Story cover for شبيه اخي by Happypotatoes-6
شبيه اخي
  • WpView
    Reads 112
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 112
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 07
(("في أحد أيام الخريف، وعلى شارعٍ بعيد عن أعين الناس،
كان الابن الأوسط لعائلة "روزفلت"-العائلة الغامضة وفاحشة الثراء-يسير عائدًا إلى منزله، في آخر أسبوع له من المرحلة الثانوية، مرتديًا كمامته السوداء المعتادة، التي لم ينزعها منذ اليوم الذي سُمح له فيه بالانخراط في هذا العالم المختلف، عالم الناس "العاديين" الذين لا يشبهونه أو يشبهون عائلته في شيء.

وبينما هو غارق في أفكاره عمّا ستؤول إليه حياته بعد هذه اللحظة، خاصةً وقد أنهى دراسته الثانوية وحان الوقت ليشارك في أعمال أسرته،
قطع تفكيره صوت بكاء حادّ لطفل، قادم من أحد الأزقة الجانبية!

كان الصوت مرتجفًا، متألمًا، كأنه ينهش أنفاس صاحبه. لم يتمالك نفسه، ولم يقدر على كبح فضوله أكثر، فتبع الصوت بخطى مترددة، متوغلًا في الزقاق حتى وصله-
وهناك، اتسعت عيناه بذهول، وتشبث صدره بشهقة مكتومة...
طفل صغير، مشوّه الوجه والعنق، يجلس مستندًا إلى جدار خلفه، يحتضن بين ذراعيه رضيعًا يبدو في حالة خطرة!"))


تتحدث القصه عن ابن عائلة ثرية و غامضه يجد ولدين صغيرين مصابين بشدة في الشارع ، فيتردد بين اخذهم معه و الاعتناء بهم بنفسه ، او تركهم و المضي قدما كما تملي عليه عائلته . و ماذا سيحدث عندما يلاحظ انو الفتى الرضيع يشبهه اخوه الذي قتل قبل بضعة سنوات شبها كبيرا؟! 



