Story cover for حين يحب المجنون  by afssarmalak
حين يحب المجنون
  • WpView
    Reads 33
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 33
  • WpVote
    Votes 13
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 08
لم تكن تعرف أني كنت هناك.

خلفها. دائمًا خلفها.

تفتح الباب... فأحفظ صوت المفتاح في جيبي.

تضحك... فأدوّن تلك الضحكة في رأسي، لأعيد تشغيلها حين تنام المدينة.


رُبى...


حتى اسمك. لم أعد أكتبه في الدفاتر.

بل أنقشه على جلدي.
All Rights Reserved
Sign up to add حين يحب المجنون to your library and receive updates
or
#344ظل
Content Guidelines
You may also like
عذرًا حبيبي  by GegMohamed
38 parts Complete
اقتباس نزلت من السيارة خالفة" كانت تشعر بشئ غريب بيه" طول الطريق وهو صامت في عالم اخر عابس الوجه" كانت تعتقد بسبب مرض ولدته ولاكن لا تعلم أن يعلم اشياء غير حقيقية لتتفاجئ يحسبها بقوة الي داخل اغلق احمد الباب بالمفتاح" ليقترب منها وعلامات الغضب علي وجه ابتعد زينب للخلف وهيا تسألوا ونظرت الخوف تتلاحق وجها: احمد مالك تغيرت ملامح وجه بنظرات مقرفة" كان يقترب منها وهيا تبتعد للخلف" ظلت تسألوا وهو مزال ينظر لها هذه نظرت" حتي امسك بيا تجمدت دمائها وهيا تنظر لشكلوا المرعب: احمد اطبق احمد غلي شعرها ثم بدأ يصرخ بيها: مش عارفة مالي يا بنت زكريا اتسعت عيناها وهيا تحت يداها يشد شعرها بقوة" توسلت له أن يسمعها ولاكن فجأها يسحبها الي غرفة النوم دفعها احمد علي الفراش ونظرات الغضب تأكلها ابتعدد للخلف بعد ما شعرت بالخوف" حولت تتدافع عن نفسها وهيا تبكي: انت لازم تسمعني يا احمد" انا والله قطعها احمد الذي اقترب منها ثم أمسك شغرها ليصرخ بيها: متجبيش سيرت ربنا علي لسانك ولا تحلفي بيه" هتقولي ايه" ها هتقولي انك كنتي بتكدبي عليا وبتلعبي بيا ولا هتقولي انك عشيقة ابويا صاحت بقوة وهيا تتألم من قبضته: محصلش والله ما حصل صرخ بيها: بطلي كدب بقي" انا عرفت كل حاجة عرفت اد ايه انتي حقيرة" لدرجاتي كنت مخدوع فيكي ثم صرخ أكث
من القاتل؟ by AtharBou_writer
18 parts Complete Mature
📌 وصف | Description: ✍️ بقلم: آثار بوعصيدة حين تتحول الحياة إلى ساحة حرب بين الحقيقة والجنون، وتجد نفسك خلف القضبان بتهمة لم ترتكبها... حين يكون القاتل من أقرب الناس، ويُنسج الخداع بخيوط العائلة والصداقة معًا... هناك تبدأ حكاية "رنا" - طالبة الطب التي وُلدت من جديد وسط رماد الفقد، والغدر، والتشكيك في سلامتها العقلية. تبدأ الرواية بفاجعة وفاة والدها في حادث غامض، لتجد نفسها بعدها متهمة بقتل أعز صديقاتها، ثم محتجزة في مصحّ عقلي بعد اتهامها بالجنون. ومع تسارع الأحداث، تكتشف "رنا" خيوط المؤامرة التي حيكت لتدميرها، وتنهض من بين الأنقاض لتستعيد حياتها، كرامتها، وميراث والدها، وتكشف الحقيقة المروعة: القاتل لم يكن بعيدًا... بل كان من العائلة. "رنا" ليست مجرد قصة جريمة، بل رواية عن النهوض من الهزيمة، عن القوة التي تولد من العزلة، عن الأمل الذي يُزرع في أكثر اللحظات ظلامًا. رواية تختلط فيها دموع الضعف بشجاعة المواجهة، وتثبت أن: > "من لا يملك أجنحة، لا يمكنه أن يحلّق... حتى لو صنعها من ورق."
You may also like
Slide 1 of 9
أفروديت  cover
ظل الرصافة cover
ابن الحشود  cover
عذرًا حبيبي  cover
من القاتل؟ cover
وقتٌ مَضي cover
الهَجِين // J. JK cover
عودة من عالم آخر cover
 ربما يوماً ما..  cover

أفروديت

6 parts Ongoing Mature

طوالَ فُقدانكِ، ما ذقتُ للراحةِ طعمًا ولا اهتديتُ إلى سُبُلِ النومِ يومًا كنتِ الحُلمَ الممنوع، والوَعدَ المؤجَّل وأنفاسي التي تَعثّرتْ على أعتابِ الانتظارِ دهرًا طويلًا. كنتُ أستقصي ملامحكِ بين وجوهِ العابرين وأستنطق الزحامَ عنكِ وأُصغي لصوتٍ فيه رنّةٌ تُشبه ضحكتكِ كأنّها تَهبُني الحياةَ حينًا وتَسلبني إيّاها حينًا آخر ما كنتِ غائبةً عني بل كنتِ الحضورَ الذي لا يُمسَك والقربَ الذي يُحاصرني من مسافةٍ لا تُدرَك. ٭فَابيو