
في مدينة لا تنام... بل تحتضر، تُكتب الجرائم كما تُكتب القصائد، وكل جثة، بيت من الشعر المنسي. قاتل يُخيط الموت بخيوط مخطوطة ، مافيا تتاجر بالظلال، ومحقق يرى الكوابيس قبل أن تقع. في النُزل، تتحدث الأرواح، وفي الزوايا... تنام كائنات لا شكل لها. الحب هنا لا ينجو، بل يحترق. وكل صفحة تُقرأ، تفتح بابًا... لا يعود يُغلق.All Rights Reserved