الرو
All Rights Reserved
Sign up to add شبيه اخي to your library and receive updates
or
#96تبني
Content Guidelines
You may also like
دكتور الضيم by ward_z11
26 parts Complete
ولد ثائر من علاقة محرّمة، لم يرَ والده يومًا، ووالدته اختفت بعد ولادته، لتسلمه لعمّه (شقيق والده)، رجل بسيط، حنون رغم القسوة التي لفّت حياته. كبر ثائر في كنف عمّه دون أن يعلم سر نسبه، وكان يعتقد أن عمّه هو والده الحقيقي. ثائر كان فتى ذكيًا، طموحًا، يحمل قلبًا مشتعلاً بالإصرار على النجاح. دخل كلية الطب وأصبح طبيبًا مرموقًا. وبينما تتقدم حياته المهنية، بدأت أسرار الماضي تتسرب من الشقوق. في لحظة زلّة لسان من ابن عمّه خلال مناسبة عائلية، يُقال أمام الجميع: "آني ما ناقصني أعيش ويا ابن الحرام!" تتجمد القلوب، والعيون تتجه نحو الجد العجوز الذي لم يكن يعلم بوجود حفيد غير شرعي. الصدمة تهزّه، الكبرياء يتشقق، والخزي يُخيم على العائلة. وهنا تبدأ رحلة جديدة لثائر. هل سيُعاقب على خطيئة لم يرتكبها؟ هل سيقبل الجد به حفيدًا؟ هل سيظل الطبيب الناجح أم يتحول إلى رجل يطارده لقب "ابن الحرام" أينما ذهب؟ وهل سيغفر لعمّه الذي أخفى الحقيقة أم يحقد عليه لأنه عاش كظلّ؟ قصة مؤلمة، إنسانية، تبحث في معنى الهوية، والعائلة، والرحمة... وتسأل: هل الدم وحده يصنع العائلة؟
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
11 parts Complete
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
𝐈𝐧𝐢𝐭𝐢𝐮𝐦 by FLOWERS_Y_08
3 parts Ongoing
كان كريس هانتر يُلقب بين أصدقائه بـ"الشبح"، ليس لأنه كان مخيفًا، بل لخفة حركته وسرعته في التسلل بين الأزقة والطرقات دون أن يُلاحظ ورغم أن عائلته تنتمي للطبقة البرجوازية، إلا أنه انجرّ إلى الأعمال المشبوهة باختياره مجرد مراهق غبي، تائه، يركض خلف السراب معتقدًا أنه يملك السيطرة على حياته. وفي إحدى الليالي المليئة بالضياع والثمالة، ارتكب حماقة لم يلقِ لها بالًا ظن أنها ليلة عابرة، وترك خلفه فتاة مراهقة تائهة مثله، ومضى في طريقه دون أن يلتفت. لكن الحياة لا تسامح بسهولة بعد تسعة أشهر، وقف على عتبة منزله يحدّق في وجه امرأة تحمل طفلة رضيعة بين ذراعيها، تشبه الملاك في نقائها، لكنها تحمل عينيه لم يكن بحاجة لاختبار أو تحليل ليدرك الحقيقة... كانت ابنته. كانت تلك اللحظة بداية النهاية لحياته كما عرفها طُرد من منزله، وانهالت الأبواب تُغلق في وجهه واحدًا تلو الآخر. فجأة وجد نفسه بلا مأوى، بلا عائلة، يحمل بين ذراعيه كائنًا صغيرًا لا ذنب له... فقط هو، والطفلة، والعالم القاسي. ما الذي سيفعله الآن؟ هل سيقف ويحاول أن يكون أبًا؟ أم يهرب مجددًا كعادته؟ لا أحد يعلم... فـ عقول المراهقين لا تؤمن بالثبات، وكل الاحتمالات واردة. جميع الحقوق محفوظة لي انا گ كاتبة ممنوع السرقة او الاقتباس. بدأت في 13/2/2024
الاستماع إلى صوت الطفل الداخلي: خلاص الأب الحقير في حفرة النار by sousouTAK12
15 parts Complete
الفصل: 149 فصل س: كيف تشعرين وأنت تنتقلين باعتبارك الابنة البيولوجية للبطل وزوجته السابقة التي ماتت صغيرة؟ أ: ليس سيئًا. لقد استيقظت أمي أخيرًا من حالة النشوة التي أصابتها بسبب الحب ونثرت رماد حفرة النار التي أشعلها والدي الحقير. انتقلت سو لي إلى رواية "قوس الفداء لأب حقير" باعتبارها الابنة المتوفاة قبل أوانها لزوجتها السابقة التي كانت تستخدمها كطعام للمدافع. لا يمكن لسو لي التي تتسم بالحماسة والتركيز على البقاء أن تشعر بالإحباط أكثر من هذا. 【عزيزتي الأم، يخطط الوغد وعشيقته لإيذاء ابنك وابنتك. من فضلك استيقظي الآن!】 لقد استيقظت الأم المهووسة بالحب أخيرًا، وتخلّصت من ميولها العاطفية وركزت على حياتها المهنية! 【إنه لأمر مؤسف للغاية. سيتم اختطاف أخي الأكبر المصرفي الاستثماري العبقري البالغ من العمر خمس سنوات قريبًا من قبل العشيقة وضربه حتى يصبح أحمقًا، حتى أنه سيتم قطع لسانه ...】 لقد قاوم الأخ الأكبر البالغ من العمر خمس سنوات الأمر بالدراسة الجادة والتدريب على الملاكمة التايلاندية وتنزيل تطبيق مكافحة الاحتيال. ومن الآن فصاعدًا، لن يتمكن أحد من خداعه للتحدث إلى الغرباء! 【مصير الأخ الثاني مأساوي أيضًا... كان مقدرًا له أن يكون عالمًا خارقًا، لكن أجداده السطحيين دمروا يديه! لقد أطعموه الر
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) by Ayaarfe
96 parts Complete
"يقولون إن كل شيء مباح في الحب والحرب... لكنهم لم يخبرونا أن أكثر ما يُباد في المنتصف... هو القلب. طفلة صغيرة اختُطفت لستّ سنوات، ذاقت فيها كل ألوان العذاب، ثم ثلاث سنوات أخرى في مشفى نفسي تحاول استعادة ملامح نفسها... تتّهم والدها بأنه السبب، بأنه سلّمها بيديه للضياع حين اختار عمله في المخابرات على حمايتها. وهو؟ لم يكن يعلم أن الطعنة ستأتي من بابٍ نذر عمره لحراسته... فتحوّلت بنته إلى ذكرى مشروخة... تنظر له بألم، وتقول: "أنت السبب". أما العاشق... فرأى فتاته تنهار ببطء، تُدمّر نفسها كل يوم... فأقسم أن ينقذها، حتى لو كان الثمن عمره. يحبها في صمت، يكتب اسمها بين سطور الألم، ويُقسم: "سأحملك إلى حياة تستحقينها، ولو قاتلت العالم لأجل ذلك". وماذا عن آخر؟ اكتشف أن من أحبّها، تعيش قصة حب مع أخيه... فقُتل صوته قبل أن ينطق: "أنا أحبك". وماذا عن فتاةٍ تربّت في ملجأ، فأوقعتها الصدفة في طريق مطرب مشهور، فقلبت حياتها رأسًا على عقب، وكانت تلك الصدفة أجمل لعنات القدر... وماذا عن أخرى... سُلب منها شرفها انتقامًا من والدها، فلم تجد من يحتويها، بل وجدت حكمًا بالإعدام على شرفها، من أقرب من قال: "أنا أبوكِ". نسي أنه السبب... وأن أعداءه هم من دمّروها، لا هي! جميعهم أبطال... لكنّ الجراح وحدها، هي من ستكتب هذه الحكاية."
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  by Eternal_Lun
10 parts Ongoing
" حين فُتحت الأبواب ودخلت الفتاة الصغيرة بخطوات مترددة، التقت نظراته بنظراتها، وما إن وقعت عيناه على تورّم جفنها وخدها الأيسر حتى تجمد الهواء حوله. شيء ما في داخله ارتجف، كأن شرارة خافتة اشتعلت في عمق الظلام. تقلصت أصابعه فوق ذراع المقعد، وبدت أنفاسه أبطأ و أثقل، إلا أنه اكتفى برفع يده، وأشار إليها أن تقترب. اقتربت، مترددة كأنها تمشي على شفير عقاب غير معروف. وعندما وصلت إليه، مدّ ذراعيه، ورفعها إلى حجره برفق متناقض مع الهالة التي تحيطه. راح يتأمل ذلك الجانب المتورّم من وجهها، ثم مدّ يده ببطء بالغ نحوه ، وما ان وصلت أنامله إلى موضع الألم، حتى زاحت وجهها فجأة وهي تئن بصوت خافت. تجمدت يده في الهواء، ثم سحبها ببطء، ناظراً إليها بعينين لا تحملان سوى سؤال واحد. سأل بصوته الهادئ الخطير: "من الذي فعل بك هذا؟" لم تُجب... بل بدا كأن الكلمات تجمّدت في حلقها، ثم فجأة، دون سابق إنذار، اندفعت دموعها كالسيل، ودفنت وجهها في صدره. ظلت تبكي، فيما بقي هو صامتًا للحظات..... أغمض عينيه بنفاد صبر، ثم أمسك بذقنها الصغيرة، ورفع وجهها عن صدره ببطء. نظر إليها نظرة قاسية، وقال بلهجة آمرة لا تحتمل الضعف: "لم آمرك بالبكاء... قلت أخبريني، من المسؤول عن هذا التشوّه؟" ترددت قليلاً، ثم همست باسمه، صوتها بالكاد يُسمع من بين شهق
You may also like
Slide 1 of 10
دكتور الضيم cover
Countdown/العدّ التنازلي  cover
Ethan in their arms cover
𝐈𝐧𝐢𝐭𝐢𝐮𝐦 cover
أحفاد الراوي  cover
الاميرة المفقودة || 𝐓𝐇𝐄 𝐋𝐎𝐒𝐓 𝐏𝐑𝐈𝐍𝐂𝐄𝐒𝐒 cover
الاستماع إلى صوت الطفل الداخلي: خلاص الأب الحقير في حفرة النار cover
 "مِن جَدِيدٍ فِي الثَّانَوِيَّة ،لَكِن مَعَ ابْنِي" cover
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) cover
" تركة الظل.. الأجرام الدموية " ( متوقفة حاليا )  cover

دكتور الضيم

26 parts Complete

ولد ثائر من علاقة محرّمة، لم يرَ والده يومًا، ووالدته اختفت بعد ولادته، لتسلمه لعمّه (شقيق والده)، رجل بسيط، حنون رغم القسوة التي لفّت حياته. كبر ثائر في كنف عمّه دون أن يعلم سر نسبه، وكان يعتقد أن عمّه هو والده الحقيقي. ثائر كان فتى ذكيًا، طموحًا، يحمل قلبًا مشتعلاً بالإصرار على النجاح. دخل كلية الطب وأصبح طبيبًا مرموقًا. وبينما تتقدم حياته المهنية، بدأت أسرار الماضي تتسرب من الشقوق. في لحظة زلّة لسان من ابن عمّه خلال مناسبة عائلية، يُقال أمام الجميع: "آني ما ناقصني أعيش ويا ابن الحرام!" تتجمد القلوب، والعيون تتجه نحو الجد العجوز الذي لم يكن يعلم بوجود حفيد غير شرعي. الصدمة تهزّه، الكبرياء يتشقق، والخزي يُخيم على العائلة. وهنا تبدأ رحلة جديدة لثائر. هل سيُعاقب على خطيئة لم يرتكبها؟ هل سيقبل الجد به حفيدًا؟ هل سيظل الطبيب الناجح أم يتحول إلى رجل يطارده لقب "ابن الحرام" أينما ذهب؟ وهل سيغفر لعمّه الذي أخفى الحقيقة أم يحقد عليه لأنه عاش كظلّ؟ قصة مؤلمة، إنسانية، تبحث في معنى الهوية، والعائلة، والرحمة... وتسأل: هل الدم وحده يصنع العائلة؟