Story cover for على ضفاف الحنين by JRWTR77
على ضفاف الحنين
  • WpView
    Reads 72
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 26
  • WpView
    Reads 72
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 26
Complete, First published Jul 08
وسط جبال حايل وأريج الطيب، وُلدت ليان في بيت ما عرف الحنية...
أب قاسي، متعاطي، يوزّع الألم أكثر من الحنان، وأم تحاول تضمّها وتخفي الندوب عن عيون الجيران.

هربت الأم بابنتها من عتمة الأب لظلّ أخوانها،
وهناك...
كان في زوايا الحوش، ولد اسمه جاسر، علمها كيف تضحك، كيف تنسى، وكيف تتنفس بدون خوف.

لكن مثل كل الأشياء الجميلة...
فرّقتهم الظروف، وانتقلوا بعيد، وكبرت الذكريات في قلبين صغيرين.

١١ سنة مرّت.
مرت ثقيلة على قلب جاسر... وأثقل على ليان اللي تنتظر "الأمان" من جديد.
لكن الجد، اللي قلبه ما نسي حفيدته، طلب من الكل يرجعون، عشان ليان ما تبقى وحيدة.

يرجعون...
ويلتقون...
بس هل الطفولة تقدر تصير حب؟ وهل الماضي يتركهم يعيشون الحاضر؟

"على ضفاف الحنين"
رواية عن الألم، والنجاة، وعن حب وُلِد في الطين وكبر في الغياب
All Rights Reserved
Sign up to add على ضفاف الحنين to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بين العشق والفقد  by Aisha__writes
24 parts Ongoing
كانت حياء تعيش سكينة تُشبه اسمها، حياة دافئة وادعة بين أحضان أسرتها، لا يعكر صفوها شيء... حتى باغتتها الفاجعة، فاقتُلعت من أرض الأمان، وتهاوى عالمها الذي ظنّت أنه لن يهتز يومًا في ليلة واحدة، وجدت نفسها في بيت خالتها، تجرّ خلفها جراحًا صامتة، وتحاول التكيّف مع واقع جديد لا يُشبه دفء البدايات ولا حنان الماضي وفي زقاق متواضع، وسط صخب الأيام العادية، تلاقت عيناها بنصفٍ لم تكن تدري أنها تبحث عنه... ياسين، ذلك الشاب الذي يلجأ إلى الصمت كملاذ، وتحمل نظراته ألف شعورٍ مكبوت، يخبئ الحنان خلف ملامح جامدة، ويستر هشاشته تحت ركام الحديد والزيت لم تكن الكلمات بينهما ضرورة، فقد تولّت النظرات نسج خيوط خفية بين قلبين لم يعترفا، لكنّهما شعرا. حبٌ نشأ في الظل، ونما على مهل، وتسلّل إلى القلب دون استئذان... حب لا يحتاج إلى إعلان، لأنه يسكن كل التفاتة، وكل سكون، وكل خفقة قلب ناداها باسمها... دون أن ينطق به #عائشة أدم
"يا غُصنَ أمَلي المُزهِرِ‏وأنتِ فَجرُ الأمنياتِ" ||  by SNEK_BLACK
33 parts Ongoing Mature
روايه سعوديه 🐆.. في قصر يزخر بالفخامة والوجوه المتزينة بالهيبة، تُخفي الجدران أسرارًا تحترق ببطء كجمرة تحت الرماد. جاسر ال جابر - الملياردير الصارم اللي يملك كل شيء إلا قلبه، ضيّعه في حب الجوهره ال سلطان، المرأة اللي كانت جوهرة حياته وصارت سكينه المغروز في ضلوعه. بعد حادث غامض، يختفي غراب - ولده اللي كان شعلة من التمرد والحقد، ويترك ثقب أسود في حياة أهله. لكن مع حريق مفاجئ في القصر، تبدأ الشكوك تطلع للسطح... هل غراب مات فعلاً؟ أم إنه قاعد يراقبهم من الظلام؟ في الجانب الآخر، فيه أمل العوام - بنت تعيش في ظل قسوة أهلها، تحمل في قلبها جرح ما يبرى وحلم بحياة أبسط من اللي تعيشها. لكن قدرها يتعقد لما تلتقي بظل غراب، وتبدأ تدور في دوامة من الكذب، الانتقام، والحب اللي يكسر كل القواعد. الرواية مليانة صراعات نفسية، علاقات معقدة، وأسرار كل ما تنكشف، تزيد الحريق اشتعال. هل بينجح جاسر إنه يلاقي ولده؟ وهل الجوهره بتقدر تحمي قلبها من السقوط في هاوية الماضي؟ الكاتبه || الجوهره
الصبّوة (روايات ليبيه) by Nonalsebhawy
18 parts Ongoing
في كل حوش حكاية، وفي كل قلب وجع ما قالهش... وفي زاوية من الدنيا، بين مدينتين وتعب عامر في الوجوه، بدت قصتنا... مش قصة حب وبس، قصة ناس عاشوا وصبروا، ناس كل ما تعثروا، قاموا، وكل ما خابت فيهم الحياة، ردّوا عليها بالضحكة والصبر. ما كانش عندنا لا بيوت فخمة، ولا أمان دايم... لكن كانت عندنا قلوب، مليانة دفى، وكان عندنا صبّوة... حنين ما فارقناش، وشوق للأيام النقية، وحُب... ما قدرش الزمن يكسّره. أنا رُبــى، نكتبلكم من بعيد، من مكان ما تشرقش فيه الشمس بنفس الشكل، لكن كل ما نغلق عيوني، نسمع صوت امي وضحكات بوي، ونشوف تواب وسارة يضحكوا قدامي، ونحس قلبي يرجع يطق ف حضن أهلي. الرواية هذي مش عني وبس !! هي عن قلوب واجهت الحياة وراها باب مسكر، لكن صدقها فتح أبواب ما كانتش ف الحسبان. هي عن تواب، اللي بين الكتب خبّت حبّها، وعن سارة، اللي ظنت الحب من طرف واحد، لكن قلبها ما كذبهاش، وعن جلال، اللي حنّ لبنية حتى الحنين تعب منه، وعن ناس، كانوا زيي وزيك... بس صدقهم خلّى الحكاية تستاهل تنحكى. لو كنت تقرأ، وعيونك فيها حنين... فـ تعال، خُش علينا، وقعد بيننا. واحكي معانا "الصبّوة"... يمكن تلقى فيها روحك. رواية : الصبّوة الكاتبة : Nonalsebhawy
ذاكرة يتيمه  by fr_y_jk
8 parts Ongoing
𝒊𝒏𝒕𝒓𝒐𝒅𝒖𝒄𝒕𝒊𝒐𝒏: مُقَدمَه: بسمهِ تعالىٰ "اللهمَّ صلِّ على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين اجمعين " • تحجي الروايةعن "ليان"، بنيه يتيمة فقدت والدها بحادث غامض وهي بـعمر ٧ سنوات. اول ما فتحت عينها هي بلميتم عاشت ترعرعت بـ دار للأيتام وبنفس الوقت چانت تدور عن دفو العائلة بـعيون الغُرباء، وتعاني من شعور دائم بالوحدة والرفض. تدخل ليان بـ صراع داخلي بين رغبتها بـ" أن تُحب وأن تُحَب"، وبين ضلم العالم اليمها، فجأه يتبناها "جود" يعرفها ماتعرفه ... بس تنقلب الأحداث رأساً وتدخل حياتهم صراعات ...تبقى ليان شاكه بحبه الها بس هوه عرج الجنوب يتحرك بعروگه ويثبت ألها ويتحول من رجل بلا قلب الى رجل گلبه وروحه معلگه بيها ــــــــ فشنو راح يصير بين طيور الحب الأثنين وشنو نهايتهم ... . ورداتي لاتنسون التفاعل +تعليقاتكم حتى استمر بنشر البارتات، واتمنى تنشروها مواقع التواصل الاجتماعي حتى تاخذ صداى واسع ... لـ المعلومه الروايه راح تكون باللهجة العراقيه!! قرائه ممتعه... تحياتي انا:«الكاتبة روح»
You may also like
Slide 1 of 9
كبرنا... بس ما نسينا || عبدالرحمن و طرفه cover
بين العشق والفقد  cover
"يا غُصنَ أمَلي المُزهِرِ‏وأنتِ فَجرُ الأمنياتِ" ||  cover
الصبّوة (روايات ليبيه) cover
" هو يراقبني وانا احبه " cover
ذاكرة يتيمه  cover
حين تكبر ليلى cover
جبة طين  cover
أردتك عمرا فلم تكن عابراً cover

