> "هاي مو بس قصة حب... هاي قصة بنت كانت تحلم، تصلي، وتحب من بعيد.
خسرت أغلى الناس، وتكسرت بأصعب الأيام... بس ظلت تتنفس على أمل.
'حكاية تحت الرماد'، رواية عراقية تمزج الوجع، بالخيال، وببقايا حلم ما مات."
هذه ليست حكاية حبٍ مألوفة،
وليست قصة خيّرٍ يُهزم شرّه.
هذه رواية من رماد...
رماد يحمل أصواتًا لم تُسمع،
وأسرارًا لم تُكشف،
وحقائق... تفضّل أن تبقى مدفونة.
اقرأ إن كنت تملك الجرأة...
لكن لا تعد نفسك بأن تخرج كما دخلت.
ربما... هذه الرواية ليست لتجيب سؤالك. بل لتُشعل فيك السؤال.