
هـذي روايتي الاولى. في وسط بيت مليان أصوات إخوتها، وبين الجدران اللي صارت تشهد على قوته ا بعد غياب أمها وأبوها، كبرت البطلة وهي شايلة هم أكبر من عمرها. تعلمت كيف توقف بوجه الدنيا بدون ما تطيح، وكيف تكون الحضن والسند لإخواتها رغم وجعها كانت كل يوم تقول لنفسها: "أنا قوية.. وما في شي يهزني. حسابي إنستقرام | raoo_27 حسابي تيك | raw_501All Rights Reserved