Story cover for   //الطبيبة & الزعيم // by k_reem
//الطبيبة & الزعيم //
  • WpView
    Reads 1,001
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 1,001
  • WpVote
    Votes 9
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 08
Mature
2 new parts
الطبيبة ريما بيتروفا 


الزعيم كيم تايهيونغ


تاريخ النشر٢٤/١٠/٢٠٢٥
All Rights Reserved
Sign up to add //الطبيبة & الزعيم // to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
  تحت الغِطاء الاسود - Under The Black Cover ✔ by Minar_bg
67 parts Complete
(⚠️الكتاب الأول من السلسلة المتألفة من كتابين فقط⚠️) ☆اخذت المركز الأول في فئة: - الفانتازيا✔ - الاكشن✔ - الخيال✔ - المغامرة✔ - المركز الثاني في الرومانسية✔ - الإثارة✔ ~ ~ تاليا مجرد فتاة عادية تعيش بِظروف حياة قاسية. عائلتها تخفي عنها سر سوف يغير من حياتها للأبد! بسبب هذا السر تضطر الى ان تترك كل شيء خلفها و تذهب مع المخلوق من الجنيات الذي قتل عائلتها بوحشية امامها. لتكتشف ان هذا السر، من اغرب الاسرار و اجملها... لكن ليس كل شيء جميل، و هذا السر ليس الوحيد، بل يوجد اسرار اكبر و اخطر و هي بدورها سوف تكشف عن هذا العالم لنفسها و تتحدى مخاطره. فهل سوف تنجو؟ هل تريد ان تبقى و تقع بِحب المخلوق الذي دمر حياتها؟ ام سوف تتخطى الصعاب و تعيش كجزء من هذا العالم الغريب و المخيف؟ و هل سوف تكشف الملك الذي يخفي نفسه عن مملكته؟ و عن قوى لم تعرف انها تملُكها؟ ------------------------♡♡------------------------ ❗جميع الحقوق محفوظة لي كَكاتبة أصلية و أمنع سرقة او تقليد الرواية او النقل بأي شكلٍ كان ❗
You may also like
Slide 1 of 8
The Dark Side  الجانب المظلم  cover
The Legend Of Abyss||أسطورة أبيس cover
عازفة الشيطان cover
عيناكِ ليالٍ صيفية cover
Obsessed and The ballerina cover
Ice Shards||شظايا الجليد cover
  تحت الغِطاء الاسود - Under The Black Cover ✔ cover
My Possessive Alpha cover

The Dark Side الجانب المظلم

42 parts Complete

" امسكي بتلك السكين واطعنيه في قلبه " قال لي لانظر له " مستحيل .... لن افعل شيئا كهذا أبدا " أجبته " هذا قرارك اذن " قال لي وقبل أن أتحدث او افعل أي شئ قام باخراج قلبها لاصرخ بقوة و رأيت جثتها وهي تسقط فوق الارض " اذن ... هل ستقومين بفعلها ام لا ؟؟ لانه مازال لدي شئ صغير هنا بانتظارك " سألني وهو يمسك بليزا الصغيرة لأحرك رأسي بالنفي لا ... الطفلة ... لا ... " افعليها ... " سمعت صوت رفيقي " لا ... لا يمكنني... " قلت بين دموعي " افعليها حالا .... " قال رفيقي بصوت صارم " لا استطيع ..." قلت وانا أنفي برأسي وأحاول كبت شهقات بكائي " افعليها " صرخ بي رفيقي بقوة متزامنا مع صراخ الم الطفلة لأجد نفسي أمسكت السكين و طعنت رفيقي حقا " الان ... انتِ .... حقا ... رفيقة الألفا البارد .... احسنتِ ... رفيقتي الصغيرة ... " قال رفيقي قبل أن يغلق أعينه نهائيا لأصرخ بألم وحزن وبجنون ....