هو لايراك......... بل يسكنك - Chifaa Smahi - Wattpad

Story cover for هو لايراك......... بل يسكنك by ChifaaSmahi

هو لايراك......... بل يسكنك

Reads 44
Votes 31
Parts 13

Reads 44
Votes 31
Parts 13

"لم يكن يمرّ بجانبها... بل كان يسكن ظلّها.
وفي كل مرة تنظر للخلف، كانت الطمأنينة تهمس: لا تلتفتي."

لكن الطمأنينة كانت تكذب...

فحين تفتح الأبواب التي لا يجب أن تُفتح، لا أحد يضمن من سيدخل، ومن لن يخرج أبدًا."All Rights Reserved

Table of contents

13 parts

Sign up to add هو لايراك......... بل يسكنك to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

Poison love ✦ by ella1_jk

✦ "خانتْها الحياة في أوّل حب... فقررت أن لا تقع مجددًا. لكنها هذه المرة لم تسقط، بل نهضت... واختارت أقوى الرجال لتسقطه. هو غامض لا يؤمن بالحب، وهي مجروحة لا تؤمن بالرحمة. فمن سيسمّم الآخر أولًا؟" "يخونها حبيبها للارتباط بفتاه عمها غني فتنتقم بايقاع عم الفتاه في حبها" 🔹 --- ✦

خيوط الظل by Mahinaz255

"في زوايا الذاكرة خيوط لا نراها... لكنها تشدّنا نحو الظل، حيث لا زمن يُقاس، ولا حقيقة تُصدّق، بل كلّ ما هناك... همسات تُعيد فتح الأبواب التي ما كان لها أن تُفتح."

عشق مر by angel2025story

عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك

𝐌𝐞𝐫𝐜𝐢𝐥𝐞𝐬𝐬 𝐋𝐨𝐯𝐞 by rosvina_watt

حين يقع قلب بارد في أسر براءة غير متوقعة، يصبح النور خطرًا يهدد الظلام. زعيم لا يعرف سوى السيطرة، وفتاة كانت ملاذه الوحيد... لكنها الآن تطلب الرحيل. بين الحب والكبرياء، تشتعل معركة لا تعرف الرحمة، فهل يمكنه استعادة ما كاد أن يخسره للأبد؟

لستُ الذي أحببتِه، لكني كنت الأصدق by montaasar

كنا أصدقاء... ثم أحببنا بعضنا بصمت، حتى صار الحب اعترافًا. لكن حين يصبح القرب خيانة، والصمت خذلانًا، يبدأ القلب في التلاشي. هذه قصة حب لم يُكتب لها أن تنجو... رغم صدقها.

صدى بَعيد by MariamElngar058

لم يكن في الأمر ما يُنذر بالخطر... مجرّد تفاصيل صغيرة، متكرّرة، تمرّ دون أن يتوقّف عندها أحد. رسالةٌ لم تُفتح، ومكالمةٌ لم يُرَدّ عليها، ونظرةٌ طويلة في وجهٍ بدا مألوفًا أكثر من اللازم... المدينةُ نفسها بدت وكأنّها تعرف، لكنّها ترفض أن تقول. كلّ شيء كان يتحرّك كعادته، إلّا القلوب... كانت ترتجف دون صوت، وما لم يُقَل في البداية، كان أثقل بكثير ممّا قيل لاحقًا. لم يكن أحد يتوقّع أن تتشابك الخيوط بهذا الشكل، ولا أن تتحوّل العلاقات القديمة إلى ألغازٍ مفتوحة، ولا أن تصبح الحقيقة وجهًا لا يُشبه أحدًا ممّن نعرفهم.

You may also like

Slide 1 of 6

Poison love ✦ cover

خيوط الظل cover

𝐌𝐞𝐫𝐜𝐢𝐥𝐞𝐬𝐬 𝐋𝐨𝐯𝐞 cover

لستُ الذي أحببتِه، لكني كنت الأصدق cover

صدى بَعيد cover

Poison love ✦

✦ "خانتْها الحياة في أوّل حب... فقررت أن لا تقع مجددًا. لكنها هذه المرة لم تسقط، بل نهضت... واختارت أقوى الرجال لتسقطه. هو غامض لا يؤمن بالحب، وهي مجروحة لا تؤمن بالرحمة. فمن سيسمّم الآخر أولًا؟" "يخونها حبيبها للارتباط بفتاه عمها غني فتنتقم بايقاع عم الفتاه في حبها" 🔹 --- ✦