Story cover for " أعدك أن أراكِ غدًا " by nox_writes014
" أعدك أن أراكِ غدًا "
  • WpView
    Reads 55
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 55
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Jul 06
"كل ما يملكه هو حقيبته الصغيرة، وعلبة ألوان قديمة، ووعدٌ لم يتحقق...
ليام، طفل يتيم، يزور والدته المريضة كل أسبوع، ممسكًا برسوماته وأحلامه البسيطة.
في كل مرة كانت تبتسم وتقول:
'في المرة القادمة، سنخرج معًا.'

لكنه لم يكن يعرف أن بعض الوعود... لا تُقال إلا مرة واحدة.

قصة قصيرة حزينة، تُروى من قلب طفل، لا يعرف شيئًا عن الموت... لكنه يشعر به."
All Rights Reserved
Sign up to add " أعدك أن أراكِ غدًا " to your library and receive updates
or
#753طفل
Content Guidelines
You may also like
ليال by angel2025story
41 parts Complete
بدايه حياة... بسر يدمر العائلة دراما ، اجتماعى ، بيت عيلة ، عائلى ، حزن ، ( اقتباس ....) لكن تفوق ليال لم يُسعد سلوى، بل زاد من حقدها عليها. كانت ترى في تفوق ليال تهديدًا لتاليا، و تذكيرًا بما لا تُحب أن تراه. أصبحت سلوى تُخرج غلّها في ليال، وتُشغلها أكثر في أعمال المنزل. "تعالي يا ليال، هعلمك تشغلي المكنسة ،" قالت سلوى ببرود في أحد الأيام، وهي تُشير إلى المكنسة. "وبعدين هعلمك تشغلي الغسالة." لم تكتفِ بذلك، بل أحضرت كرسيًا صغيرًا ووضعته في المطبخ أمام الحوض. "لما تخلصي الغسيل، هتقفي هنا تغسلي المواعين." وعلمتها كيف تُعد الشاي في الكاتيل، وكيف تُرتب الأسرة في غرف النوم. كانت سلوى تُراقبها وهي تعمل، وكأنها تستمتع برؤية ليال تُجهد نفسها. "لما تخلصي كل ده، تقدري تنزلي لجدتك،" كانت هذه الجملة هي الحافز الوحيد لليال لإنهاء مهامها بسرعة. في المقابل، كانت تاليا تجلس في غرفة المعيشة، تلعب بألعابها الجديدة، أو تُشاهد التلفاز، لا تُكلف نفسها عناء المساعدة في أي شيء.
You may also like
Slide 1 of 9
عِطر الفهد  cover
ليال cover
إبن حكايتها  cover
إنتقلت الى كتابي المفضله  cover
 قــيــدُ ٱلـمَــحــوِ  cover
" الموت هو نهاية الوحيدة للشريرة" cover
طفولتي المشتتة cover
غيم  cover
ليلى اليتيمة cover

عِطر الفهد

51 parts Complete

ماذا يحدث لعِطر الفتاه اليتيمه ذات متلازمة توريت مع الفهد .. الرجل الوسيم الذي لم يقع بالحب و لو لمرة واحده ... هل ستقف متلازمتها عائق أمام مضيها بحياتها ... أين والديها و ما سبب أن تُترك امام دار الأيتام و هي بعمر اليومين ؟