Story cover for توأم الظلال by lbab19
توأم الظلال
  • WpView
    Reads 13,268
  • WpVote
    Votes 1,037
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 13,268
  • WpVote
    Votes 1,037
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 10
بين خيوط الطفولة ودفءِ الأخوّة، كانت هناك أخوّة لا تُشبه الحقيقة، وحقيقة لم تُشبه الأخوّة
كبرَتْ بين يدَيه، مدلّلة، محاطة بحنانٍ ظنّته أبدياً... حتى جاء الغياب، ثم انكشفت الظلال
حين يكون النسب شبيهاً، لكن القلب لا يُخادع... تبدأ الحكاية من جديد، في خطٍ رفيع بين التوأم والنسيان
معًا. 

في روايتي..
" توأم الظلال" حيث لا أحد يشبه أحد، وحيث الروح تبحث عن أصلها، وسط ظلالٍ كانت تؤويها
All Rights Reserved
Sign up to add توأم الظلال to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
مزيفة_Fake  by NOOX_5
6 parts Ongoing
حين فتحت رواية بعنوان "اصمت... لأنها القديسة"، لم تكن تعلم أن حياتها ستنقلب. استيقظت لتجد نفسها داخل الرواية... لكن ليس كبطلة، بل كشريرة تُدعى أليز. عالم آخر، جسد آخر، ومصير مجهول..... بين سحر الشفاء والظلال، بين حقيقة الرواية وسر الأكاديمية... هل ستنجو أليز من قدر كُتب لها؟ أم أنها ستعيد كتابة الحكاية؟ مقتطف: "حين يلتقي الظلال بالنور، تسقط السماء على رؤوس الخالدين، وتبكي الأرض شفاءً تأخر ألف عام..." تعود هي، وجهٌ منسيّ في مرآة الخطيئة، شَعرُها ليلٌ لا نهاية له، وبشرتُها... بياضُ من مات ولم يُدفن. تحمل في راحتيها شفاءً ولد في عالم لا يؤمن بالرحمة، وتسكنُ جسدًا كُتبَت عليه لعنةُ القصص المنسية. ويظهر هو... من نسلٍ لا يموت، من دمِ إمبراطورٍ نسِيتهُ الممالكُ، عيناه رمادٌ لا ينطفئ، وصدره امتلأ بالسحر، إلا ذلك السحر الذي يُعيد الحياة... وحين يتقاطع طريقاهما، حين تنظر هي في عينيه، ويتردد صدى وجودها في دمه، تنهض العروش القديمة، ويتنفس الغبار أسرارًا دفنها الوقت. فإن قبّل الظلُّ النور، وانحنى الخالدُ للراحلة، فإما يولد الخلاص من عظام الخراب، أو تنتهي القصة كلها قبل أن تبدأ..."
صراع الآلام (متوقفة حاليا)  by Ashwakbelhadj
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
You may also like
Slide 1 of 9
احـــفـاد الـ حُطـــام  cover
مزيفة_Fake  cover
عودة الظل cover
السحر الاسود  cover
صراع الآلام (متوقفة حاليا)  cover
شمس في ممر الظلام cover
ظل من الماضى  cover
بين العشق والفقد  cover
الأمان المسموم cover

احـــفـاد الـ حُطـــام

59 parts Complete

في بيتٍ واحد تجمعوا لا بقوّة الدم بل بحنين القلب كبروا كالفصول تتشابك ضحكاتهم وتتشاجر قلوبهم ثم تعود دومًا لتتسع وفي الزوايا... كانت الحكايات تُكتَب بلا حقد بل بحبٍ يُشبه الطمأنينة..