كبرنا... بس ما نسينا || عبدالرحمن و طرفه

6 parts Ongoing Mature

واية رومانسية درامية تنبض بالذكريات والحنين، وتكشف كيف يمكن للقلوب أن تنتظر... حتى بعد اثني عشر عامًا. في حي قديم بالرياض، كان صبي مشاغب يلقب فتاة صغيرة بـ"يا عبيطة"، وكانت ترد عليه بـ"يا شري" دون أن يعرف أحد منهما اسم الآخر. لحظات قصيرة، بريئة، لكنها تركت أثرًا عميقًا لا يُمحى. مرت السنوات، وكبر الطفلان... هو أصبح مدير أعمال ناجح، وهي فتاة تبحث عن الأمان في مدينة لا ترحم. لم يتوقع أن يلتقي بها مجددًا - لا كطفلة، بل كامرأة نضج فيها الخوف والحنين. ولا تعرف هي إن كان يمكنها الوثوق بمن رحل دون وداع. بين الحنين للماضي، وصراع المصالح في الحاضر، يجد ضاري نفسه ممزقًا بين خطوبة مرتبة من أجل المال والسلطة، وبين مشاعر صادقة تجاه "عبيطته" التي عادت دون سابق إنذار. فهل ينتصر القلب؟ أم يُدفن الحب تحت أنقاض القرارات الصعبة؟