ارواح محترقه "الانتقام" - زَيــنَبِ ألــَ زَيِـد. - Wattpad

Story cover for ارواح محترقه "الانتقام" by Zainad_Zaid

ارواح محترقه "الانتقام"

Reads 6
Votes 2
Parts 2

Reads 6
Votes 2
Parts 2

> هناك أرواح لا تموت... فقط تنتظر اللحظة المناسبة لتنتقم.

بعد سنوات من الصمت، تبدأ لعنة قديمة بالظهور، وأحداث غامضة تقلب حياة الجميع.
كل باب يُفتح، يخفي وراءه صرخة... وكل همسة في الظلام قد تكون رسالة من المجهول.

"ارواح محترقه" ليست مجرد رواية... إنها رحلة داخل المجهول، بين الخوف، الدم، والأسرار المدفونة.

هل تملك الجرأة لتعرف النهاية؟

بقلم: زينب زيد.All Rights Reserved

Table of contents

2 parts

Sign up to add ارواح محترقه "الانتقام" to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

"رهينة داعش " by usuer57

لم يكن أحد يعرف ما يدور خلف تلك الأبواب المغلقة. لم يكن أحد يسمع الصوت الخافت وهو يختنق في الزوايا. كل شيء كان يبدو هادئًا... أكثر مما يجب. كانت تسير بينهم، تحمل على كتفيها عبء لا يُرى، وجروح لا تنزف، لكنها تؤلم حتى العظم. كانت تضحك أحيانًا... لكنها لم تكن تضحك. تتكلم... لكن صوتها لم يكن لها. ثم جاءت الليلة التي تغيّر فيها كل شيء. ليلة لم يُسجَّل فيها إنذار، ولم تضيء فيها عيون السماء. الصرخة خرجت، لكن لم يسمعها أحد. اختُطفت. ضاعت. وغابت. في مكانٍ لا يعرف الرحمة، ولا يفرق بين الحلال والحرام، أصبحت رهينة لجماعة لا تؤمن إلا بالسواد. لكنها لم تكن وحدها... كان هناك من يتبع أثرها في الظل. عيون تراقب. قلب ينبض باسم لا يعرفه. وهكذا تبدأ الحكاية... حكاية العنف الذي لا يُرى، والظلم الذي يُخيط أفواه النساء بالخوف، والخلاص الذي يأتي من حيث لا يُتوقّع.

قيد الأنتقام by user14009502

في عالمٍ يشبه الواقع ولا يشبهه تنبعثر الحكايات بين الضحك المتصنّع والصمت المشوب بالأسرار والوجوه التي ترتدي ألف قناع. وجوه باردة لا تعرف الرحمة وقلوب مرحة تُخفي تحت ضحكاتها وجعًا لا يُروى... الماضي فيها لا يُنسى والخيانة لا تُغفر والذكريات لا تموت مهما طال الزمن. كل شيء يبدو طبيعيًا... حتى تنكشف الحقائق وتتقاطع الطرق وينبعث الرماد ليشعل نارًا ما زالت تنتظر لحظة الانفجار. لا شيء هنا يحدث صدفة ولا أحد كما يبدو عليه. خلف البرود حكاية وخلف المزاح وجع وخلف كلّ نظرة... وعدٌ لم يُنسَ. وبين خيوط القدر المتشابكة تبدأ رحلتهم... رحلة لا تعرف الرحمة ولا تنتهي بالسلام حيث العدل ليس خيارًا بل حساب مؤجل... وما دام الماضي لم يُغلق سيظل الجميع...في قيد الانتقام.

بِيرسِـيفَانَاٰ༒ by azraiveria

قد نظنّ أن ما عشناه كان صدفة... نعلّق أخطاءنا على حائط الأقدار، وننسب وجعنا للظروف العابرة، ثم نواصل المضيّ كأن شيئًا لم يكن. لكن حين نتوقّف لحظة، وننظر خلف قلوبنا التي مرّ بها العابرون، ندرك أن كل حبٍّ سكننا، وكل ألمٍ جرحنا، لم يكن اعتباطًا. الحياة لا تُلقي بنا في الحبّ عبثًا، ولا تكسرنا بلا مغزى. هي تعرف كيف تُربّي الشعور، ثم تنتزعه ببطء، وتتركنا في العراء، نحمل بقايا الذكرى كما يحمل الغريب حقيبة لا وجهة لها. في العمق، لسنا نُكسر لأننا ضعفاء، بل لأنّ فينا شيئًا يستحق الانحناء أمامه. وإن كان الحبّ قد أزهر ثم ذوى، فذلك لأنه أُرسل إلينا لا ليبقى، بل ليُعلّمنا كيف يُزهر القلب حتى بعد الخراب. لسنا إضافات في حياة الآخرين. نحن أبطال خُلقنا لنحمل الحبّ وحدنا، ونتحمّل خسارته وحدنا، ونفهم - في قسوة الصمت - أن الوجع أيضًا رسالة، وأنّ أجمل القصص... لا تنتهي بالسعادة، بل بالفهم

رسائل فوق جثث by ZinebElmohammady

رسائل فوق جثث بقلم: زينب المحمدي 🖋️ الوصف: في مدينة يغلفها الضباب، وتخفي الأرصفة القديمة أسرارًا منسية، بدأت سلسلة جرائم غامضة تهز الرأي العام. وردة حمراء تُترك فوق صدر كل ضحية، ورسالة مكتوبة بخط أنيق: "الأمنية الأولى... ها هي تحققت." لا أحد يعرف من القاتل، ولا لماذا يختار ضحاياه بعناية. لكن في الظل... شخص واحد يعرف الحقيقة، ويحمل قائمةً لم تكتمل بعد. هل هي انتقام؟ أم عدالة بطريقة أخرى؟ بين التحقيقات والتكتم، بين البراءة والذنب، تبدأ رحلة داخل أعماق النفس البشرية.

هارفي by user05007366

هل سمعت عن إنتقام شبح؟؟ بالطبع لم تسمع..نحن نسمع عن إنتقام البشر من بعضهم البعض لكن لم نسمع أن شبح ينتقم... في هذه النوفيلا سنري ما لم تراه أيها القارئ فأغمض عينك وعش أحداث القصه كأنك بداخلها فهناك أشياء كثيرة تنتظرك ستذهل عند قرائتها.... إذا كنت من محبي روايات الرعب فقرائتك لروايتي كانت الخيار الجيد لذا سأتركك تستكشف الروايه وتري ما ينتظرك... نوفيلا هارفي بقلم شهد رمضان

نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد by jlhomenna127

توسعت مقلتاها وهي ترى حولها تلا من الهياكل البشرية ،الجدران مليئة برسومات غريبة لغربان مصلوبة وأخرى لذئاب مفجرة الأمعاء مصبوغة جميعها باللون الأحمر القاتم تكاد تجزم انها دماء تعود لاناسي ...بدأت انفاسها بالإختفاء وهي تشعر بشئ يداعب ظهرها ببطئ مهلك ، دقات قلبها تتسارع بعنف، لتشعر في تلك اللحظة أن قلبها قد اوشك على التوقف عن ضخ دمائه فزعا مما يحدث ، بدأ ذلك الشعور المقيت المسمى بالخوف بالسيطرة عليها حتى كاد ينحل أعصابها، مستغلا ضعف إيمانها طاويا كل ما حملت من ثبات ملقيا إياه جانبا فياله من بغيض . مرت الثواني بصعوبة بالغة ،لم يسمع فيهم سوى صوت الصمت أجل إمتلك الصمت صوتا وياويلتاه كم كان مهيبا مفزعا . صرخت بكل ما إستطاعت من قوه تستغيث به فهل سينجدها ؟ ما رأيك أن تكتشف ذلك بنفسك ،فأنا مشغول حقا الأن ...................... بقلمي المتواضع :منة الله عماد

دوامـة الـمـوت by ShahdHisham963

في كل مكان هناك قصه غريبه مريبه تدعك تحير بها والفضول هوه الذي يأخذك اليها احياناً تكون خير واحياناً تكون سبب الجحيم ويبقى السؤال الاول والاخير في دوامت المـــوت هل نبقى احياء او نموت🤫🔥 القصه حقيقه 100٪ راح تكون قصه غريبه وبيها هواي امور مخيفه يقشعر الها البدن شـــاهـــ 🌿 بقلمي انا الكاتبه: Shahd Hisham ...................

