Story cover for "ضاعت خطاوينا... وسال الدرب دمع" by Almarzouqi24
"ضاعت خطاوينا... وسال الدرب دمع"
  • WpView
    Leituras 1,328
  • WpVote
    Votos 75
  • WpPart
    Capítulos 48
  • WpView
    Leituras 1,328
  • WpVote
    Votos 75
  • WpPart
    Capítulos 48
Concluída, Primeira publicação em jul 07
Maduro
نلتقي بـمهرة، الشابة النكدية، الحساسة، والنرجسية، اللي تكابر وتتخذ من العناد درع لها. تعيش مهره في عالمها الخاص، تحيطها الفخامة، لكن قلبها يحمل ثقل من المشاعر المتضاربة. في المقابل، يظهر راشد، الشاب العصبي، سريع الانفعال، ولسانه الفالت، لكنه ذكي وناجح في عالم الأعمال. يجمعهم قدر غريب، فبينهم حقد متبادل قديم يجهلون مصدره الحقيقي.
Todos os Direitos Reservados
Índice
Inscreva-se para adicionar "ضاعت خطاوينا... وسال الدرب دمع" à sua biblioteca e receber atualizações
ou
Diretrizes de Conteúdo
Talvez você também goste
مهرة الفارس , de shgffvjhxch
37 capítulos Concluída Maduro
حين خيّم الحزن على حياة مهرة بوفاة زوجها في ظروف غامضة، لم تكن تعلم أن رحلتها الحقيقية لم تبدأ بعد. وجدت نفسها فجأة محاطة بالتهديدات، هي وبناتها التوأم، فاضطر أهلها وأهل زوجها السابق لحمايتها، واقترحوا عليها زواجًا لم تكن تتخيله أبدًا: من فارس، شقيق زوجها، الرجل الغامض الذي لطالما التزمت تجاهه مسافة آمنة، خاصة وأنه كان مخطوبًا لابنة خالته، ندي الحمداوي، الأنانية التي لا تريد خسارته بأي ثمن. توافق مهرة مجبرة، لا حبًا ولا رغبة، بل دفاعًا عن صغارها، لتدخل عالمًا جديدًا مليئًا بالتوتر، الصراعات، والمشاعر المخبأة خلف نظرات فارس الصامتة. لكن مع الوقت، تبدأ جدران الجفاء في الانهيار، وتنكشف الأسرار... فهل تتحول الزيجة المفروضة إلى حب حقيقي؟ وهل سيبقى الماضي مدفونًا؟ أم أن من قتل زوج مهرة لن يتركهم ينعمون بالسلام؟ "مهرة الفارس"... رواية عن التضحية، الحب الذي يولد من رحم الخوف، وامرأة تجد قوتها حين كانت تظن أنها في أضعف حالاتها.
Talvez você também goste
Slide 1 of 8
بين لهفة ووصال cover
رسائل لِـقلب أحببتُه «مكتملة» cover
مهرة الفارس  cover
ما خلف القلوب cover
وعشقها الامبراطور  ل (ملكه الإبداع ايه محمد) cover
نبـــض گلبي cover
اٌحِْـٌـبـّبـتِ جَّــِْثٓـَـهْ  cover
على حافه الرحيل 🌊 cover

بين لهفة ووصال

26 capítulos Em andamento

في زحمة هالدنيا وضجة العمر، أحياناً نظرة وحدة تكفي تحرك قلوبنا صوب دروب ما كنا نخطط لها. هذي حكاية «مهرة» البنت الطموحة اللي قلبها كان مسكر لين لمحها «راشد» بنظرة كسرت بيناتهم المسافة. بين لهفة تلف القلب ووصال يختبر الصبر، بتعيشون قصة حب نابتة ف بحر جميرا، ومروية بضحكة مهرة وهمس راشد. رواية إماراتية تحببك ف التفاصيل الصغيرة وتعلمك إن القلب يوم يختار، ما يستأذن حد.