الحيّ الذي لا يعترف بالزمن
12 parts Ongoing وسط حيّ يرفض التقدّم أو التأخر في الزمن، تبدأ رحلة العقل في صراعٍ مع نفسه، لا مع العالم.ة
بلا تاريخ، بلا مرآة، وبساعة لا تتحرّك، يجد أُسامة نفسه في متاهة تحبس فيه الوقت... والهوية
لكنّ الحيّ لم يختره وحده
هناك أيضًا ليلى، فتاة وصلت بالطريقة ذاتها، تحمل ماضٍ متشظّيًا، وأسئلة بلا إجابة.ة
يجتمع الاثنان في مواجهة عالم لا يفهمه العقل، ومكان لا يُقاس بالخطوات، بل بالندم، بالنسيان، وبالاعتراف
مع كل باب يُفتح، تنكشف حقيقة جديدة،
ومع كل مرآة تُزال، يظهر وجه لم يعرفاه من قبل
فهل هذا الحيّ لعلاج أرواحهم؟
أم لسحق ما تبقّى منها؟
"الحيّ الذي لا يعترف بالزمن"
رواية نفسية فلسفية، تغوص في العدم، الهوية، والذاكرة،
حيث لا شيء يبدو كما هو...
ولا أحد يخرج كما دخل