في عالمٍ تغلفه الأسرار وتتشابك فيه الخيوط بين الواقع واللامعقول، لم أكن سوى فتاة عادية... حتى دخلت ذاك الباب.
باب المعرفة؟ ربما باب الهلاك؟ على الأرجح.
لكن ما أعرفه جيدًا أن العودة لم تعد خيارًا.
هذه حكايتي...
أو ما تبقى منها.
_في ضَوء الغرفة الأخيرة الخافت .. وَجدتْ حُباً سَيدوم إلى الأبد ، لِـتُدركْ بعد فوات الأوان أن الأبد لم يعد كافيًا .
.
.
.
.
.
الباب الأخير: الوداع الأخير