Story cover for نسب السادة  by User48785706
نسب السادة
  • WpView
    Reads 30,124
  • WpVote
    Votes 1,428
  • WpPart
    Parts 30
  • WpView
    Reads 30,124
  • WpVote
    Votes 1,428
  • WpPart
    Parts 30
Ongoing, First published Jul 07
1 new part
---

في جنوب العراق، بيتٌ يرفرف فيه نسبٌ نبوي، وصوت الجدة فيه أقوى من كل قرار.
تربية، ستر، وعناد...
لكن الأحفاد كبروا، وكل منهم يحمل صراعاً بين دين وعشق، بين العشيرة والحرية.

هذه رواية: نسب السادة.
بقلمي: عذراء. 

---
All Rights Reserved
Sign up to add نسب السادة to your library and receive updates
or
#3الجنوب
Content Guidelines
You may also like
ضابط الجنوب( الأصليه) قيد التعديل  by Zahraa-299
57 parts Complete Mature
*غيرت غلاف الرواية المرتبه رقم ١ بالعادات والتقاليد والفكر العراقي المرتبه رقم ٢ بالمؤلم والقدر المرتبه رقم ٣ بالغربه في زاوية بعيدة من العالم، حيث لا يتوقع المرء أن يتلاقى الشمال بالجنوب أو العدو بالحبيب، تجمع القدر بطريقة غريبة وغير متوقعة بين ضابط جنوبي صارم، وفتاة بريئة عاشت في كنف عائلة تعود أصولها إلى مكان بعيد عن العادات والتقاليد الصارمة. كانت حياتها تتدفق بانسيابية حتى أتاها القدر بصفعة غريبة؛ مقطع فيديو، لحظة واحدة فقط، قلبت حياتها رأسًا على عقب، جعلتها تتعرف إلى شخص لم تحلم يومًا بمقابلته. في رحلة مشوقة ومليئة بالتحديات، تجد نفسها تسير وسط دروب مظلمة مليئة بالتقاليد، تعيش وسط عائلة تحمي قيمها بشراسة، وكأنها أسود ضارية لا تسمح لأحد باختراق أسوارها. تواجه الفتاة عالماً مختلفًا كلياً، مليئًا بالأسرار التي تُحاك حولها، وتجد نفسها تحاول التأقلم وسط مجتمع لا يرحم الغريب، ولا يصفح عن المتمرد. فكيف ستصمد، وهي تواجه كل هذه الوحوش من حولها؟ وهل سيقف الضابط إلى جانبها حين تشتعل المعركة بين قلبها وبين تقاليدهم؟ قصتهم بدأت بلحظة خاطفة، لكنها قد تنتهي بشيء أكبر من الحب، ربما بخيانة، أو بنصرٍ خفيّ يتسرب في عتمة الليل. ضابط الجنوب زهراء مهند الموسوي
You may also like
Slide 1 of 10
عقد النجع cover
اجساد عاريه  cover
ضي الجنوب وظلك cover
أرض السواد  cover
بنات السيد cover
صوبني عشگ الشيخ cover
كل أمان الدنيا بعيونچ  cover
ما بين البصره وبغداد cover
ضابط الجنوب( الأصليه) قيد التعديل  cover
الغيثُ cover

عقد النجع

36 parts Ongoing

لم تعرف عن العراق سوى ما تقوله الأخبار... ولم تكن تظن أنها ستدخله "عروسًا" على ظهر سرٍ كبير، سرّ يكاد يُزهقها قبل أن تصل. قال لها: "راح نحميج." لكنها لم تعرف أن من يحميها... هو من أفقدها كل شيء