Story cover for 𝑅𝑒𝑑 𝑎𝑠 𝑉𝑒𝑛𝑑𝑒𝑡𝑡𝑎 by jkveline69
𝑅𝑒𝑑 𝑎𝑠 𝑉𝑒𝑛𝑑𝑒𝑡𝑡𝑎
  • WpView
    Reads 141
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 141
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 07
> مدّت ساقيها الموثوقتين أمامه بثبات، كأنها تجلس في حضرة خادم لا ملك.

ڤالينتينا لم تكن أسيرة كغيرها... كانت تشتم بصمت عينيه، وتجلده بنظراتها.

... وقف أمامها، كأنّ الجدران نفسها تُنصت لغضبه، ورجال المافيا خلفه لا يجرؤون على التنفس.

- "شجاعتكِ لا تُعجبني."

رفعت حاجبها بسخرية:
- "لا يهمّني إعجابك، سيّدي المسموم."

اقترب، كذئب يشتهي الخنق، وهمس بصوتٍ يُقطّر سمًّا:
- "أنتِ امرأة لا تفهمين قواعد اللذع... وسأكون درسكِ الأخير."

- "وأنتَ رجلٌ لا يتحمّل امرأةً تقول له: لا."

اشتدّ فكّه، حدّق في عينيها كما يُحدّق سيف في جسد لا ينزف.

- "أنتِ ملكي. غصبًا عن كرامتك، وعن دم أبيك."

- "أنا لستُ سريرًا يتمدد عليه انتقامك، ولا جارية تروّضها بالسوط.
جسدي لي... ولساني أقسى من أن تُلجمه."

ضرب الطاولة بقبضته، فتكسّرت زجاجةٌ بينهما. اقترب أكثر، حدق في شفتيها وهمس كأنّه يحترق:
- "إمّا أن أروّضكِ... أو أُحطّمكِ."

- "تفضّل. جرّب."

قالتها بثديين مرفوعين، وعينين لا تعرفان الانحناء.

