Story cover for " بين أنياب البراتفا " by user71502962
" بين أنياب البراتفا "
  • WpView
    Reads 4,515
  • WpVote
    Votes 183
  • WpPart
    Parts 13
  • WpView
    Reads 4,515
  • WpVote
    Votes 183
  • WpPart
    Parts 13
Ongoing, First published Jul 08
Mature
لا أحد يقترب مني دون أن يُخدَش.
ولا أحد ينجو إن قرر الوقوف في وجهي.
أنا لا أُهدد... أنا أنفذ.
ولطالما كان الصمت لغتي، والدم عنواني.

اعتدت أن أكون الظلّ الذي يُخيف، الذئب الذي لا يرفع صوته... لكنه يهاجم حين يُستفَز.
ذراعي اليمنى كانت لسحق من يتجرأ، ويدي اليسرى لحماية من يخصّني.

لكنها... كانت استثناءً لم أضعه في حساباتي.

كاترينا آل رومانوف.
الطفلة التي كانت تلهث خلف حضني ذات زمن.
وعادت امرأة... تحمل نفس العيون، لكن بنظرة لا أنساها.

لم أعد أراها كما كانت.
ولم تعد تراني كما كنت.

أنا... ديمتري مالكوف.
وهي الشيء الوحيد الذي جعلني أتساءل إن كنت لا أزال أتحكم في كل شيء... أم أن شيئًا ما بدأ ينفلت من بين يدي.
*.                 *.                  *.                *.       
لم أطلب شيئًا منهم.
لا لقبًا، ولا حماية، ولا زواجًا من ابن عمٍ لا أعرفه.
كل ما أردته هو الهرب... من الأسماء، من القيود، من الماضي الذي لم يكن لي، لكنه حُفر في جلدي.

عدت... لا لأخضع، بل لأصنع مكاني بنفسي.
باسمي، بعقلي، لا باسم العائلة ولا دمها.
لكن... ثمّة شيء لم أستطع الهرب منه.

ديمتري آل مالكوف.
الرجل الذي سحبني من طفولتي إلى صمته، ثم تخلّى عني كأنني لم أكن.

والآن... عاد.
بعينيه اللتين لا تشفقان.
وبكلمة واحدة فقط، أعاد كل ما دفنته.

