He was never the center of anyone's story.
Just a quiet boy with loud dreams,
A name forgotten in classrooms,
A presence lost in the crowd.
No one ever said "I love you."
No one ever noticed the way his eyes searched the stars for something—someone.
But deep within him lived a hope...
A hope that someday, somewhere, a girl would dream of him—
Hold his hand beneath a sky full of stars and whisper,
"You're mine."
This is not a fairytale.
This is the story of a boy who believed that even ordinary hearts deserve extraordinary love.
And maybe... you're the one he’s been waiting for.
---
Genre: Romance, Emotional, Soft-boy, Slice of Life
Mood: Gentle, Dreamy, Heartfelt
Perfect for readers who love: quiet love stories, longing, midnight thoughts, and the beauty of being seen.
-
روايه تجمع الثغرات بداخل الجميع وايضاً البساطه الحنونه ، فيها المريض والحزين والكسير والمنجرح والمنهزم والمدمن والطموح والغير مختار مساره بعد ولكن موج الروايه ستجعل تلك السنين التي سيعيشها بهذه الروايه تختلف تماماً عن سنين عمره الماضيه ، بطلة روايتي { نجود } تعيش بـ احد الديار القريبه من نجد تحت محاولاتها لـ اكمال دراستها وعندما تُتاح لها الفرصه تنفتح امامها كل مشاكل الارض وبعد تخطيها تجد عذاب دنياها بـ انتظارها ولكنها تجهله حتى يصبح لهيب ناره يحرق جوفها ، بينما بطلي { جابر } يعيش بـ اراضي نجران بين المخدرات والحياه الكسيفه وتسمى حياته بـ لاحياة لمن تنادي فـ السموم سممت دواخله ليس حُب بها يلتهمها انما عنادً بـ الجميع وايضاً يعشق عندما تفصله عن واقعه وتجعله انسان بغير ضمير واحساس لكي لايعذبه ضميره على افعال لم يكن له ذنبً بها ولكن تلك السموم كانت سببً بها يُعاتب ذاته على اخطاء لم يقترفها ولازال يحاسب ذاته عليها عندما يخرج من سجن ويدخل للأخر.
-
هذا تفصيل صغير عن ابطالي ولكن البقيه اريد ان تتعرفو عليهم وتستمتعون بقصصهم المختلفه ولـ عوالمهم الغير متشابهه بقلمي الذي ينزف على الصفحات ليخرج من دمائه اساطير لن يتخطاهم الزمان ولا ذاكرات القراء.
-
[ الكاتبه مها🕯️❣️ ]