Story cover for سجينة الوطن "13:00" by 1423mkjk
سجينة الوطن "13:00"
  • WpView
    Reads 46
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 46
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 11
رحلت وهي تظن أن الرحلة بداية حياة... فعادت لتجدها بداية الأسر.

بين جدران لم تعتدها ووجوه تعرفها لكنها تخشاها، تكتشف أن العودة أصعب من الرحيل... وأن أقسى سجون الدنيا قد تكون داخل البيت.

حكاية هروب وصمت، حرية مسروقة، وابن عمّ تحوّل من قريبٍ إلى سجان... وفي قلب العتمة، سرّ لم يُكشف بعد ،
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add سجينة الوطن "13:00" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  by f8e_i1
43 parts Complete Mature
في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.
You may also like
Slide 1 of 8
ملاك الغول cover
دار الدنيا  cover
بيت العنكبوت cover
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  cover
روايه #حياه#بقلمى امل عاطف cover
عشق في سماء الماضي"نوفيلا"🍁 cover
حين يهمس الظل..ويصمت الضوء" cover
خيوط الذاكره cover

ملاك الغول

36 parts Ongoing

المقدّمة في لحظة، ممكن حياة كاملة تتقلب... اسم يُمحى، وهوية تتبدّل، وقلب بريء يتحط في وسط نار ماكانش يوم يتخيل يدخلها. ملاك، البنت اللي كانت دايمًا بتضحك للدنيا، فجأة اختفت... ناس قالت ماتت، وناس قالت اتخطفت، بس الحقيقة كانت أغرب من كل الحكايات. وسط جنازة حزينة، ودموع مش بتقف، كانت هي بتبدأ حياة تانية... بوش جديد، باسم جديد، وبقلب مليان خوف من بكرة. بس القدر، مايعرفش يسيب حاجة ناقصة. رجّعها لمكانها، رجّعها للي اتسابت منه غصب. بس مش زي ما الناس فاكرة... رجّعها أقوى، وأهدى، وأخطر. وهو؟ شافها من غير ما يعرفها... بس حس بيها، قبل ما حتى تسمّع اسمه. حكايتهم مش عادية... دي حكاية مكتوبة بالحبر السري، واللي هيفهمها... لازم يكون جاهز يخسر كل حاجة.