Story cover for رسائل من نهايةٍ صامتة by th69tt
رسائل من نهايةٍ صامتة
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 12
نص سردي حزين عن رحلة داخلية لشخص يعيش ألمًا نفسيًا عميقًا وصراعًا مع ذاته يعبر عن اليأس، الانكسار وصمت المعاناة الداخلية حتى النهاية
 يترك رسائله الأخيرة كصوت أخير لنفسه قبل الرحيل
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add رسائل من نهايةٍ صامتة to your library and receive updates
or
#218depression
Content Guidelines
You may also like
Silk shackles | أغلال الحرير  by Angelica_Orlando
26 parts Ongoing Mature
الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية
SONIIESS BODY/جسد بلا روح by Aorkayd
18 parts Ongoing
كانت تلك هي بداية النهاية ..بداية الموت...بداية الشعور بكل ذاك الفتور الذي يصيب القلب بعد عدة صدمات متوالية.. يومأ كيف تنسلخ عن الواقع لفترة من الزمن وكيف أن كل ما كنت تعتقده مزدهرآ يذبل فجأة تلك الصدمة التي لا تشبه معرفة طفل الصغير بأن والده الذي يضن انا هو الامان يتبين هو الوحش الجلوس لساعات بين أربع جدران تشعر بنفسك في لامكان عيناك ترتكزان على نقطة ما تعيد تكرار الذكريات كأنها فلم سينمائي لا ينفك ينتهي حدا يعاد مجددا متى بدات حقا في عزل نفسي عن الجميع لا اعرف لا اعرف متى أصبحت نافذتي هي عيني الوحيدة التي تطل على الحياة متى بدات تلك الحاله العميقة من اللامبالاة في السيطرة والتعشب في خلايا جسدي متى بدا يجف الدم في نبضي وبدأا قلبي في ضخ الجليد حتى ما عادت مشاعر داخلي قادرة على القتال حتى أغلقت مجرى دمعي وحرمتني حتى البكاء لما قد اريد البكاء لا اعرف كل مافي الامر ان كتلة بحجم الكون تحبس انفاسي ومهما طال نفسي ومهما قصر لا استطيع الخلاص منها كل مافي الامر ان الصمت يتمكن مني وحب الانعزال يسيطر علي فكري يدفعني لجانب اسود مخيف اراة كالجنة امام كل شيء احاول جلب كل الاشياء السعيدة ولكن سد من فولاذي يمنعني اركض لاهثا محاولة تحايري وكل مرة ارتطم بقوة واقعة على الأرض بدون جدوا أشعر بالوهن والتعب
رُغم شتات انكساري by ZAINAB562877
39 parts Complete
غَزال مُتهالك احتضنتهُ أجنِحةُ نِسرٌ في كتفِ رجُل وَحشٌ غائر شبحٌ مُنتقِم رمى نفسه بين ذراعين يمامةَ سِحرٌ ابيض حَب ليفقد عشِقَ ليخسر حَارب لينهزم شهمٌ شُجاع خُلق مِن القوة خانهُ الوطَن فَ مات على يدِ جبَان ولكُل بطلٍ حكايةَ سيرويها لَنا الزَمن، يحاوطني الظلام من كُل الاتِجاهات ويملأ فراغي ذلك الضل الاسود الذي لطالما بدا لي كابوساً يعرقل طريقي تملأني تلك الضجة والاصوات المرتفعة يرعبني ذلك الصَخبُ الوبيل الذي يسيطر علي من كُل النواحي كلمات تتردد صرخات تتعالىَ بكاء عميق ... أرى نفسي مكتوفة الايدي ،، متجردة من كُل شيء أحُب، تلك الايام التي انقضت عليّ بشراسة كَ فريسة ضعيفة لتجعل مني ريم تائه بين ازقة الذكريات الموحشة والأرواح ألتي انهكها الموت ،، متعبة ،، ضائعة ،، فريسة لوحوش أنسيه ... لا شيء يعيد جمعي بعد كُل هذا الشتات لا شيء يحاوطني سوى الخواء والخلوة تتكرر الايام ،، الاشهر ،، السنوات مرتدية نفس الزِي المُمل ... أنا فكرٌ تشتتُ الشيخوخة ارجائهُ رويداً رويداً أنا من ترعرع في ديجور الحياة وترهات الأنس أنا حيف الطفولة والخسارات ،، حيف الايام التعيسة مازلتُ ابحث عن الذي أفل من حياتي بطريقة مؤلمة أنا الورقة الخاسرة من بين الآف الرابحين فكيف ليِ أن استعيد شغفي للحديث ورغبتي بالحياة ... أ
You may also like
Slide 1 of 10
Silk shackles | أغلال الحرير  cover
مذكرات بائس cover
رفقاً بقلبي cover
ثلاثونَ ظرفًا فوقَ الطاولة cover
SONIIESS BODY/جسد بلا روح cover
رُغم شتات انكساري cover
"بين عالمين" cover
Tell me that you'll stay cover
الاكتئاب دمرني cover
عروسة الميخالي [بالدارجة المغربية 🔞♨️مـكـتـمـلـه] cover

Silk shackles | أغلال الحرير

26 parts Ongoing Mature

الذاكرة ليست شاهدًا نزيهًا. هي تنحاز... تتلوّن... وتكذب. كلما أقنعتُ نفسي بالشفاء، كان الماضي يزحف نحوي كخيط حريرٍ خانق، يلتف حول عنقي ببطء، بملمسٍ ناعم... ونيّة قاتلة. أعرف هذا الصوت... تلك اللمسة... وأعرف هذا الخوف الذي يطوقني كعاشق لا يقبل بالرحيل. لكنني نسيت. أو ربما... اخترت أن أصدق أنني نسيت. فالزمن لا يمشي إلى الأمام دائمًا. أحيانًا يعود بنا إلى الوراء، إلى غرفة مغلقة... إلى شرارة بدأت بنظرة... إلى اسمٍ لا يجوز أن يُنطق. هناك، في المسافة الموحشة بين وهم الطمأنينة وجنون الحقيقة، تتكشف الوجوه، تتساقط الأقنعة، وتُعاد كتابة الحكاية... لا كما عشناها، بل كما صاغها عقلٌ يبحث عن النجاة. أعرف أن عليّ أن أكرهه... لكنني لا أستطيع. كل محاولة للمقاومة تُثقلني بالذنب، وكأنني أنا الخائنة. هو من جرحني، لكنه أيضًا من منحني لحظات دفء وسط العاصفة. أبرر له، أتمسك به، وأخشى فقدانه. لماذا أشتاق لمن سلب حريتي؟ ربما لأنني رأيت العالم بعينيه، وبدونه، يبدو كل شيء غريبًا... باردًا... بلا ملامح. أنا...؟ أنا ظلّ لذاكرة مشوّهة... أم كذبة اتفق الجميع على تصديقها؟ أم ضحية اختارت قاتلها، وأعطت للخوف اسمًا آخر... الحب. --- 📖 رواية نفسية درامية، عن الحب والتلاعب والنجاة من الداخل. --- ⚠️ تحذير: هذه الرواية تحتوي على مشاهد نفسية