
سبعة أبواب... لم تُفتح عبثًا، ولم تُغلق إلا على صرخة. في الظل، خُطط كل شيء. وفي العلن، لا أحد رأى شيئًا. سبع طرق، سبع قلوب مشتعلة، ويد واحدة امتدت لتفتح الباب الأول... فاشتعلت الحكاية. لا أحد يعرف من أين بدأت القصة، ولا كيف انتهى كل هذا الدم على الأرض. لكن المؤكد أن لكل باب قصة، ولكل قصة ضحية، ولكل ضحية قاتل ينتظر موعد الحساب. حين تُفتح أبواب الجحيم السبع، لن تُطفئها دمعة، ولن تغلقها صلاة، ولن يخرج منها سوى الحريق. "أبواب الجحيم السبع" رواية عن الوجه الآخر للصبر، وعن ا للحظة التي يتحول فيها الصمت إلى عاصفة لا ترحم.All Rights Reserved