Story cover for أُوَيس "اللاَوَعي المُربِك" by so69th
أُوَيس "اللاَوَعي المُربِك"
  • WpView
    Reads 68
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 68
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 12
عن أُوَيس أتحدث.... أي عن الغموض بحد ذاته
ادخل، واكتشف بنفسك.
(CC) Attribution-ShareAlike
Sign up to add أُوَيس "اللاَوَعي المُربِك" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " by NON_612
52 parts Ongoing
" نمشي في دروبنا سواءً كنا وحيدين أم مع صحبة، و أنا اؤمن أن الصداقة تضيف حياة للحياة، فـ إِختيَار الصحبة يترتبُ عليه إِختيَارُ شكل أيامك، الصحبة الصالحة التى تنسىٰ لياليك و أحزانك معهم ولا تتذكر من كل نقم حياتك أي شئ سوا نعمة وجودهم فقط، فـ الصداقة قصة حب لن يفهمها العشاق، لكن لا شئ يعلو فوق حب الاصدقاء. و في هذا الجزء من روايتي، سنرى الصداقة الحقيقية، أصدقاء عزموا إلا يعيشوا حياتهم مثل البقية لـتمر أيامهم و يندموا على لحظاتهم، فقرروا كسر كل الحدود و تخطي كل ما هو ممنوع فقط لـيُضيفُون طعمً لـ أيامهم غير مهتمين لأي عقوبات و قد كان مبدأهم في الحياة : " العقوبات مؤقتة أما الذكريات ف دائمة ". للتهور عدة معانى، لكن أبطالنا لخصوا كل معانيه في تصرفاتهم، ربما لم تكن كل تصرفاتهم صحيحة لكن بالتأكيد كانت نابعة عن الرغبة في الانفراض و العيش بـ حرية، كسروا كل القيود و تخطوا كل الحدود فقط لـ يثبتوا لـ أنفسهم أن لا قوانين تعلو فوقهم، قرروا عدم العيش في هذه الدنيا بهدوء و أن يضيفوا الصخب و الحياة لـ حياتهم. هُنا لا معنى للهدوء، و سنرى أقصى مراحل الصخب في حياتهم." *تنويه* ( الجزء الثاني من رواية "في الغُربة"، و لكن يمكن قراءته منفصلاً لـعدم وجود ترابط كبير يؤثر علي الأحداث ) بداية : 20/9/2024 ☝🏻
You may also like
Slide 1 of 10
اسكوبار "ساعة الصفر" cover
Elegant Mistake _ غلطة انيقة   cover
|| ضغن الهرماس || cover
هوس علوي  cover
عمامة وطن cover
مغامرات عائلية  cover
 مرسى الدم|  Harbor of Blood cover
" رُفَقَاءُ دَرَّبَ. " cover
أسد مشكى "ما بعد الجلاء " cover
حُـب مَجـنون cover

اسكوبار "ساعة الصفر"

33 parts Ongoing

بعض الاماكن يرفض الضوء الدخول إليها ليحميـك من رؤيـة ما لا يجـب رؤيتـه لكن إن أصررت علـى الإنارة ستـرى ... وستنـدم ...