أنا لا أصدق بالقدر.
لكن هناك لحظات... تجعلك تتساءل
All Rights Reserved
Sign up to add " بين أنياب البراتفا " to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة بلا قيود by Ro_150
12 parts Ongoing
سجينة بلا قيود رواية تمتلئ بالسيطرة، بالتمرد، وبحبّ يُشبه الحصار. لم تكن "أوليفيا" سوى فتاة تبحث عن بداية جديدة... دراسة، استقلال، حريّة. لكن الحرية ذاتها انتهت عند عتبة ذلك القصر. وهناك... في الظل الرمادي لذلك الرجل، لم تعد تعرف إن كانت على قيد الحياة... أم في قيدٍ جديد. "ستيف"... رجل لا يطلب، لا يفاوض، ولا ينتظر إذنًا. يحاصرها بنظرته، يصمتها بكلماته، ويهزّ كيانها بنبرة لا تعرف الرحمة. "لا تنظري إليهِ بهذا الشكل مجددًا، أوليفيا." قالها واقفًا أمامها، ونظره يشتعل غضبًا. "أنا لا أطيق فكرة أن يراكِ أحد غيري... أفهمتِ؟" تحاول أن تقاوم، أن تتمرد، أن تصرخ: "أنت لا تملكني!" لكنه يقترب منها أكثر، يهمس: "بل أملككِ... دون حاجة لقيدٍ أو عقد." رواية تمزج بين الجاذبية والخوف، بين الحب الغريب والسيطرة التامة، وبين امرأة تحاول الاحتفاظ بنفسها... داخل علاقة تخطف أنفاسها دون إذن. > "سجينة بلا قيود" لأن هناك رجالًا... لا يحتاجون سوى نظرة، ليأسروا كلّ شيء.
أسرار العائلة المحرمة  by Di_sovrana
29 parts Ongoing
منذ أن فقدت ذاكرتي وأنا أحاول فهم كل ما يحدث من حولي... ومع ذلك، كل شيء بدا أكثر غموضًا منذ لقائي بديابل. لماذا يشعرني وكأنني له منذ زمن؟ ولماذا اسمي الحقيقي يبدو غريبًا على لساني بينما "ماريا" يتردد في داخلي وكأنه منزلي القديم؟ بعد نصف ساعة من القيادة، وصلت إلى مكانٍ مهجور، معزولٍ تمامًا عن المدينة... الأشجار الكثيفة تخفي المستودع عن الأعين... بدا كأنه مكان خُلق ليبتلع من يدخله. ترجلت من السيارة. كنت خائفة، نعم... المكان كان موحشًا، الإضاءة خافتة كأنني أمام مشهد من فيلم رعب قديم. اقتربت من الباب الكبير ببطء، أنفاسي ترتجف داخلي... نظرت للداخل، ويا ليتني لم أفعل... تجمدت في مكاني. كان ديابل هناك... يدير ظهره نحوي. وكريس... كريس كان مقيّدًا على كرسي صدئ، والدماء تسيل على جبينه، على ملابسه، على وجهه... إحدى عينيه لم تعد موجودة... أصابعه مشوهة... لم أعد أميز إن كانت يدًا بشرية أم قطعة من جحيم. أحسست بقشعريرة تسري في عمودي الفقري... قدماي رفضتا الحراك. تجمدت. رأيت ديابل يلتقط عصا حديدية... وبدأ يطوف حول كريس ببطء. "هذا... لاقترابك مما هو لي"، قال بصوت قاتم، ثم ضربه بقوة حتى سقط هو والكرسي معًا، أحد الحراس أقامه مجددًا. "وهذا... لإمساكك بيدها... وهذا لاستهزائك بها... وهذه لاختطافها... وهذه لأذيتها... وهذه... لي..." ضربه م
وشم أيلول 9.1   by Ra_vi_na
19 parts Ongoing
"كنتُ سأظن أنك تحبني لو لم نكن أعداءً أدريان" "تبا..وما الحب إن لم يكن أن أقطع العالم نصفين فقط لأحتفظ بكِ في الجزء الذي لا يصل إليه أحد إيفا؟" ـــــــــــــــــــــــــــ كل شيء بدأ بوردة ميتة على طاولة الاجتماع.. وخاتم لا يليق بأي إصبع... هي لا تؤمن بالحب.. لكنها تحفظ شكله عن ظهر قلب... هو لا يحب القيود.. لكنه نسي كيف كانت الحياة قبل أن ترتدي اسمه... لم تكن جزءاً من خطته.. ولم يكن اختيارها أيضاً. هي زُفّت إليه كهدنة لا كزوجة...كصفقة لا كحبيبة. وكان يظن أنه سيتقن تجاهلها.. كما تجاهل كل شيء لا يخضع لحساباته... لكن الحكايات الكبرى لا تبدأ بصوت رصاص.. بل بنظرة خاطئة.. بلمسة غير محسوبة.. وبقلب قرر أن يخون كل القواعد... ولم يكن يدري أحد أن أكثر الحروب دموية.. هي تلك التي لا يُسمع فيها سوى نبضٍ متسارع.. وأن كل شيء تغير حين ظهر وشم صغير على معصمها يحمل رقماً لا ينسى وقصة لا تُروى إلا بالدم... ومنذ ظهوره لم تعد الحرب بين العائلتين فقط...بل أصبحت داخل كلٍّ منهما أيضاً... رافـــــــيـــــــــنـــــــــا♡ 5|01|2025
أنثى عكس التيار by _zizifun_
30 parts Complete
{ مكتملة }✔️ إن كان الجميع يريد الأنثى المثالية فأنا أعتزل الأنوثة... فأنتم السفن و أنا الرياح التي تمشون في اتجاهها و إن هربتم منها فمصيركم العودة إليها.. ✨️مقتطف..✨️ ابتسم على كلامي و قبل جبيني و أمسك يدي يسحبني من أجل الوقوف و الذهاب إلى الداخل... "أنا هنا معك إلى أن تتقيني لغات العشق الأربعين" كلامه دائما كان النقطة التي تجعل حبي يفيض... لكنه محق أثقنت لغات كثيرة و هو يعلم... لغة الضحية الصامتة... لغة البكاء دون دموع... لغة الألم، لغة البعد و الفقدان، لغة الكسر و الحرمان، لغة الحرب و الإنتقام، لغة القتل و الجرح و اللكم.... كل لغات العذاب أثقنتها إلاَّ لغة الحب و العشق لم أتذوقها إلى الآن ... وكم يقودني الفرح و الجنون إلى معلمي .... لقد حصلت على معلم العشق الذي سيسلبني روحي ...و يجعلها تزهر حبا يوم بعد يوم..... و أتمنى أن أكون شخصه الذي يستحق... "و أنا تلميذتك إلى أن يعتزل العشق بلغاته الأربعين ويعترف أن لا عاشق مثلي في الحب يصبح المهوس و المتملك الوحيد ... و معلمي من سيعترف أن تلميذته سيف يقطع من اقترب من المعشوق و بنفس السيف ترسم له قلوبا بدمها ملونة... و ترقص على أنغام الحب.... و حينها سيكتب في شهادتي.....
monster Obsession by amiralktlone
16 parts Ongoing Mature
الحب كان شيء لايجب ان يشعر الوحوش به يصبحون شيطانين ان اصابتهم لعنته لونا كانت تعرف هذا عاشت وسط الوحوش طيله حياتها كانت وحشا مثلهم تربت لتكون ابنه اكثر الاوغاد رعبا بالعالم زعيم المافيا الاخطر بالبلاد لاشيء كان جميلا بحياتها لاشيء كان سليما بعقلها حتى قلبها كان ملعونا بعشق لاامل له عاءلتها كانت كيف تصف الامر كل شخص بها كان يحترق بجحيمه الخاص لكن جحيمها كان مختلفا اوه كم كان مختلف ليس لانها كان واقعه بحب محرم وليس لان الرجل الذي تعشقه كان شيطان بكل معنى للكلمه لا جحيهما كان انها وبدون ان تعرف وجدت نفسها محور هوس ل اكثر الوحوش رعبا في الكون احبته لكنها خافته اكثر كرهته كرهت كل ذره به مع ذلك لم تكن تستطيع التنفس بدونه وهو ياللهي هو كان يكره الهواء الذي تتنفسه لم يرد قتل احد بحياته كما اراد قتلها مع ذلك كان ليحرق الكون ان لمسها رجل غيره ان رمقها احد بنضره راغبه كان ليقتلع عيناه للنضر لما هو له كانت ملكه ليعذب ليلمس ليحرق وليكره ليس حبا ستكرهون مابينهما ستكرهونه وحتى انكم قد تكرهونها هي لانه في النهايه كما قلت من قبل لاشيء وانا اعني لاشيء سيكون جميلا ولطيفا بينهما
You may also like
Slide 1 of 9
هوَس . cover
سجينة بلا قيود cover
أسرار العائلة المحرمة  cover
Mafia obsession | هوس المافيا cover
" خطيئته المقدسة " cover
وشم أيلول 9.1   cover
أنثى عكس التيار cover
monster Obsession cover
عشقت صغيرتي  cover