فتراجع نصف خطوة... ليس خوفًا، بل اندهاشًا.
امرأةٌ لم ترتجف... بل أشعلت الجلّاد
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑅𝑒𝑑 𝑎𝑠 𝑉𝑒𝑛𝑑𝑒𝑡𝑡𝑎 to your library and receive updates
or
#167dark
Content Guidelines
You may also like
عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 by roro_reem08
26 parts Complete
"لقد اخذتي وقتك باللعب حان دوري الان" "هل ارتديتي هذا الفستان لتثيري ام لتثيري غيري" "دعيني اريكي كيف اتعامل مع الفتيات المتمردات، صغيرتي" " الان لنكمل مكافأتك يا قاتلتي الصغيره" في ليلة غارقة في الظلام، تقع أعينها على مشهد لم يكن يفترض بها رؤيته-رجال يسحبون جثة، وأصوات الرصاص تملأ الهواء. لكن بدلاً من الخوف، تشعر بالإثارة... وكأنها ولدت لهذا العالم. فضولها يقودها إلى أخطر رجل يمكن أن تقترب منه-زعيم المافيا الذي تتحكم قوانينه في كل شيء، والذي لا يسمح لأحد بمراقبته دون عواقب. عندما يكتشف أمرها، لا يعاقبها... بل يختبرها. يضعها في مواقف قاتلة، يكشف ظلامها الخفي، ويغرس فيها هوسًا لا مفر منه. وعندما يتيقن أنها تنتمي إلى عالمه، لا يمنحها فرصة للهرب-بل يختطفها، يملكها، ويدفعها نحو نقطة اللاعودة. بين عنادها وجنونه، بين مقاومتها وهوسه، تنشأ لعبة قاتلة... لعبة لا مكان فيها للضعفاء، ولا نجاة منها سوى بالاستسلام.
𝑴𝒂𝒅𝒅𝒐𝒙'𝒔 𝑷𝒓𝒊𝒔𝒐𝒏𝒆𝒓 - أسيرة مادوكس  by Lo_sy00
2 parts Ongoing
بعد سنوات من الهرب، تعود سيرافينا فايل إلى ألمانيا، المدينة التي خذلتها، والتي تركت فيها قلبها لشخصٍ لم يبادِلها الحب... أو هذا ما كانت تظنه. هربت يومًا بعد أن أدركت أن حبها له كان من طرفٍ واحد. تركته خلفها كندبةٍ لم تلتئم، وقضت سنواتها تُخيط القوة من الغياب، وتُخفي دموعها خلف خوذة دراجتها النارية. لكن الحقيقة كانت أعمق من ظنونها... وأشد حُرقة. فـكيران مادوكس، زعيم المافيا البارد الذي اعتقدت أنه لم يبادلها المشاعر، كان يُفتّش عنها كالمجنون في كل مدينة، وكل طريق. \ وحين عادت لتنتقم، لم تكن تعلم أن الانتقام سيجرّها إلى قصره... وإلى مصيرٍ لم تكن مستعدة له. اختُطفت في أول ليلة، ليبدأ كيران لعبته. لكنه لم يكن يدرك أن سيرافينا تغيّرت... وأن اللهب الذي تركه فيها، قد اشتعل ليحرق كل شيء. بين الأسر والحرية، الحب والانتقام، الماضي والحاضر... رحلة محفوفة بالأسرار، والانجذاب الخطر، والمشاعر المكبوتة التي ستنفجر في كل فصل.
~THE TORMENT OF A LOST WOLF~عذاب ذئب تائه~ by fe_lina
14 parts Ongoing
يُقال إن الإنسان يولد مرتين؛ الأولى حين يصرخ خارجًا من رحم أمه، والثانية حين يُدرك أن العالم لا يملك رحمًا يحتويه. هناك من تأتيه ولادته الثانية كالوحي، هادئة كنسمة الفجر، وهناك من تصفعه دون رحمة. . . . . هي لم تختر طريقها، بل فُرض عليها كما يُفرض الجوع على طفل منسي في زقاق مظلم. لم تكن مجرمة، لم تكن حتى إنسانة كاملة، بل شظايا نفس هشّمتها يد القدر. القسوة التي تلقتها صارت جزءًا من تكوينها، عظمٍ ينمو ملتويًا بعد كسر لم يُعالج. في عالم يأكل فيه القوي الضعيف، تعلمت أن تكون الوحش قبل أن تصبح الفريسة حيث تُحاك الخيوط في العتمة، وحيث تُعقد الصفقات على أطراف القانون، لا صوت يعلو فوق كلمتين: السلطة والولاء. الجميع يدرك القواعد، لكن قلة فقط يملكون الجرأة لكسرها، وقلة نادرة تتقن تحطيمها دون أن تُسحق تحت أنقاضها. امرأة... جريمة... عصابة. ثلاث كلمات ربما لا يستسيغها الكثيرون في سياق واحد، كأن الجمع بينها نشازٌ في معزوفة التاريخ. لكن ماذا عساي أفعل؟ بعض القصص لا تُكتب لتُرضي الذوق العام، بل لتقتحم الوعي عنوة. تجعل طابعا مختلفا يلقي طغيانه. لا مجال للخطأ في عالمها. اسمٌ تهمس به دهاليز العالم السفلي في إسبانيا، ووجهٌ لم يره إلا قلة من سادة الجريمة. لا يفصلها عن القمة المطلقة سوى تلك العائلة المرموقة التي
عشق مهدد بالرصاص  by Sama_ra_a
17 parts Ongoing
قبضته الحديدية أطبقت على ذراعها، وسحبها نحوه بقوة جعلت الألم يزحف في عروقها، لكن ليلى لم تصرخ، لم ترتجف. نظرت إليه بعينيها المتحديتين، مشتعلة بالكبرياء، كأنها تتحداه أن يحاول كسرها. ابتسم ديابلو بسخرية باردة، عيناه تضيئهما شرارة الخطر. شدّها أكثر، حتى باتت أنفاسها الحارة تلامس وجهه، همس بصوت عميق، ثابت لا يتزعزع: "أنتِ تظنين أن عنادكِ سينقذكِ؟ تظنين أنكِ مختلفة؟ لا أحد يتحداني ولا يدفع الثمن، ليلى." رغم الألم، رفعت رأسها بفخر، عيناها السوداوان مشتعلة بالكبرياء المغربي الذي يسري في دمائها. "أنا امرأة مغربية، لا أنحني، لا أستسلم. مهما حاولت، لن تُسقطني." ضحك ديابلو، ضحكة منخفضة مليئة بالثقة، ثم اقترب أكثر، حتى بات بينهما أنفاس قليلة. أمسك ذقنها بقبضة قوية، رفع وجهها نحوه، ليرى عن قرب تلك النار التي تأبى الانطفاء في عينيها. "لن أنحني لك، ديابلو." همست بثبات، رغم تسارع أنفاسها. ضاقت عيناه قليلًا، وكأنها أثارت في داخله رغبة غامضة في كسر هذا التحدي العنيد. شدّ قبضته حول معصمها أكثر، أجبرها على الشعور بسلطته، بهيبته التي لا تقبل العصيان. "أنتِ تتحدينني، لكنكِ لا تعرفين من أنا حقًا." قال بصوت منخفض، لكنه كان أشبه بزلزال هادر. ظلّت عيناها معلقتين بعينيه، لكن هذه المرة، كانت هناك رعشة خفيفة، تكا
Joker or princess  by saleenaz7
31 parts Complete Mature
