاية.