Story cover for نقطة الصفر.! by idzx45
نقطة الصفر.!
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 5
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 10
في مكانٍ ما، تحت مدينة مشقّقة القلب تُدعى جنين،
كانت هناك كاميرا لا تتجاوز كفّ اليد...
لكنها كانت ترى ما لا تراه الأقمار.

لم يكن خلفها جيش.
لم يكن يحرسها سلاح.

كان هناك صبيٌّ في النفق... وفتاة فوق الأرض... وطفل على السطح.

ثلاث عيون، وثلاث أنفاس، ومدينة تتنفّس عبرهم.

لأن في هذا المكان، لا تُخاض المعارك بالسلاح فقط...
بل بالعين، والذاكرة، والقدرة على البقاء حيًّا ولو بثواني إضافية.

هنا تبدأ القصة.
هنا، تبدأ "نقطة صفر".
All Rights Reserved
Sign up to add نقطة الصفر.! to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
يوجين أنيكا  by Aveline_ink
19 parts Ongoing
"أرغب أن أرحل... إلى أرض لا تعرفها الخرائط، ولا تذكرها الأساطير..." كانت تلك همسة عابرة نطقت بها دون وعي، مجرّد أمنية أطلقتها في لحظة إنهاك ويأس... لم تكن تدري أن الكلمات تحمل قوة لا تنتمي لعالمها. وما إن فتحت عينيها، حتى وجدت نفسها في عالم آخر، عالم كُتب بالحبر السحري، وصيغت قوانينه من ضباب الحكايات. هناك، أصبحت الملكة ذات القلب الجليدي، التي نُسجت حولها الحكايات، وارتعدت منها القلوب. ملكة عُرفت بالقسوة والبرود، وبأنها لا تستحق العرش الذي وُضعت عليه. لكن العالم لا يمنح أحدًا مصيره كاملاً، وجاءت النهاية كما يليق بعوالم الظلال، حين وقفت جين وجهًا لوجه أمام قدرها... على يد زوجها، ملك المملكة الرابعة الملك الذي حُكم عليه أن يقاتل للبقاء وسط عالم يتآكله الغموض، حتى جاءه طيف من الماضي، يرتدي وجه "ليوجين"، ويطالبه بتنفيذ اتفاق قديم. "قبل ثلاثة أعوام... عقدنا صفقة." صفقة وُقعت بمداد القدر، وزُيّلت بشيء أغرب من الحُب... زواج تعاقدي، وحدود مملكة من ورق، وثمن باهظ لم تُكشف بنوده حتى الآن. لكن النهاية جاءت واضحة... وصادمة. "أن تنجبي لي وريثًا." "ط... طفل؟" "نعم، خليفتي."
" نـورك فـي ظـلامـي " by GhaderGhader638
10 parts Complete Mature
ملخص الرواية: في قلب الحرم الجامعي، حيث الأصوات تختلط بين ضحكات الطلاب وصفحات الكتب، يلتقي شابٌ انعزل عن الجميع بفتاةٍ تحمل في ابتسامتها شمسًا قادرة على إذابة جليد وحدته. هو يختبئ خلف قناع القوة، يخفي جراحًا لا يعرفها أحد، وهي تقترب منه بخطواتٍ صغيرة لكنها ثابتة، حتى تصبح ملاذه الوحيد. تنمو بينهما صداقة صافية تتحول ببطء إلى حب حقيقي، حبّ يواجه الشكوك، الغيرة، والمسافات العاطفية. بين المحاضرات، واللقاءات الصدفة، ولحظات المكتبة الخجولة، يكتشف كلٌ منهما أن الآخر هو الجزء الذي افتقده في حياته. لكن الطريق إلى الاعتراف ليس سهلاً؛ فهناك من يشكك في مشاعرهما، وهناك ماضٍ يحاول أن يجرّ البطل للظلام من جديد. حتى تأتي لحظة التخرج، حين يجتمعان تحت سماء مليئة بالذكريات، ليقول لها أخيرًا ما كان قلبه يصرخ به منذ البداية: "كنتِ نورك في ظلامي... وصرتِ نور حياتي." _____________________________________________ "أحيانًا... يمرّ في حياتك شخصٌ لا يشبه أحدًا، شخصٌ يجعل كل العتمة التي تعيشها تبدو أقلّ سوادًا." هو... شاب يخفي جراحه خلف صمتٍ ثقيل وقوةٍ مصطنعة. وهي... فتاة تملك في قلبها نورًا قادرًا على ملامسة أعمق جروحه. في أروقة الجامعة، بين زحمة القاعات وهدوء المكتبة، تبدأ قصة لم يكن أيّ منهما مستعدًا لها. تتقاطع نظرات، تُقال كلمات قليل
Don't Leave Me-LK- {مكتملة}  by kimhind123
24 parts Complete
تركت المكان وعاصفةٌ في صدرها... وعادت تحمل طفلًا بين ذراعيها. بعد أحد عشر عامًا، تقف ليسا على عتبة الحياة التي هجرتها - حيث لا تزال ثلاثة قلوب تنزف حبًا وعدت به ذات يوم، وعائلة موشومة بالأسرار تبدأ في الانهيار. جيسو ترتدي الكمال كالتاج، لكن تحت هذا البريق قلبٌ لم يعُد يؤمن بالخلود. روزي، التي طالما سُخِر منها وتُركت في الظل، تنهض في عالم لم يكن يومًا ملكًا لها - فقط لتقع في حب الرجل الخطأ في الوقت الخطأ. جيني، النجمة الشهيرة، تعرف كيف يكون الحب حين يترك الندوب، وتعرف الأسرار القادرة على التدمير. أما ليسا؟ فهي تحمل الثلج حول قلبها والسر في عينيها، ممزقة بين ماضٍ حاولت نسيانه وحبٍ لم تتوقف يومًا عن التوق إليه. بعض القلوب القديمة تشتعل أكثر من الجديدة. وبعض الوعود لا تموت. في عالمٍ تفوح فيه الخيانة كالعطر، وكل قلبٍ يتوق لشيءٍ محرّم - هل سينتصر الحب على الكبرياء؟ أم سيبتلعهم الماضي بالكامل؟ "بعض القصص لم تنتهِ... بل تنتظر الصفحة المناسبة لتنقلب." قصة عن الفرص الثانية، والقلوب المحطمة، ونوع من الحب يأبى أن يموت.
آمرٍآء آلُخـرٍآب by lilo1911
11 parts Ongoing
الليلُ كان هادئًا على غير عادته، كأن المدينة تحبس أنفاسها لحدثٍ لا يُشبه سواها. على أحد الطرق الفرعية الواسعة، حيث تعكس إنارة الشارع ضوءها على الأسفلت المبلل، كان هناك ثلاث فتياتٍ يرقصن بحريةٍ لا تُقيَّد، كأنما يصفعن الحياة بابتسامة مجنونة. الفتاة التي في المنتصف، ترتدي معطفًا طبّيًا مفتوحًا فوق فستان أسود قصير، ترقص بثقةٍ غريبة، كأنها تُجري عملية قلب مفتوح للحياة نفسها. التي على اليسار، شعرها مربوط للأعلى، تحمل في يدها خوذة مهندسين وترقص بها كأنها تُعلن انتصارها على قوانين الجاذبية. أما الثالثة، فكانت تدور بجنونٍ ساحر، كأن جسدها وُلد من نغمةٍ لا يسمعها سواها. من بعيد، توقّفت ثلاث سيارات سوداء فاخرة، نزل منها ثلاث رجال، أشبه بأشباح الليل... كلٌّ منهم يحمل نظرةَ قاتل، لكن ما رأوه جعل أنفاسهم تتباطأ. قال الأول، وهو يضع يده في جيبه ونظرته تتسمر على التي في المنتصف: "تلك الطبيبة... لي." ضحك الثاني بسخرية، عينيه تتابع المهندسة الثائرة وقال: "والتي على اليسار؟ تبدو شرسة... إنها لي." أما الثالث، فقد ابتسم بهدوءٍ قاتل، عينيه على الراقصة: "إذًا... الأخيرة لي." صمتوا للحظة، كأن شيئًا قد كُتب في الهواء... كأن الأقدار نفسها وقّعت على اتفاقٍ جديد... وما كان إلا بداية الجنون.
ضابط الجنوب( الأصليه) قيد التعديل  by Zahraa-299
57 parts Complete Mature
*غيرت غلاف الرواية المرتبه رقم ١ بالعادات والتقاليد والفكر العراقي المرتبه رقم ٢ بالمؤلم والقدر المرتبه رقم ٣ بالغربه في زاوية بعيدة من العالم، حيث لا يتوقع المرء أن يتلاقى الشمال بالجنوب أو العدو بالحبيب، تجمع القدر بطريقة غريبة وغير متوقعة بين ضابط جنوبي صارم، وفتاة بريئة عاشت في كنف عائلة تعود أصولها إلى مكان بعيد عن العادات والتقاليد الصارمة. كانت حياتها تتدفق بانسيابية حتى أتاها القدر بصفعة غريبة؛ مقطع فيديو، لحظة واحدة فقط، قلبت حياتها رأسًا على عقب، جعلتها تتعرف إلى شخص لم تحلم يومًا بمقابلته. في رحلة مشوقة ومليئة بالتحديات، تجد نفسها تسير وسط دروب مظلمة مليئة بالتقاليد، تعيش وسط عائلة تحمي قيمها بشراسة، وكأنها أسود ضارية لا تسمح لأحد باختراق أسوارها. تواجه الفتاة عالماً مختلفًا كلياً، مليئًا بالأسرار التي تُحاك حولها، وتجد نفسها تحاول التأقلم وسط مجتمع لا يرحم الغريب، ولا يصفح عن المتمرد. فكيف ستصمد، وهي تواجه كل هذه الوحوش من حولها؟ وهل سيقف الضابط إلى جانبها حين تشتعل المعركة بين قلبها وبين تقاليدهم؟ قصتهم بدأت بلحظة خاطفة، لكنها قد تنتهي بشيء أكبر من الحب، ربما بخيانة، أو بنصرٍ خفيّ يتسرب في عتمة الليل. ضابط الجنوب زهراء مهند الموسوي
You may also like
Slide 1 of 6
يوجين أنيكا  cover
" نـورك فـي ظـلامـي " cover
Don't Leave Me-LK- {مكتملة}  cover
آمرٍآء آلُخـرٍآب cover
بِلَا عُيُونْ cover
ضابط الجنوب( الأصليه) قيد التعديل  cover

يوجين أنيكا

19 parts Ongoing

"أرغب أن أرحل... إلى أرض لا تعرفها الخرائط، ولا تذكرها الأساطير..." كانت تلك همسة عابرة نطقت بها دون وعي، مجرّد أمنية أطلقتها في لحظة إنهاك ويأس... لم تكن تدري أن الكلمات تحمل قوة لا تنتمي لعالمها. وما إن فتحت عينيها، حتى وجدت نفسها في عالم آخر، عالم كُتب بالحبر السحري، وصيغت قوانينه من ضباب الحكايات. هناك، أصبحت الملكة ذات القلب الجليدي، التي نُسجت حولها الحكايات، وارتعدت منها القلوب. ملكة عُرفت بالقسوة والبرود، وبأنها لا تستحق العرش الذي وُضعت عليه. لكن العالم لا يمنح أحدًا مصيره كاملاً، وجاءت النهاية كما يليق بعوالم الظلال، حين وقفت جين وجهًا لوجه أمام قدرها... على يد زوجها، ملك المملكة الرابعة الملك الذي حُكم عليه أن يقاتل للبقاء وسط عالم يتآكله الغموض، حتى جاءه طيف من الماضي، يرتدي وجه "ليوجين"، ويطالبه بتنفيذ اتفاق قديم. "قبل ثلاثة أعوام... عقدنا صفقة." صفقة وُقعت بمداد القدر، وزُيّلت بشيء أغرب من الحُب... زواج تعاقدي، وحدود مملكة من ورق، وثمن باهظ لم تُكشف بنوده حتى الآن. لكن النهاية جاءت واضحة... وصادمة. "أن تنجبي لي وريثًا." "ط... طفل؟" "نعم، خليفتي."