Story cover for ابني by alpinebuckly
ابني
  • WpView
    Reads 3,479
  • WpVote
    Votes 327
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 3,479
  • WpVote
    Votes 327
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jul 08
1 new part
"اريد كل الملفات و المعلومات بعد الحفلة" قال ارسينو بصوته المبحوح قليلا من كثره السجائر.

اومأ العميل و ذهب لداخل الحفله.

اخذ ارسينو علبه السجائر من جيبه وبدأ بالتدخين

"استطيع ان اجلب لك تلك الملفات و ملفات اخرى" 

التفت بسرعة نحو الصوت.
كان مجرد... فتى؟ بالكاد تجاوز الثالثه عشر، نحيف، بوجه بريء أكثر مما يجب.

"اذهب من هنا، يا فتى."
قالها أرسينو ببرود وهو يسحب السيجارة من فمه، والدخان ينتشر بين أصابعه.

"وأستطيع أيضاً أن أدلك على مقر فولكوف."
قالها الطفل بنبرة ثابتة، فيها جرأة غريبة لا تليق بسنه.

تجمد أرسينو.
جزّ على أسنانه.
لحظة-هل تنصّت هذا الطفل على محادثته؟

في خطوة واحدة كان أمامه، قبضته تشتد حول عنق الفتى.

"من أنت؟"
همسها أرسينو بصوت منخفض، أقرب للزئير منه للكلام.
All Rights Reserved
Sign up to add ابني to your library and receive updates
or
#2تعنيف
Content Guidelines
You may also like
خذلان روح by _Aridjjojowa_
30 parts Ongoing
ظل بطلنا يتأرجح بين مخالب ذكرياتٍ مؤلمة تطحنه كل خطوة تُذكره بجراحٍ نزفتْ ماضياً وحاضراً، ومستقبلٌ يلوح بندوبٍ ستُحفر في روحه و جسده. رغم ذلك، تشبث بإرادةٍ كالصخر، عازما على إكمال مسيرة انتقامٍ أشعلها من رماد خيانةٍ قديمة، يُعيد فتح جروح الماضي بيدٍ ثابتةٍ كالسهم لا ترتعش ...... نشأ البطل في كنف عائلة عريقة اشتهرت بإنجازاتها الباهرة،امتزجت دماؤهم بزيهِم العسكري الأنيق، ومآزر الأطباء البيضاء،وشارات الشرطة اللامعة،عائلة حولت مجدها إلى سجنٍ لقيمها الصارمة. لكن المفاجأة القاسية كانت حين انقلب هذا المجد عليه، فسحقتهُ أقدامُ مَن يفترض أنهم سنده ، طاردين إياه كالغريب حتى يذوب حلمه في غياهب النسيان... لكنهم لم يعلموا أنه كان كالجمر تحت الرماد...طردوه معتقدين انه سيرجع مذلولا لهم...مرت ايام على اعتقادهم الذي يتنافى مع مرور الزمن الى ان صارت عشر سنوات.... عادَ بصورةٍ أشبه بأسطورة... ظلٌّ هائجٌ يحملُ في عينيه بريقَ الثأر، في قبضتهِ رياحَ التغيير العاتية... فهل سينجح في كشف القناع عن وجوه الخيانة الكامنة؟.... هل سيبقى سجينَ شظايا الماضي التي تنزفُ روحه ام سيكون مصيره الغفران الذي يمحو الألم ؟... القصة تكتب الآن بين انفاسه الحارقة، فهل سينتصر الانسان بداخله أم ستنتصر وحشة الألم التي لا تنسى؟
نجمة في السماء | a Star in the Sky by Daisy_tq_
34 parts Complete
ستيلا أمضت حياتها تعتقد أن امها هي عائلتها الوحيدة. رغم شعور الوحدة الذي يجتاحها دائما ومع تعنيف زوج امها لها، الا انها دائما ترى الشيء الجيد في الامور السيئة وتحاول ان تتفاءل رغم حياتها الصعبة. ايليو طالب ثانوية عادي، حياته جيدة ويعيش بشكل جيد مع أخيه الكبير الذي يعتبر بمثابة ابٍ له بعد وفاة والده. رغم وجود العديد من الأصدقاء لديه بالإضافة لعائلته الا انه منغلق على نفسه وعنده مشاكل غضب ويشعر دائما أن هناك شيء مفقود فيه.. شيء أُخِذَ منه عندما كان صغيرا ولم يستعده بعدها. ________________ !!تنويه!! هذه أول رواية لي على الواتباد، وهي سيئة للغاية. وأعني بذلك سيئة جدا :) ليس عندي اي نيّة لإكمالها ولم اقم بحذفها نزولا لرغبة القارئات وحسب. ارجو ان لا تحكموا على قدراتي الكتابية على اساس هذه الرواية، اعدكم أن اعمالي الأخرى افضل بكثير. ________________ !!خالية من أي علاقات شاذة للفطرة!! بدأت بتاريخ: ٢٠٢٣/٧/٢١ انتهت بتاريخ: _ _ _ ________________ اهلا بكم في عالمي ♡ استمتعوا~
العائد من النبذ  by Hayet097
9 parts Ongoing
وقف هناك. في مدخل القاعة. سيجارة مشتعلة بين شفتيه، دخانها يصعد كأنفاس جحيم. معطف أسود ثقيل مفتوح على قميص رمادي ضيق، ياقة مرفوعة، سلسلة فضية تلمع حول عنقه. وشم أسود طويل يمتد من رقبته إلى طرف صدره، ثم ينحني لاختبائه داخل القميص. يده اليسرى مكشوفة، كاملة الوشم من المعصم حتى الكوع، عروق ندوب خفية تظهر من تحت الحبر، وكأنها تحاول الهروب منه. أليساندرو. اسمه فقط كان كافيًا ليُطفئ كل الأصوات. لا كلمة خرجت، لا أحد تحرك. بعضهم اعتقد أنه شبح. والبعض الآخر... تمنى أنه كذلك. هو، فقط، وقف بثقل جليدي، وسحب نفسًا طويلاً من السيجارة، ثم نفثه ببطء أمام وجه والده. قال بهدوء قاتل: "توقعتُ أن أجد المكان أصغر." نفس آخر، لا ابتسامة، لا تعبير. ثم مشى... بهدوء وكأنه وحده في المكان. مرّ من بين الوجوه التي كرهها منذ ولادته، لم يرمق أحدًا، لم يتحدث. لم يكن العائد الذي يُستقبل، بل الحُكم الذي سقط. جلست الجدة بصمت، دمعة ثقيلة في زاوية عينها، تراقب صبيّها الذي صار رجلًا غريبًا لا يُشبه أحدًا. أمه... وقفت دون حراك، شفاهها ترتجف لكنها لا تجرؤ على قول شيء. أما البقية... فبقوا مذهولين. الأب لم ينطق. لم يصرخ، لم يسأل، فقط نظر إليه كمن يرى كابوسًا متجسدًا. ماركو، الأخ الأكبر، لم يتحرك. تجمّد مكانه، وفي عينيه نظرة... ليست غضبًا، ولا حز
Valentini family  by 45667000i
14 parts Ongoing
"مارسيل فالينتني" الابن الأصغر لعائلة المافيا التي تسيطر على السوق السوداء في كل أنحاء العالم، ابن السيد رايموند فالينتني الذي يعرف بقسوته وذكاءه في العمل... كان ال 13 من أيلول عندما قتل البطل على يدي عائلته بسبب سوء فهم كبير جراء ظهور شاب يدعى "لوغان" بنفس عمره وملامح شبيه للعائلة خلافه يدعي انه جرى التبديل بينه وبين البطل بفعل والدته والذي كان كذبًا ، ولكن اخوته الكبار ووالده صدقوا الأمر وقتلوه دون رحمه، في حادثة لم يفهم مغزاها استيقظ قبل يوم موته بخمسة أشهر عازمًا قراره، لا يريد كسب حب عائلته يريد أن ينجو بحياته فقط! كان هذا اليوم مصادفة نفس يوم عيد ميلاده الذي كانوا معتادون حسب عاداتهم ان ياتي ويطلب من والده ما يريد به، حيث وضع ورقه يقدم فيها تنازله عن لقب و ارث عائلته ويريد تغييره للقب عائلة أخرى ليعيش بعيدا عنهم. كان يظن ان كل شيء سيسير بسلاسة حتى شحب وجه والده لينظر اليه قائلا بنبرة حادة :" هل استطاع ذلك اللعين إنزو غسل دماغك ليجعلك تقرر الهرب منا والذهاب اليه !؟" نظر في معالم وجة مارسيل الذي كان ينظر له ببرود معتقدًا بصمته انها "نعم" مزق تلك الورقة ودهس عليها قائلا بغضب :"انت لن تضع قدمًا خارج هذا المنزل، افهمت؟" سوء فهم جعل عائلته تعتقد انه يحاول الهرب منهم لعدوهم..
You may also like
Slide 1 of 7
خذلان روح cover
ذِهاب cover
نجمة في السماء | a Star in the Sky cover
العائد من النبذ  cover
Valentini family  cover
بلا موعد...التقينا cover
إخوتي cover