"في عالمٍ لا مكان فيه للضعفاء، حيث القانون الوحيد هو البقاء للأقوى... تبدأ اللعبة." في هذا العالم المليء بالظلام، لا شيء يُمنح دون مقابل، ولا أحد يُعفى من العقاب. السلطة هنا لا تُوهب، بل تُنتزع بالقوة، والمشاعر ليست سوى نقاط ضعف تقتل صاحبها. في قلب هذه الفوضى، يقف ألكسندر سوبوليف-رجلٌ لا يعرف الرحمة، ولا يخشى شيئًا. يلقبونه بـ ملك الجحيم، لأنه لا يملك قلبًا ينبض بالشفقة، بل عقلًا يحكم بقبضة من حديد. يسيطر على نصف أوروبا وآسيا، وكل من يعترض طريقه... إما أن يركع أو يُدفن تحت الأرض. بالنسبة له، الثقة خرافة، والحب نقطة ضعف لا يمكنه تحملها. لكن القدر لا يسير كما نشتهي... فحين ظهرت كارين زاك، الفتاة التي كسرت كل القواعد، انقلبت الطاولة. هي ليست مجرد امرأة جميلة، بل إعصار من التحدي، وشرارة قادرة على إشعال حرائق لا يمكن إخمادها. عيونها الزرقاء تحمل قسوة الحياة التي عاشتها، وابتسامتها تخفي خلفها ماضيًا لم يجرؤ أحد على سبر أغواره. يتيمة الأبوين، لكنها لم تكن يومًا بحاجة إلى من يحميها... لأنها تعرف كيف تحمي نفسها. قوية بما يكفي لتقف في وجه ألكسندر، جريئة بما يكفي لتلعب لعبته القاتلة دون أن تخشى العواقب. لكن في هذا العالم... كل شيء له ثمن. "لا تُخدع بالمظاهر، فالأشد خطرًا ليس من يصرخ غضبًا، بل من يبتسم بهدوء
R.I.D.E | قيد التعديل by __riona_
40 parts Complete Mature
كل القصة ابتدت بـِ "هل تريدين الذهاب في جولة؟" جولة لم أكن أعلم أنها ستغير حياتي...كُلّيًا إيفالين كارتر,الطالبة المعروفة بصاحبة العقل الأكثر ذكاءً في الحرم الجامعي ولكن تحت براعتها الأكاديمية يكمن فضول لا يعرف حدودًا جعل عالمها ينقلب رأسًا على عقب عندما أرادت السعي خلف شخص غامض، ذلك السعي الدؤوب خلفه أدى إلى وقوعها في براثن منظمة تعمل في أعماق العالم السفلي.. وبعد أن وقعت في لعبة القط والفأر المميتة، قيّدتها الأغلال في ذلك المكان البائس لكنها لم تكن من النوع الذي يستهانُ به.. متسلحةً بذكائها ودمائها، رفضت الإستسلام للقوى التي سعت إلى إسكاتها..فهل ستستطيع الإفلات من تلك المنظمة ونيل حريتها؟ أم أن القدر له رأي آخر؟ مقتطف :"لا أعلم مالذي يحدث لك؟هل أنت معجب بي لدرجة الغيرة؟" قلت بسخرية ليقترب مني مقلصًا المسافة جعلت دقات قلبي تتسارع لسبب لا أعلمه ليرفع يده ببطء قبل أن يضعها على خدي بلطف قائلا "هل تظنينني كإحدى رواياتكِ السخيفة أين يقع رجل المافيا في حب ضحيته؟" أمسكت يده و ازحتها عن خدي أجيبه "وهل صدقت للحظة أنني تلك الضحية التي تنتظر حب خاطفها؟"
Rotten Apple   by Valina_9
17 parts Complete Mature
في مكان بعيد عن عيون البشر، حيث تُحتجز الكوابيس خلف جدران فولاذية، يُسجن وحش بشع، ليس فقط في مظهره، بل في كينونته ذاتها. جسده الهائل مشوه ببقايا الحروب، ووجهه يحمل ندبة طويلة كأنها خُطّت بسكين لا ترحم. عيناه مظلمتان كهاوية لا نهاية لها، وصوته الخشن أشبه بزئير وحش يختبئ في أعماق الظلام. هذا الكائن، الذي لا يعرف الحب ولا المشاعر، هو كابوس حي. سُجن لأنه مختلف، لأنه يفتقر إلى كل ما يجعلنا بشرًا. وباب زنزانته ، يحمل كلمات محفورة بالدم: 'خطر، لا تقترب'. كتحدير بأن لاتقترب لعرين الشيطان لكن، كيف يمكن للبراءة أن تفهم هذا التحذير؟ فتاة في ربيع شبابها ، بعينين عسليتين تلمعان كضوء شمس يتسلل من بين الغيوم، تقف بجرأة لا يملكها إلا من لم يعرف الخوف. فضولها يتغلب على التحذيرات، وخطواتها الصغيرة تأخذها إلى المجهول. بابتسامة تُشبه عبق الربيع، وبقلب لا يعرف سوى النقاء، تدخل عالمًا موصدًا بأبواب لا تُفتح. هي لم تكن تعلم أن عينيها اللامعتين ستنعكسان في أعماق ذلك الظلام...... لتصبح لعنته الأبدية." ممنوع سرقة أو إقتباس فكرة الرواية أو أي جزء منها كل الحقوق محفوظة
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  by Ballerinabellaa
7 parts Ongoing Mature
اقتربت منه بخطواتٍ بطيئة، كعباها يطرقان الأرض بإيقاعٍ يحاكي خطرًا وشيكًا، حتى وقفت أمامه بثباتٍ لا يعرف الانكسار، تحدّق في عينيه بجرأة تشعل الهواء بينهما. مالت ببطء، أقرب... حتى لامس طرف شفتيها حافة أذنه، وهمست بنغمة مخملية تُشعل الجمر: - "تُرى... لو قلتُ لك الآن إنني ما زلت أستطيع جعلك تفقد السيطرة... كم ثانية ستصمد؟" لم يرد، لكن استدار نحوها، وعيناه اشتعلتا بتلك النار الرمادية التي لا تعرف الارتواء. قال بصوتٍ غليظ ينهشها برقة: - "ألونا... هل تحاولين اللعب بالنار؟" وقبل أن تلتقط أنفاسها، قبض على خصرها بأصابعه بشراسةٍ متملّكة، ساحِبًا إياها نحوه لتسقط في حضنه، تتصادم بأنفاسه الساخنة الممزوجة برائحة النبيذ المعتّق، التبغ، ونفحات عطره الرجولي الفاخر. ابتسمت بخبث وهمست بنغمة منخفضة قرب شفتيه: - "ممم يبدو أنك اشتقت إلي أكثر مما توقعت... زعيم" اقترب أكثر، حتى تلامس أنفاسه الحارّة شفتيها الملطختين بأحمر نبيذي، وهمس بصوتٍ مثقل بالرغبة والتهديد: - "أحذرك، صغيرتي... إن بدأتِ هذه اللعبة، فأنا لا أعدك أن أُنهيها بلُطف" جميع الحقوق محفوظة لي ككاتبة أصلية، ويُمنع الاقتباس منعا باتاً أو إعادة النشر بأي شكل من الأشكال دون إذن مسبق🚫 بدأت في 26/1/2025
You may also like
Slide 1 of 10
عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 cover
𝑴𝒂𝒅𝒅𝒐𝒙'𝒔 𝑷𝒓𝒊𝒔𝒐𝒏𝒆𝒓 - أسيرة مادوكس  cover
فريسة شيطان المافيا  cover
~THE TORMENT OF A LOST WOLF~عذاب ذئب تائه~ cover
عشق مهدد بالرصاص  cover
Joker or princess  cover
R.I.D.E | قيد التعديل cover
Rotten Apple   cover
golden woman  cover
Shadows of the Black Rose || ظلال الوردة السوداء  cover

عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹

26 parts Complete

"لقد اخذتي وقتك باللعب حان دوري الان" "هل ارتديتي هذا الفستان لتثيري ام لتثيري غيري" "دعيني اريكي كيف اتعامل مع الفتيات المتمردات، صغيرتي" " الان لنكمل مكافأتك يا قاتلتي الصغيره" في ليلة غارقة في الظلام، تقع أعينها على مشهد لم يكن يفترض بها رؤيته-رجال يسحبون جثة، وأصوات الرصاص تملأ الهواء. لكن بدلاً من الخوف، تشعر بالإثارة... وكأنها ولدت لهذا العالم. فضولها يقودها إلى أخطر رجل يمكن أن تقترب منه-زعيم المافيا الذي تتحكم قوانينه في كل شيء، والذي لا يسمح لأحد بمراقبته دون عواقب. عندما يكتشف أمرها، لا يعاقبها... بل يختبرها. يضعها في مواقف قاتلة، يكشف ظلامها الخفي، ويغرس فيها هوسًا لا مفر منه. وعندما يتيقن أنها تنتمي إلى عالمه، لا يمنحها فرصة للهرب-بل يختطفها، يملكها، ويدفعها نحو نقطة اللاعودة. بين عنادها وجنونه، بين مقاومتها وهوسه، تنشأ لعبة قاتلة... لعبة لا مكان فيها للضعفاء، ولا نجاة منها سوى بالاستسلام.