Story cover for Untamed Lady  by SaraBehairy4
Untamed Lady
  • WpView
    Reads 1,650
  • WpVote
    Votes 105
  • WpPart
    Parts 49
  • WpView
    Reads 1,650
  • WpVote
    Votes 105
  • WpPart
    Parts 49
Ongoing, First published Jul 09
Mature
"هي النار... وهو الجدار."
طفلةٌ وُلدت بعنفوان النبلاء، تتقدّم بخطى الكبرياء، تخبئ الألم خلف عينيها وتعلن التمرد كهوية.
وهو؟
ذاك الفتى الذي ظنّ أنه يعرف كيف يطفئ كل الحرائق... حتى اشتعل قلبه بها.

**

في بيتٍ غريبٍ عنها، وبين وجوه لا تُشبه عالمها، نشأت فيرونيكا وهي تقاوم الرحيل والحنين معًا.
كبرت وسط نظرات الاتهام والغيرة، وعرفت مبكرًا أن الحبّ رفاهية لا تُمنح للأمثال.
لكن عينا جاسبر... كانت تخون كل تلك القواعد.

**

عنيدٌ مثلها، صلبٌ أكثر منها، لا يلين بسهولة، ولا يعترف بالهزيمة...
لكنه يُخفي في صمته حُبًّا عنيفًا، لا يشبه القصص، ولا يرحم مَن يقع فيه.

