Story cover for حين ناداني البحر🌊 by Nadosh_2354
حين ناداني البحر🌊
  • WpView
    Reads 203
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 203
  • WpVote
    Votes 25
  • WpPart
    Parts 11
Complete, First published Jul 09
حين ناداه البحر، لم يُدرك أنه سيُجبر على الإجابة...
كان آدم يبحث عن الهدوء تحت سطح الماء، فوجد عيونًا تراقبه من عمقٍ آخر... عيونًا لا تُشبه أهل هذا العالم.
دفترٌ ضائع، وقلادة باسم فتاة لا يعرفها، وصندوق مغلق لا يُفتح إلا بنور.
قريةٌ لا تتحدّث عمّا تعرف، وعجوز تقول نصف الحقيقة.
بوابة مخفيّة، وزمن يرفض أن يبقى في مكانه.

في قلب الحكاية، تقف "ليلى"...
لكن من هي؟ ولماذا يشعر أنّه رآها قبل أن يراها؟
وما سرّ تلك الجملة التي تتكرّر في كلّ مكان: "المفتاح هو النور"؟

رواية تتقاطع فيها الأسئلة مع المشاعر، ويتحدّ فيها البحر بالزمن...
فهل الحقيقة هي ما نراه؟ أم ما نؤمن به؟

بقلم الكاتبة: نادين شهاب
All Rights Reserved
Sign up to add حين ناداني البحر🌊 to your library and receive updates
or
#321سعيدة
Content Guidelines
You may also like
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) by ArianaAnwar88
5 parts Ongoing
هي سيرين، طبيبة أطفال بريئة، لم تعرف يومًا سوى الرحمة، تعالج الصغار بحنان وتؤمن أن الخير موجود في كل قلب. لكنه عالم لا يعترف بالبراءة، وحين اضطرت للعودة إلى وطنها بعد وفاة والديها، لم تكن تعلم أن عودتها ستكون بوابة لجحيم لم تحلم به يومًا. وهو يزن، محقق جنائي صارم، لم يعد يؤمن إلا بالقوانين، فقد تحجّر قلبه وسط الظلام والجرائم، ولم يعد يرى في الناس سوى مجرمين محتملين. لكنه لم يكن يتخيل أن الفتاة التي قابلها مصادفة ستكون مفتاحًا لقضية خطيرة، قد تهز كيانه كله. في اليوم الذي عادت فيه سيرين، وجدت نفسها أمام جثة غامضة، وداخل دوامة من الأسرار والخطر. اختبأت في أحضان عمها، الرجل الذي منحها الأمان الوحيد، لكنها لم تكن تعلم أنه في مرمى نيران العدالة، وأنه الرجل الذي يسعى يزن لسجنه. ما بدأ كصدفة بريئة، تحول إلى لعبة قاتلة داخل شبكة العنكبوت. بين الشكوك والمطاردات، بين الحقيقة والأكاذيب، تجد سيرين نفسها رهينة العدالة... فهل ستتمكن من النجاة؟ أم ستضيع في متاهة من الأسرار والدماء؟
فـي يـد مَجهـول by cuwwqc
58 parts Ongoing
لم تكن تنوي أن ترى وجهه مجددًا... ليـال، التي اعتقدت أن بعض المشاهد لا تتكرر، وقفت من جديد أمام ذو العينين الذي لم يغب عن ذاكرتها لم يكن مجرمًا كما خُيّل لها سابقًا، بل طبيبًا، بهوس غريب، وبرود أغرب! جريمة قديمة ظنتها طُويت، عادت بشكـل آخـر ... وباسم مختلف: الدكتور هجـرس. وفي مكان آخر، كانت نجلاء تكتب مخطط الهروب الأخير... فوضى منزلها، وخيباتها المتراكمة، دفعتها لاتخاذ قرار واحد: التخلص من كل ما يثقلها. لكنها، دون قصد، تدلف إلى متاهة أشد ضيقًا، حين تسقط في فخ مهكر محترف، يعرف عن عالمها أكثر مما يجب، ويملك مفاتيح تجهل حتى وجودها. وفي الخلفية، تشتعل لعبة لا تشبه بقيـة الالعاب... تـركي، الرجل الوسيـم والهادئ لتُجار الفوضى، ورجل لا يبيع شيئًا إلا بعد أن يكتشف قيمته كاملة. سامي، المذيع الذي يلمّع الصورة ليخفي صورته الحقيقة خلفها، يخوض حربًا إعلامية يحمل وراءها مشاعر كره وانتقـام لا مبرر لـه.. روايـة سعـوديه ..
الاميره والاندلسي  by El_Amira_
16 parts Complete
--- كانت تظن أن الحياة بسيطة... أحلام صغيرة، وأمان دافئ، وأيام تمضي كما تشاء. لكنها لم تكن تعلم أن للحياة وجهًا آخر... وجهًا لا يُظهره إلا حين تتوقف عن الحلم. فجأة، انقلب كل شيء. صفعة من الواقع... وسقوط لا رحمة فيه. أخذت منها ما كانت تظنه ثابتًا، وكشفت لها أن البراءة لا تُنقذ أحدًا. فكيف تعود من كل هذا؟ وهل الماضي إذا عاد... يعود بنفس البراءة؟ أم أن الأبواب حين تُفتح بعد طول غياب، تكشف ما لا يُحتمل؟ وكان يظن نفسه الملك... يسيطر، يخطط، يعرف كل شيء قبل أن يحدث. رجل لا تهزه المفاجآت، ولا تربكه الخطوات. حتى جاءت الضربة من حيث لا يتوقع. صدمة جعلته يُشكك في كل ما ظنه حقيقيًّا. فمن يحكم القلوب... لا يحكم الحياة. ومَن ظن نفسه فوق الألم... سقط في أعمقه. رواية تُشبه الطرق المغلقة... كل باب فيها لا يُفتح إلا بكسر، وكل قلب لا ينبض إلا بعد نزف. حين يتقاطع الماضي مع الخوف، ويتلاقى الغريب مع الغامض، تبدأ حكاية لا تشبه غيرها... ولا تنتهي كما تبدأ. --- El Amira
You may also like
Slide 1 of 9
دِماءٌ مِنْ تلكَ السقيقة cover
رهينة العدالة ( أريانا أنوار) cover
بقايا يقين  cover
مدينة والدي "قبل سقوط المطر" cover
فـي يـد مَجهـول cover
الاميره والاندلسي  cover
ذاكرة لا تنام cover
رابطة الأرواح cover
همسات تحت ضوء القمر Whispers Under The Moonlight  cover

دِماءٌ مِنْ تلكَ السقيقة

2 parts Ongoing

بعد تلك الحادثة غامضة، تستيقظ "ليليا" من غيبوبة لتجد نفسها سجينة في منزل جدتها... جدة لا تشبه البشر، تخفي وراء نظراتها الباردة تاريخًا أسود وأسرارًا لم تُكشف بعد. في العتمة، همسات... خطوات... وذكريات قديمة تتسلّل إلى عقلها، أبرزها كتاب محرّم كانت ممنوعة من لمسه: الميثاق الثالث عشر. بين جدران هذا البيت البارد وسقيفته الملعونة، تقف ليليا أمام خيارَين: أن تظل ضحية... أو أن تصبح ساحرة! لكن... فتح أبواب الجحيم، أسهل من إغلاقها.