شنو چان حيصير لو ما راحت لهذاك المكان ؟
اهُربي...
قبل ان يتحوّ ل الحذر إلى عِشرة،
وقبل ان يصبحُ الصمت لغة عقوبةً.
قبل لا تغمضين عيونك، وتفتحينها ببيتٍ لا يشبهكِ،
بصوتً حازمً، لكنه يأمرك...
اهربي،
إذا شفتِ ظلّه يسبقك،
وإذا حسّيتِ إنّك تنسين من أنتي وهو يقرب.
لا تغرك الطيبة إذا لبست صرامة،
ولا تثقين بخطوة... بدت صدفة وانتهت فرض.
في ناس...
ما يطرقون الباب،
يدخلون من غلطة.
وفي قصص...
تبدأ بوجهٍ مألوف، وتنتهي باسمٍ ما كان لك
- اوه الجواب مؤلم يشبه واقعها!
رواية عراقيه بأحداث بغدادية
بقلم الكاتبة
زَينَبّ صالِح
أَب حنون وقاسي ومتسلط جميعُ هـٰذهِ الصفات إجتمعَت فيهِ
تساؤلاتٌ تطرحُ نَفسها !!
- هَل سلطتهُ و قسوتهُ سوف تُغطي على حِنيته معَ أبناءه ؟
- أم سوف تتجلى العاطفة وتنتصر على القسوة ؟
- و هل سَوفَ يُحالف الحظ ابناؤه في الحُب ؟
احفادٌ يَرونَ قصص اهلهُم التي ساد بها ..
(( الظُلم - الحِـرمان - العاطِـفة - ظُلم القِسمة والنَصيب ))
ماذا سوف يحصل معهم يا تُرىٰ ؟!
رواية عِراقيـة تحوي العَديد مِـنَ الحُزم الُمغلقة التي عَلينا فَكُها معاً
✨ خُطت بِقلم الكاتِبـة الروائيه :- طِـيبة خـآتون ✨