
هو يحبها وهي لا تطيقه في عالمٍ لا يعترف بالرحمة، وداخل دهاليز مافيا تتغذّى على الدم والنفوذ، كانت "إلينا" مجرد ابنة لرجل مهم... حتى اصطدمت بعينيه. "ماسيمو" - رجل لا يبتسم، لا يعتذر، ولا يكرر تهديدًا مرتين. كان كل ما فيها يثير جنونه، بينما كل ما فيه يدفعها نحو الهاوية. لم يكن حبًا، بل هوسًا يتربّص في الزوايا، جاذبية قاتلة تتحدى حدود العقل والجسد. هي لم تطلبه. وهو لم يستأذن حين قرر امتلاكها. في كل لمسة، وعد بالخراب. وفي كل مقاومة، شهقة ترتجف من عمقها. لكن ما الذي سيحدث حين يتحول التحدي إلى نقطة ضعف؟ وحين ي ُجبر قلب القاتل على الانحناء لمن كسر كبرياءه؟All Rights Reserved