Story cover for نداء الحنادس by violet_i1
نداء الحنادس
  • WpView
    Reads 59
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 59
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 19
Complete, First published Jul 10
نداء الحنادس

رواية نفسية رمزية تغوص في أعماق الذاكرة، حيث تتشابك الظلال والنداءات التي لا صوت لها.

تتبع رحلة القارئ في مواجهة ماضيها، وذكرياتها، وكل ما حاولت دفنه تحت ركام الصمت.

باب غريب يظهر في ليل لا يشبه الليالي. وعين صفراء ترصدها من عتمة لا تغلق.

فهل يمكن الفرار من الظلام... إن كان

يسكنك؟
All Rights Reserved
Sign up to add نداء الحنادس to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Venasus  by Aris-moon
6 parts Ongoing
« غفرت لي خطاياي... لكني لم أستطع أن أغفرها لنفسي. رأيت في عينيك حياة ام أملك أن ألوثها أكثر... لذا دعيني أختار موتي بيدي قبل أن يحكم علي القدر من جديد. ربما في النهاية... وحده الدم يغسل الدم..» في كل خطوة لها، يتشابك صدى الرصاص مع همس الأرواح المكسورة... تسير آيرس على حافة العالم، حيث الجريمة ليست سوى مرآة للنفس، والحب ليس خلاصًا بل لعنة ممهورة بدمعة وابتسامة. هي طبيبة، أسيرة العقول الممزقة... وهي أيضًا مريضة، تتأرجح بين أن تكون الترياق أو أن تتحول إلى سمّ يتسلل بين العروق. في ممرات الشرطة، في دهاليز المافيا، في غرف التحقيق كل ظل يمد يده إليها... وكل يد قد تكون خنجرًا أو خلاصًا. لكنها تعلم جيدًا أن النجاة لا تعني العيش، وأن الانطفاء قد يكون أكثر راحة من البقاء مشتعلة. "فيناسوس"... ليست قصة عن الموت، بل عن أولئك الذين يضطرون للعيش بعده. فإن كنت مستعدا ان تغرق معنا في عالم وحده الدم من يتكلم داخله.. فاحبس انفاسك وغص معنا
You may also like
Slide 1 of 10
رواية 3:17  cover
"الانعكاس الاخير " cover
حبيبي من البئر الفارغ  cover
 『 المُتَّهَمَة 』  cover
𓆙 همسات بين الظلال 𓆙 مكتملة  cover
Venasus  cover
هيال: ظلُّ لا يُمحى cover
إبن حكايتها  cover
همس الأرواح cover
ملجأ الأبرياء  cover

رواية 3:17

7 parts Ongoing

🕒 في الثالثة وسبعة عشر... يتغير كل شيء. المدينة نائمة، لكن ليلى تستيقظ على طرقٍ خافت يأتي من خزانة لم تُفتح منذ ثلاث سنوات. ورقة غامضة، اسم من الماضي، وصديقة اختفت دون أثر. ما الذي يجعل الذكريات تعود فجأة؟ ولماذا يظهر رجل غريب في القطار... ثم في الصيدلية؟ كل شيء يبدو مألوفًا... ومخيفًا في الوقت نفسه. بين الحقيقة والهلوسة، وبين النوم واليقظة، تبدأ أبواب الماضي في التفتح. لكن الباب الثاني... لا يجب أن يُفتح. رواية نفسية مشوّقة، تنقلك بين الحاضر والماضي، وتكشف أسرارًا دُفنت... في الساعة 03:17 تمامًا," لكن ماذا تخفي هذه الساعة هل هي حقا كما تبدو أم هناك شيء احاول تذكره" تابعوا معي تفاصيل الرواية المشوقة ..............