**

"The Untamed Lady"
رواية عن الأنثى التي لم تنكسر... لكنها كانت تبحث عن حضن يُشرّع لها السقوط.
وعن الرجل الذي لم يُخطئ يومًا... إلا حين أحبّها أكثر مما يجب.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add Untamed Lady to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
Déjame amarte (let me love you)  by SaraBehairy4
35 parts Complete Mature
*Will you still love me when I am no longer young and beautiful* ~ "لقد اسست مشروعي بأكمله من الصفر، لم اكن يوما في حاجة إليك من قبل.. و لن احتاج إليك الان.." بيترا، سيده أعمال متمرسة في مجال التصميم العقاري، سيده اختارت ان تحب نفسها لأنه عندما امتلئ قلبها بالحب لشخصاً ما هذا الشخص لم يرغب فيها . و لكن لماذا يضايقها كثيرا ذلك السكرتير الجديد، ارائه و حكمه ليس جديدا عليها انها لم تسلم من آراء و حكم عائلتها ايضاً. و لكن اهتمامه الزائد بها لم تتحمله، ليست طفله كي يهتم بما تأكل و ما تشرب، و بردوتها الجليديه لا يتأثر بها . لماذا يسعدها مزاحه الغير رسمي معها في العمل، و مع كثره الرجال الذين تتعامل معهم هو فقط الذي تتأثر بأقل لمسه منه. لقد جربت هذه القصص من قبل. مفرحه في البدايه فقط. لماذا تهتم كثيرا..؟ علي اي حال هو ليس مناسباً لها قولاً واحداً، انه مرتبط.. و ايضا اصغر منها.. و من يدري ربما فقط يحاول خداعها.. ؟ يجب ان تعالج هذه المشكله قبل ان تتطور اكثر و تصبح خارج سيطرتها. " لست بحاجه لي.. انا مساعدك و هذه وظيفتي . بيترا.. " لم تلتفت له و ظلت تنظر لساعتها. لاحظ ان خاتم الزواج المزيف الذي ترتديه غير موجود، و مع انها لم تحب التواصل البصري مؤخرا كثيرا معه. رفعت رماديتاها المشتعلتين لعينيه " براين.. انت مطرود"
القناع الملائكي (عرش الوردة و الدم) by Asmalyca
35 parts Complete Mature
*الرواية للبالغين* "جيزيل براديسكو"... الابنة الصغرى لصاحب أكبر بنك في البرازيل، والأخت الوحيدة لاثنين من أنجح رجال الأعمال في ساو باولو، والوجه المُترف لعائلة لا تعرف الهزيمة. عرفها الجميع كأيقونة للموضة، سيدة تملك علامة الأزياء العالمية "جيزاني"، وامرأة لا ترضى إلا بما يليق بمقامها. هي من تفرض القواعد، وتُعيد تعريف الأناقة أينما حلّت. لكن خلف كل تلك المثالية... ثمة شيء لا يُرى. امرأة بعينين مختلفتين، لا تُشبه سواها، ونظرة لا تُشبه أحدًا. امرأة تعرف تمامًا متى تصمت، ومتى تنظر، ومتى تتحرك بخفة لا تُفسَّر. هي ليست مجرد سيدة مجتمع... ولا فقط وريثة مشهورة. وعندما تقاطعت دروبها مع ليوناردو دي روسي - رجل المافيا المتخفي بذكاء تحت لقب الرئيس والوريث لشركة "فالي دي روسي" للمعادن في ريو دي جانيرو - لم يكن ذلك اللقاء عاديًا. هو لم يعرفها. كل ما رآه... عينان نادرتان، مختلفتان، لم تفارقا ذهنه منذ اللحظة الأولى. ولم يكن يعلم من تكون... لكنه وشم تلك العينين على ذراعه، وكأنها قدر كُتب عليه دون اسمه. ومنذ تلك اللحظة، استقر حضورها بداخله، كندبة لا تندمل... وبدأت قصتهما. قصة رجل عشقها بجنون من أول نظرة، دون أن يعرف حتى من تكون. قصة امرأة... لا تُشبه أحدًا.
شقراءٌ بسيجارة (عرش الدخان و الرصاص) by Asmalyca
14 parts Ongoing Mature
*الرواية للبالغين* شقراء بسيجارة رواية تنبعث منها رائحة الدخان والذنب، حيث تُشعل امرأة ضائعة سيجارتها كمن يشعل حربًا داخل صدر رجل تعلّم أن لا يحب. هي ميرا إيفرتون، شقراء تعيش على الحافة، تخبئ بين أناملها كل الحكايات المحرّمة، وتمشي بثقة امرأة اعتادت أن تُخيف قبل أن تُفتَن. وهو إيسكورف فولكو برادفي، نجل الظلال، وريثُ دمٍ لا يرحم، عاش عمره يُراقب الجميع دون أن يسمح لأحد أن يراه. التقيا في لحظة لم يكن يُفترض أن تحدث، لكن حين تدخن الشقراء... لا يعود أحد يملك القرار. هي تمارس الهروب... وهو يمارس السيطرة. هي تهينه بالسخرية... وهو يردّ بالصمت الذي يذبح. لكن خلف كل تحدٍّ، خيطٌ من الجنون يشدّهما معًا، في حكاية لا يُسمَح لها بالنجاة. بين كواليس المافيا الإيطالية، ونيران الحنين إلى هوية ضائعة، تُكتب قصة حُبّ خطيئة... حبّ لا يُعلن، لا يُغفَر، ولا يُنسى. "شقراء بسيجارة"... رواية عن امرأة تحرق، ورجل لا يحترق، بل يبتلع اللهيب
مشاعر خائنة  by SaraBehairy4
41 parts Complete Mature
الحب.. هو ذلك النور الذي يقذف بداخلنا بدون تخطيط،. بدون اراده.. حتي عندما نكرهه. لقد كان غامضاََ، و تحت سمرته و هذا المظهر المغرور الذي يعطيه كانت نظراته تلين عند النظر لي.. لقد كرهته، كرهته لأنه كان كل شئ اردته.. كل شئ. حلمت به سراََ ، تلك النظره الزرقاء كما يجب ان يكون الازرق عميقاََ و التي تسبر اغواري،. هذه القوة الذي تدمر دفاعاتي.. ماركوس مجرد صديق زوجي ، الرجل الذي يتباهي بثقافته و فنه.. حسنا اعترف ان وسامته بذاتها عمل فني.. و لكن عندما يكون زوجي في حرب ، كانت هناك حرب اخري في صدري.. و هذا الطفل البرئ في بطني اصبح متوترة و خاصه مع تفاقم هذه المشاعر بداخلي للرجل الذي يصر علي اختراق كل ما بنيته من قواعد. عادت العصابة لملاحقتي ، و لم يكن من انقذني و رآي مأساتي سواه . لم يكن هنري ابداََ ليفعل اي شئ سوي لومي، و لكنه اخذني و استضافني عنده ليهتم بي كما لم يعاملني احد في حياتي.. كنت مشتتة خائفه و محطمة خاصة عند عوده ماضي الذي كان يلاحقني... كيف يمكنني الخروج من تلك الحرب الشاملة سالمة. بدون جروح او خسائر نفسية.. و نشعر انا و طفلي بالسلام اخيراََ ...
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي by ayyla__
42 parts Complete
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING
||رفيق بلا أسم|| by b_444444444
21 parts Complete
**"هو كتلة جليد، بارد وقاسٍ، لكن وسامته... لعنة في حد ذاتها. ألفا لأحد أقوى القطعان، لا يرحم، ولا يبتسم، صمته وحده كفيل بإسكات الجميع. أما هي... فمدربة محترفة، جميلة وعنيدة، لكن في أعماقها تختبئ روح بريئة، نقية حد السذاجة أحيانًا. احذر... فحتى البراءة قد تتحول إلى سلاح قاتل إن جُرحت. فكيف إذا تقابلا؟ هو لا يؤمن بالمشاعر، وهي لا تعرف الخبث ولا الأقنعة. نظراته نار تحت جليد، ونظرتها براءة مربكة تخفي قوة لا يتوقعها أحد. الشرارة بينهما كانت حتمية... فإما أن يتحطما، أو يشتعلا معًا. وفي عالم لا يرحم الضعفاء... إما أن يتحدا، أو يدمّر أحدهما الآخر."** ⸻ ⚠️ تنبيه هام ⚠️ هذه الرواية بجميع أحداثها وشخصياتها من إبداعي الخاص. يُمنع منعًا باتًا: • نسخ أو إعادة نشر أي جزء منها دون إذن. • اقتباسها ونسبها لشخص آخر. • إعادة رفعها على أي منصة تحت اسم مختلف. 📌 من يرغب بالاقتباس، يُرجى ذكر اسمي (B_4) كمصدر. وأي محاولة سرقة أو انتحال ستُعتبر تعديًا على حقوقي ككاتبة كاتبة :B_4
You may also like
Slide 1 of 10
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
Déjame amarte (let me love you)  cover
مَاوٰرِيس�ٓيُو|𝑉𝐾|. cover
القناع الملائكي (عرش الوردة و الدم) cover
Care  about me  cover
شقراءٌ بسيجارة (عرش الدخان و الرصاص) cover
مشاعر خائنة  cover
Friends _ lovers *felix cover
Exceptional - إَسْـتِثْـنــــائِـي cover
||رفيق بلا أسم|| cover

Silk shackles | أغلال الحرير

26 parts Ongoing Mature

الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية