
كنا نحسب الدنيا لعبة والضحكة ما تنقصنا... لين يوم انقلبت الطاولة وطاح أحدنا وما قدر يقوم اللي خاننا بصمته... وكأن كلماته كانت تنقذنا تركنا نغرق بين الذكرى ما ودّع، ما شرح، بس مشى وخلى جرحه أكبر من كل الكلام تبينا ننسى؟ كيف؟ وهو الغايب بصمته، والحاضر بألمه رحل، بس وجعه بعده معنا كأنه قال: تحملوا... أنا ما لي رجعةAll Rights Reserved
1 part