Story cover for "مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!"
  • WpView
    Reads 9,674
  • WpVote
    Votes 1,096
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 9,674
  • WpVote
    Votes 1,096
  • WpPart
    Parts 7
Ongoing, First published Jul 10
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني."

"تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف."

"حسنًا... ها نحن ذا مجددًا."

"تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!"


اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة.

أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية.

في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية.

أعترف، كانت فكرة غبية جدًا.

انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ.

في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني.

قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة.

حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين.

عظيم.

ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا.

لكن للأسف...

استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. 

لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة.

لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة.

لا أريد أن أكون بطلًا.

ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا.

الخطة هذه ال
All Rights Reserved
Sign up to add "مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" to your library and receive updates
or
#324نظام
Content Guidelines
You may also like
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   by rwzi_1
68 parts Ongoing
عندما فتحتُ عينيّ، لم أكن في عالمي. لم أكن في جسدي. كنت في مكان غريب، داخل شخص غريب، والأهم... داخل شرير رواية من المفترض أن يموت قبل بلوغه الثامنة عشرة. اسمه ليونيل كارستين، الأمير الرابع للإمبراطورية، الشخص الذي يكرهه الجميع، ليس لأنه طاغية أو وحش متعطش للدماء، بل لأنه مجرد عبء ميؤوس منه. مريض منذ ولادته، ضعيف، لا يستطيع حتى الوقوف طويلًا دون أن ينهار. الجميع، من والده الإمبراطور إلى أقل الخدم شأنًا، يعرفون أنه لن يعيش طويلاً... وأنا أيضًا أعرف ذلك. لكن المشكلة؟ ليونيل لا يهتم. لقد تقبّل موته منذ زمن. لم يقاتل يومًا، لم يحاول إثبات نفسه، ولم يبحث عن علاج. عاش في انتظار النهاية، وأنا الآن محبوس في جسده الضعيف، أشعر بمرضه في كل نفس، وأعرف أن العد التنازلي لنهايته قد بدأ. أمام هذا الوضع، اتخذتُ قراري: لن أحاول النجاة، لكنني أيضًا لن أعيش كجثة تنتظر الدفن. لكن عندما أعلنت رفضي للعلاج، لم يكن والدي الجديد-الإمبراطور-راضيًا. لقد قرر أن يجبرني على العلاج بالقوة، وهنا بدأت المشكلة. لأن هذا الجسد لا يريد الشفاء. كلما حاولوا إنقاذي، كلما ازداد المرض سوءًا، وكأن جسدي نفسه يرفض الإرادة التي فرضوها عليه. والآن، وأنا عالق بين حياة لم أخترها وموت يقترب، أدركت شيئًا واحدًا... إذا لم يكن الموت هو النهاية فم
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
58 parts Ongoing
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
القلق الاجتماعي في العصور القديمة by RanaAbdelsabor
1 part Complete
مكتملة مترجمه من اللغه الصينية 社恐在古代 لي مو، رعب اجتماعي حديث، نفايات وطنية محمية من المستوى الأول بعد السفر إلى رواية رومانسية قديمة، لم يستغرق الأمر سوى ثلاث ثوانٍ لتقرر أن تكون مصابة بالتوحد، وتتظاهر بالجنون وتتصرف بغباء، طالما استطاعت أن تعيش. يوم واحد في وقت واحد. وبينما كنت أقوم بخلط الأمور، بدأت حبكة الكتاب تصبح غريبة فجأة. تحول الشرير إلى شمس صغيرة، وبدأت البطلة معركة في المحكمة، وتغير حلم البطل من خطف العرش إلى الاستكشاف في الخارج... لي مو: ...لم أفعل شيئًا حقًا. كان الجميع يعلمون أن الفتاة الخامسة من عائلة لي شيلانغ كانت حمقاء، لقد اعتقدوا فقط أن عائلة لي كانت رحيمة ولم تحتجز الأحمق الصغير أبدًا في الفناء، ولم يرسلوا الأحمق الصغير إلى القرية ليدافعوا عن أنفسهم. في وقت لاحق، صدر مرسوم إمبراطوري، وأصبحت الفتاة الخامسة من عائلة لي الأميرة الوصية. لم يعد أحد يجرؤ على التحدث عنها علنًا بعد الآن، ضحكوا فقط وقالوا على انفراد: الرجل المجنون والأحمق متوافقان تمامًا. في وقت لاحق، عندما لم تعد تصرفات الوصي فاحشة وشائنة للغاية، عاد الجميع أخيرًا إلى رشدهم وصلوا وتمنى أن تعيش الأميرة الوصية حياة طويلة ولا تموت أمام الوصي على أي حال. لي مو: أشعر دائمًا أنني أعامل كسلسلة لربط كلب مجنون.
إسكريبتات؟ ! by Amallansar
