Story cover for بريقها وسط الخراب by OliveInShadows
بريقها وسط الخراب
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 07
نجم في ظلام البؤس
رواية تنبض بالمشاعر... وتخنقها الأسئلة.

في لحظة عبور خاطفة، ارتبطت الأرواح قبل أن تتلامس الأيدي.
هو طبيب لا يعرف كيف ينجو من نفسه.
وهي صحفية تعرف كيف تُخفي مشاعرها خلف ابتسامة دافئة.

بين نظرة ونظرة...
حدث شيء لا يمكن فهمه.
هل هو حب؟ لعنة؟ شوق مؤجل؟
كل ما في الأمر أن شيئًا في تلك العيون، قال له: "لن تخرج من هذا بسلام."

الحديث بينهما عادي...
لكن النبض؟ ثائر.
الخطوات محسوبة...
لكن القلوب؟ تتصادم.

رواية عن أولئك الذين لم يكونوا مستعدين للحب،
لكن وقعوا فيه بكل ما فيهم...
ثم تأخروا عن الاعتراف به.

هل يمكن لحبٍ وُلِد من صمت... أن يصمد في ضجيج الحياة؟

⸻
All Rights Reserved
Sign up to add بريقها وسط الخراب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تحت الرماد وميض جمر by MeEm_marwa
21 parts Ongoing
رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.
قلب مُحطم(أيسل)  by Aysel12
47 parts Complete
خُذل من أقرب صديق له... وجُرح من الحبيب جرح لا يضاهيه ألم ولما لا وأصعب الجراح جراح الروح فهل ي ترى قدره سيتغير ام لقلبه جرح اخر.. بعض الخيانات لا تُشفى منها القلوب، وبعض الجراح لا يداويها الزمن... فقط تُعلمنا كيف نصبح أبرد، أقسى، وأقل ثقةً في كل ما ظنناه يومًا وطنًا. لم يكن يتوقع أن تأتي الطعنة من أقرب الناس، من أولئك الذين منحهم روحه وصدقه وثقته العمياء. لكنها جاءت... قاسية، صادمة، موجعة لدرجة لم يُجدِ معها البكاء، ولم تُسعفها الكلمات. كانت تحبه... هكذا ظن. وكان صديقه الأقرب... هكذا آمن. لكنه وجد نفسه بين ليلة وضحاها، واقفًا على أطلال حب كاذب، وصداقة خائنة، يتأمل ركام قلبه الذي تحطم بصمت، ويمسح بيده على جراح لم تُنزف دمًا، بل أنين روحٍ لم تجد ملاذًا. في لحظة واحدة، صار كل شيء بلا طعم، بلا أمان، بلا معنى. لكن... من بين الحطام، يولد دائمًا شيء جديد. ربما غضب، وربما انتقام... وربما، فقط، رجلٌ جديد لا يشبه من كان.
سياج القلوب   Fence of hearts by mikikachan5
11 parts Ongoing
سياج القلوب Fence of hearts في عالمٍ تتقاطع فيه الخطط المدبّرة بالمشاعر غير المتوقعة، تتشابك الحكايات، وتتحدّى الشخصيات قيود المصير لتصنع اختياراتها. فهل تكفي نظرة واحدة لإعادة ما ضاع؟ وهل تنجو القلوب دومًا من السياج الذي تبنيه حولها؟ إفاندر ليس مجرد رجل صنع لنفسه اسمًا بين الأحجار الكريمة... بل صيّاغته الحقيقية كانت لحلم قديم، محفور في ذاكرته كما تُنقش المجوهرات. يأتي إلى المزرعة لا ليركب حصانه الأسود فحسب، بل ليطمئن على قلبٍ يسكن هناك... قلبٌ لا يعرف اسمه، لكن صوته ما زال يرنّ في أعماقه. تعيش أورورا كافانديش حياة هادئة في مزرعة تنبض بالخيل والذكريات. لكن حين يعود الغريب الذي لا يبدو غريبًا، تبدأ أسوار القلب بالتصدّع، ويصبح الصمت أبلغ من الكلام. رواية عن الحبّ الذي يهمس من خلف الكلمات، وعن الطرق التي تقودنا إلى الحقيقة، وإن طال غيابها . "بعض القلوب لا تُكسر... إنها فقط تُغلق بهدوء، وتُغلق معها فصول من الحياة لم تُكتب بعد."
You may also like
Slide 1 of 8
تحت الرماد وميض جمر cover
قلب مُحطم(أيسل)  cover
ما وراء القلوب cover
سياج القلوب   Fence of hearts cover
When The Buzz Wears Off |GTOP| cover
A Heart's Prayer cover
إِلْيُورِينْ cover
" هو يراقبني وانا احبه " cover

تحت الرماد وميض جمر

21 parts Ongoing

رواية تنبض بالمشاعر، وتحمل بين سطورها أنين القلوب، وارتعاشة الذكريات، ووهج الحنين. فيها تتقاطع الطرق، وتتلاقى الأرواح التي شتّتها الزمن، تحت سماء يلفّها الغموض، وبين جدران تخبئ أكثر مما تُظهر. قصة هاربة من ماضٍ لم تنسَ منه شيئًا، وأخرى حاربت لتُطفئ نارًا اشتعلت في صدرها منذ الطفولة. أمّ ندمت بعد فوات الأوان.. وتخبيء ندمها بالدعاء، وطفلة كبرت قبل أوانها، ولدت بين ثنايا وجع لم تختره.. لكنها حملته كإرث لا يُرد. ورجل ظنّ أن الحب يُؤجل، لكنه عاد ليجده رمادًا حارقًا. أب.. اعتقد أن الغياب أرحم، فعاد ليجد أن الأبواب أُغلقت بوجهه، إلا باب الندم. شخصيات غير مثالية، بل هي شبيهة بنا.. تخطيء، تضعف، تحلم، وتنهض من تحت الرماد.. ممسكة بجمر لا يُرى إلا حين تشتدّ العتمة. كل شخصية تحمل جمرتها الخاصة، تخبئها تحت رماد الصمت، لكنها تومض... تنبّه... وتشتعل حين تمسّها الحقيقة. الرواية لا تروي حكاية واحدة، بل أرواحًا كثيرة تتقاطع في لحظة اشتعال... فإن كنت ممن يحب أن يسمع نبض القلب بين السطور، ويقرأ وجع الحرف بين الكلمات، فهذه الرواية كُتبت من أجلك. تعال، واقترب من الرماد... فثمّة جمر لم يخمد بعد.