خذلان روح

30 parts Ongoing

ظل بطلنا يتأرجح بين مخالب ذكرياتٍ مؤلمة تطحنه كل خطوة تُذكره بجراحٍ نزفتْ ماضياً وحاضراً، ومستقبلٌ يلوح بندوبٍ ستُحفر في روحه و جسده. رغم ذلك، تشبث بإرادةٍ كالصخر، عازما على إكمال مسيرة انتقامٍ أشعلها من رماد خيانةٍ قديمة، يُعيد فتح جروح الماضي بيدٍ ثابتةٍ كالسهم لا ترتعش ...... نشأ البطل في كنف عائلة عريقة اشتهرت بإنجازاتها الباهرة،امتزجت دماؤهم بزيهِم العسكري الأنيق، ومآزر الأطباء البيضاء،وشارات الشرطة اللامعة،عائلة حولت مجدها إلى سجنٍ لقيمها الصارمة. لكن المفاجأة القاسية كانت حين انقلب هذا المجد عليه، فسحقتهُ أقدامُ مَن يفترض أنهم سنده ، طاردين إياه كالغريب حتى يذوب حلمه في غياهب النسيان... لكنهم لم يعلموا أنه كان كالجمر تحت الرماد...طردوه معتقدين انه سيرجع مذلولا لهم...مرت ايام على اعتقادهم الذي يتنافى مع مرور الزمن الى ان صارت عشر سنوات.... عادَ بصورةٍ أشبه بأسطورة... ظلٌّ هائجٌ يحملُ في عينيه بريقَ الثأر، في قبضتهِ رياحَ التغيير العاتية... فهل سينجح في كشف القناع عن وجوه الخيانة الكامنة؟.... هل سيبقى سجينَ شظايا الماضي التي تنزفُ روحه ام سيكون مصيره الغفران الذي يمحو الألم ؟... القصة تكتب الآن بين انفاسه الحارقة، فهل سينتصر الانسان بداخله أم ستنتصر وحشة الألم التي لا تنسى؟