
تعيش "هي" مع ماضٍ لا يغفر، وسرّ دفنته... أو على الأقل حاولت حين يعود ظلّ من الماضي ليطرق بابها، تنهار الجدران التي بنتها حول قلبها. حين يتم اتهامها بالجنون. بين جريمة نُسيت، وصرخة لم تُسمع، تبدأ رحلة البحث عن الحقيقة... فهل يمكن للانتقام أن يداوي الجراح؟ أم أن بعض الأبواب، حين تُفتح، لا تُغلقجميع الحقوق محفوظة