10 parts Ongoing
الخير ، والشر ، وجهان لعملة واحده لا تصدقوا القصص ، الخير لا ينتصر دائما ، ففي أحد الأيام ، ستشهد على قتل الشرير للبطل الخارق، ستذرف الكثير من الدموع على بطلك ، وسترفض بشاعة الأمر مردفاً بتكرار أن هذه ليست النهاية ، وأن الكاتب فقط يلعب بأعصابك، ثم تدرك فجاعة الأمر، او مرارة الدنيا ،وهي تخبرك أنه ليس كل شئ يجري كما خطط له ، وأن البطلة لن تسامح المحبوب لأن غايتة كانت أنقذها، فالغاية لا تبرر الوسيلة دائما ، أما بطلك فقد مات نصب عينيك يتوسلها المغفرة، ويتوسل الشرير عدم قتلة، قد تعيش ألم تلك القصة لفترة من الزمن ، ومع مرور الوقت ستعرف ما كان يحاول الكاتب أيصاله لك ، وأن الدنيا لن تغدوا مغردة بالالحان طوال عمرك ، وستصفع كثيرا ويصبح البطل هو الشرير لكنك ستدرك ان هناك أمراً خاطئا يجعلك تعاود قرائه القصه من جديد لتعرف أمرا مخيباً لأمالك التى طالت عنان السماء " أن البطل فى النهايه لم يكن هو البطل لكن كيف أصبح الشرير هو البطل " """"""""""""""""""" على موعد مع بعض الاسكريبتات اي القصص القصيره لا تتعدى بارتين وبعض الخواطر الركيكة من اعماق خاطرى، وخيوط الشعر العربي الجاهل للحقيقة
 تم سماع الأفكار الداخلية للوريثة المزيفة من قبل عائلتها بأكملها by user29117569
52 parts Complete
[قراءة العقول + التناسخ إلى رواية + حب حلو في عائلة ثرية + الرئيس التنفيذي + محبوب العائلة + صناعة الترفيه] تحولت جينج يي إلى رواية رومانسية حلوة عن وريثة حقيقية وكاذبة في عائلة ثرية. الخبر السار: في سن مبكرة، يمكن أن تعيش حياة مترفة! الخبر السيئ: كانت الوريثة المزيفة الشريرة التي تواجه الانتقام في النهاية ... في القصة الأصلية، تبنت عائلة جينغ جينج يي عندما كانت طفلة. ومع ذلك، استهلكتها الغيرة تجاه البطلة، ولجأت إلى مخططات مختلفة لتوريطها. حتى أنها تواطأت مع شركات منافسة لتخريب أعمال عائلة جينغ. بعد أن اكتشفت عائلة جينغ أفعالها، لم تخسر كل شيء فحسب، بل عاشت أيضًا حياة بائسة بعد ذلك. بعد انتقالها إلى عالم آخر، تصرفت جينغ يي بشكل جيد لمدة عامين. لم تقابل أي أفراد من العائلة باستثناء الجدة جينغ وكانت تعمل بجد لتصبح عضوًا غير واضح في الأسرة الثرية! حتى رتبت لها الجدة المحتضرة لقاء بقية عائلة جينغ... [أوه لا! لقد اجتمعوا أخيرًا كعائلة. لا ينبغي لي أن أذهب وأكون مصدر إزعاج!] فجأة، ساد الصمت. نظر أفراد عائلة جينغ إلى تعبير جينغ يي العصبي بوجوه حائرة. * لا يزال جينغ يي قد عاد إلى البلاد من قبل عائلة جينغ. [الأخ الأكبر يرقى حقًا إلى لقب "مدمن العمل". عائلة جينغ محظوظة جدًا بوجودك! استمر في ذلك! ها هي بقية حيا
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
35 parts Complete
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
أصبحت أرنبة  للشرير by zohoooooooor
100 parts Ongoing
لقد هاجرت كحيوان بري إضافي مات من سهم أطلقه الإمبراطور الطاغية. بصفتي قارئًا مُخَضْرَمًا للروايات الرومانسية، كنت واثقًا من أنني لن أواجه مشكلة في التعامل مع التهجير. "انتظر، لكن من غير العدل أن أكون أرنبًا!" بينما هاجر آخرون كأميرات نبيلة أو بنات دوق أو على الأقل نبلاء، لماذا انتقلتُ إلى جسد أرنب، وهو ليس حتى شخصية! *** بالمناسبة، لماذا أنا حيٌّ ولستُ ميتًا؟ "هل تبكي لأنه مؤلم؟" "سأريك ما يؤلم!" مدَّت جيني كفوفها الأمامية. لو كان أقرب قليلًا، لكان بإمكانها أن تضرب هذا اللقيط في وجهه. كانت فترةً واحدةً فقط. اللعنة. '... حقًا.' رفعت جيني مخلبها وفركت أنفها. ظل الأنف اللطيف الذي لامس مخلبها الأمامي يرتجف بغضِّ النظر عن إرادتها. "إنه وسيم جدًا." كان وجهًا خطيرًا على القلب. كان المؤلف الذي ابتكر هذا النوع من الرجال الوسيمين مذهلًا حقًا. *** "من فضلك خذ قوسي. لا أعرف في أي اتجاه أنت، لذلك سأنحني في جميع الاتجاهات." حقيقة أنها تبعته بدلًا من إيجاد طريق للعودة لم تكن مجرد أنها كانت "أحمق". "كُلْ، نَمْ، كُلْ، نَمْ. هذا حلوٌ جدًا."
You may also like
Slide 1 of 9
الشرير الرسمي لعائلة الأرشيدوق cover
"الشرير لا يريد النجاة" |"The Villain Who Won't Survive"   cover
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً cover
القلق الاجتماعي في العصور القديمة cover
إسكريبتات؟ ! cover
 تم سماع الأفكار الداخلية للوريثة المزيفة من قبل عائلتها بأكملها cover
"الأمير الكسول يرفض ال�بطولة!" cover
سأكون شريرة في هذه الحياة cover
أصبحت أرنبة  للشرير cover

الشرير الرسمي لعائلة الأرشيدوق

23 parts Ongoing

أريد فقط ألّا أموت مجددًا متنمّر؟ مجرم؟ أحمق؟ أنتم تسيئون لي. أنا أسوأ من ذلك بكثير لديّ قائمة ألقاب أطول من شجرة العائلة نفسها!