هوَس .

25 parts Ongoing

" أُحبكِ حدّ الهَلاك ، و حدِّي هوَ أنتِ " حين يتشابك الحب مع الثأر... هي ابنة زعيم مافـ ـيا، نشأت في عالم لا يعرف الرحمة والدها، قام بقـ ـتل زعيم المافيا الإيطالية ، دون أن يدرك أن ذلك الفعل سيشعل نارًا لا تخمد إبن الزعيم الإيطالي لم يتجاوز السابعة عشرة حين حمل السلاح وانتظر لحظة الانتقام ، لكن حين وقف أمام قاتـ ـل والده، لم تأتِ الطلقة منه... بل منها .. طفلة في الثامنة، أطلقت النار على الشاب في ظهره، لحماية والدها. لم يمت بل نُقل إلى المشفى، وبقي قلبه ينبض بالحياة... وبالحنق ، أما هي، فقد أودعها والدها في مصحة عقلية، لكنها لم تكن سوى واجهة لمنظمة سرية تعيد تشكيل الأطفـ ـال، تمسح براءتهم، وتحوّلهم إلى أدوات قتـ ـل والدها من أراد لها ذلك المصير لكن القدر لم يكن مطيعًا الابن الذي جاء لينتقم، إختطـ ، ـفها منقذاً إياها من هناك واقعاً بالخطاء في حبها