ارتطام الروح by wwrr18ssz

عندما يتحطم القلب، والروح ترتطم بماضي موجع... الحب يصبح دم، والانتقام يصبح حياة.. الانتقام؟ مو بس وعد قديم... هو الباب الوحيد اللي انفتحلها... . والسؤال الحقيقي صار: منو راح يدفع الثمن؟ ---

𝑵𝒐𝒕 𝒎𝒆 𝒕𝒉𝒊𝒔 𝒕𝒊𝒎𝒆 (لست انا .....هذه المرة) by wafa_sa_01

فتاة عادية تعيش مع عائلتها وأصدقائها، لكن ما لا يمكن تصديقه هو أنها نفسها ستقوم بقتلهم، صغيرًا كان أم كبيرًا... كل من يلتقي بها، يلقى حتفه. وعند البحث عن أي دليل يدينها، أو حتى يلمّح إلى تورطها، يختفي كل شيء وكأنه لم يكن... وكأن الجريمة لم تحدث أصلًا. كيف يحدث هذا؟ ومتى سيحدث؟ هل تمتلك قوة خفية لا يعلم عنها أحد؟ أم أن عقلها المدبّر يعمل في أحلك اللحظات ليُفلت من العقاب؟ أم هو انتقام متأخر من سنوات الظلم والكره والمقت؟ ربما... لكن لست أنا هذه المرة. لكن ماذا عن الأصوات التي تسمعها في الليل... تلك التي لا يسمعها أحد سواها؟ وماذا عن الأغراض التي تتحرك من تلقاء نفسها حين تغضب؟ ولماذا يظهر ظلّ غريب في المرايا... يشبهها تمامًا، لكنه لا يبتسم أبدًا؟ ربما هي لعنة... أو روحًا أخرى تسكن جسدها، وربما... كان القاتل يختبئ في داخلها منذ البداية. ---

You may also like

Slide 1 of 9

"رهينة داعش " cover

قيد الأنتقام cover

بِيرسِـيفَانَاٰ༒ cover

رسائل فوق جثث cover

نجمة الشمال (الجزء الأول من لعنة عبر العصور) بقلم :منة الله عماد cover

دوامـة الـمـوت cover

ارتطام الروح cover

𝑵𝒐𝒕 𝒎𝒆 𝒕𝒉𝒊𝒔 𝒕𝒊𝒎𝒆 (لست انا .....هذه المرة) cover

"رهينة داعش "

لم يكن أحد يعرف ما يدور خلف تلك الأبواب المغلقة. لم يكن أحد يسمع الصوت الخافت وهو يختنق في الزوايا. كل شيء كان يبدو هادئًا... أكثر مما يجب. كانت تسير بينهم، تحمل على كتفيها عبء لا يُرى، وجروح لا تنزف، لكنها تؤلم حتى العظم. كانت تضحك أحيانًا... لكنها لم تكن تضحك. تتكلم... لكن صوتها لم يكن لها. ثم جاءت الليلة التي تغيّر فيها كل شيء. ليلة لم يُسجَّل فيها إنذار، ولم تضيء فيها عيون السماء. الصرخة خرجت، لكن لم يسمعها أحد. اختُطفت. ضاعت. وغابت. في مكانٍ لا يعرف الرحمة، ولا يفرق بين الحلال والحرام، أصبحت رهينة لجماعة لا تؤمن إلا بالسواد. لكنها لم تكن وحدها... كان هناك من يتبع أثرها في الظل. عيون تراقب. قلب ينبض باسم لا يعرفه. وهكذا تبدأ الحكاية... حكاية العنف الذي لا يُرى، والظلم الذي يُخيط أفواه النساء بالخوف، والخلاص الذي يأتي من حيث لا يُتوقّع.